شرقي تركستان
وصل المسلمون إلى كاشغر بقيادة قتيبة بن مسلم الباهلي عام 96، وتم فتحها، وتوقفت الفتوحات بعد ذلك، وأصبحت المنطقة مسلمة، وحاول الصينيون دخولها عام ۱۳٤، إذ ظنوا أن أمر المسلمين قد ضعف أمرهم بزوال دولة بني أمية وقيام دولة بني العباس، إلا أن المسلمين تمكنوا من دفعهم عنها، وأحس أهل الصين بقوة المسلمين حتى أن ملك الصين قد استنجد بأبي جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني ضد ثورة قامت عليه فأنجده وثبت حكمه، وفي أيام المغول بدأ الإسلام ينتشر بين القبائل التي تقيم في تلك المنطقة، وقد أسلم الأويغور سكان منطقة كانسو التي تقع شرق ترکستان.
وصل المسلمون إلى كاشغر بقيادة قتيبة بن مسلم الباهلي عام 96، وتم فتحها، وتوقفت الفتوحات بعد ذلك، وأصبحت المنطقة مسلمة، وحاول الصينيون دخولها عام ۱۳٤، إذ ظنوا أن أمر المسلمين قد ضعف أمرهم بزوال دولة بني أمية وقيام دولة بني العباس، إلا أن المسلمين تمكنوا من دفعهم عنها، وأحس أهل الصين بقوة المسلمين حتى أن ملك الصين قد استنجد بأبي جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني ضد ثورة قامت عليه فأنجده وثبت حكمه، وفي أيام المغول بدأ الإسلام ينتشر بين القبائل التي تقيم في تلك المنطقة، وقد أسلم الأويغور سكان منطقة كانسو التي تقع شرق ترکستان.