هل أصبح الجيل الجديد أقل مسؤولية تجاه النظافة و تطبيق السنه النبوية ؟ !
هل نعاني من قلة الوعي و الإهتمام بنظافة الأماكن العامة؟
مما أدى لإنتشار كثير من الامراض و الحشرات في الشوارع العامة و المتنزهات !!!
أكسب هذا بيئتنا مظهراً غير حضاري
وعليه بات أمراً مألوفا أن نرى المخلفات تتطاير من نوافذ السيارات
أو نرى الأوساخ والقاذورات مكان عائلة قامت للتو من جلستها في متنزه عام أو حديقة !!
كل هذه التساؤلات وغيرها
هل هي واقعنا وواقع بيئتنا الإسلامية ؟؟!!!
انطلاقاً من قول سيد البشر الرسول الأكرم :
"الإيمان بضع وسبعون – أو بضع وستون – شُعبة، أعلاها: قول: لا إله إلا الله. وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة من الإيمان"
وحرصا منا على بيئة صحية
قامت المدرسة الثانوية الأولى بالشعبة بتبني مشروع نحو بيئة أفضل
تحت شعار
[/CENTER]هل نعاني من قلة الوعي و الإهتمام بنظافة الأماكن العامة؟
مما أدى لإنتشار كثير من الامراض و الحشرات في الشوارع العامة و المتنزهات !!!
أكسب هذا بيئتنا مظهراً غير حضاري
وعليه بات أمراً مألوفا أن نرى المخلفات تتطاير من نوافذ السيارات
أو نرى الأوساخ والقاذورات مكان عائلة قامت للتو من جلستها في متنزه عام أو حديقة !!
كل هذه التساؤلات وغيرها
هل هي واقعنا وواقع بيئتنا الإسلامية ؟؟!!!
انطلاقاً من قول سيد البشر الرسول الأكرم :
"الإيمان بضع وسبعون – أو بضع وستون – شُعبة، أعلاها: قول: لا إله إلا الله. وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة من الإيمان"
وحرصا منا على بيئة صحية
قامت المدرسة الثانوية الأولى بالشعبة بتبني مشروع نحو بيئة أفضل
تحت شعار
« لا ترمي تؤجر «
والتي تهدف من وراءه إلى ..
احياء السنه النبوية في إماطة الاذى عن الطريق.
غرس السلوك الإيجابي نحو البيئة لدى الجيل الناشئ
الوصول الى مجتمع خالي من عمال النظافة.
و نشر الوعي الثقافي حول نظافة الشوارع و الأماكن العامة وعدم رمي المخلفات.
والتي ترجو من وراءه مديرة المدرسة ومنسوباتها وطالباتها إلى تحقيق الهدف وهو الوصول إلى بيئة صحية أفضل ممثلة لنا كمسلمين
احياء السنه النبوية في إماطة الاذى عن الطريق.
غرس السلوك الإيجابي نحو البيئة لدى الجيل الناشئ
الوصول الى مجتمع خالي من عمال النظافة.
و نشر الوعي الثقافي حول نظافة الشوارع و الأماكن العامة وعدم رمي المخلفات.
والتي ترجو من وراءه مديرة المدرسة ومنسوباتها وطالباتها إلى تحقيق الهدف وهو الوصول إلى بيئة صحية أفضل ممثلة لنا كمسلمين