النبي محمد (ص)
نبيّ الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم
هو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ،
ولد في الثاني عشر أو السابع عشر من ربيع الأول لعام الفيل في مكة المكرمة ،
وهو خاتم أنبياء ورسل الله الذي بعث إلى الناس كافّة ، لهدايتهم وتوجيههم إلى توحيد
العبادة لله تعالى وحده لا شريك له ، بعيداً عن الجهل والعنصرية ، وهو رسول الإسلام
والسلام ، وقدوةٌ لكافّة المسلمين ، وقد تمّ تصنيفه في المرتبة الأولى في قائمة الشخصيات
الخالدة والأكثر تأثيراً حول العالم ، وذلك في كتاب الخالدون المئة ، ويشار إلى أن هناك
العديد من الآراء التي انتشرت لدى العلماء والمفكرين الغربيين والشرقيين من غير المسلمين
بحقه عليه السلام ، نذكر منها ما يأتي:
قال كارل ماركس: جدير بكلّ ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنّه رسول من السماء إلى الأرض ،
هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة ، حريّ أن تدوّن أقواله وأفعاله بطريقة
علمية خاصّة .
وقال جواهرلال نهرو: فاقت أخلاق نبي الإسلام كلّ الحدود ونحن نعتبره قدوة لكلّ مصلح يودّ
أن يسير بالعالم إلى سلام حقيقي .
كما قال الدكتور زويمر: إن محمداً كان ولاشك من أعظم القوّاد المسلمين الدينيين .
فيما قال تولستوي: يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمّةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات
الذميمة ، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم ، وأنّ شريعةَ محمدٍ ، ستسودُ العالم لانسجامها
مع العقل والحكمة.
نبيّ الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم
هو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ،
ولد في الثاني عشر أو السابع عشر من ربيع الأول لعام الفيل في مكة المكرمة ،
وهو خاتم أنبياء ورسل الله الذي بعث إلى الناس كافّة ، لهدايتهم وتوجيههم إلى توحيد
العبادة لله تعالى وحده لا شريك له ، بعيداً عن الجهل والعنصرية ، وهو رسول الإسلام
والسلام ، وقدوةٌ لكافّة المسلمين ، وقد تمّ تصنيفه في المرتبة الأولى في قائمة الشخصيات
الخالدة والأكثر تأثيراً حول العالم ، وذلك في كتاب الخالدون المئة ، ويشار إلى أن هناك
العديد من الآراء التي انتشرت لدى العلماء والمفكرين الغربيين والشرقيين من غير المسلمين
بحقه عليه السلام ، نذكر منها ما يأتي:
قال كارل ماركس: جدير بكلّ ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنّه رسول من السماء إلى الأرض ،
هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة ، حريّ أن تدوّن أقواله وأفعاله بطريقة
علمية خاصّة .
وقال جواهرلال نهرو: فاقت أخلاق نبي الإسلام كلّ الحدود ونحن نعتبره قدوة لكلّ مصلح يودّ
أن يسير بالعالم إلى سلام حقيقي .
كما قال الدكتور زويمر: إن محمداً كان ولاشك من أعظم القوّاد المسلمين الدينيين .
فيما قال تولستوي: يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمّةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات
الذميمة ، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم ، وأنّ شريعةَ محمدٍ ، ستسودُ العالم لانسجامها
مع العقل والحكمة.