لليلة القدر العديد من الفضائل، منها:[٧] ليلةٌ أُنزل القرآن الكريم فيها؛ حيث قال الله تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ).[٢] ليلةٌ مباركةٌ، فقد قال الله تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ).[٨] فضل العبادة في ليلة القدر خيرٌ من عبادة ألف شهرٍ، فقد قال الله تعالى: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ).[٩] ليلةٌ يكتب فيها الله -تعالى- أرزاق العباد، وآجالهم خلال العام. تنزل الملائكة في ليلة القدر بالخير، والبركة، والمغفرة، والرحمة. ليلةٌ خاليةٌ من الشر والأذى، وتكثُر فيها الطاعات والقربات وأعمال الخير والبرّ. ليلة القدر فيها غفرانٌ للذنوب، لمن قامها واحتسبها.