كانت تراتيل مشاعر.
أحببت التجول بين عناوين كل منها.
فسارت فارتي طواعية ليدي.
كل ما يهمها هو داك العنوان.
فنقرت نقرا خفيفا.
فظهر ما كانت تحت خباياه.
فكان دور عيني لتأملها. و قراءتها بدون تحريك شفاه.
فالعين تقرأ و العقل يرسم صورة.
قرأتها ثم أعدت قراءتها.
فاتجهت فارتي مرة أخرى ناحية المصعد بيميني.
فنزلت الى الطابق الأخير.
تحولت أناملي نحو لوحة المفاتيح...و لكن...
عجزت عن تحريكها في اتجاهات تلك الأحرف.
صعدت فارتي مرة أخرة ناحية الطابق الأول.
أحببت التجول بين عناوين كل منها.
فسارت فارتي طواعية ليدي.
كل ما يهمها هو داك العنوان.
فنقرت نقرا خفيفا.
فظهر ما كانت تحت خباياه.
فكان دور عيني لتأملها. و قراءتها بدون تحريك شفاه.
فالعين تقرأ و العقل يرسم صورة.
قرأتها ثم أعدت قراءتها.
فاتجهت فارتي مرة أخرى ناحية المصعد بيميني.
فنزلت الى الطابق الأخير.
تحولت أناملي نحو لوحة المفاتيح...و لكن...
عجزت عن تحريكها في اتجاهات تلك الأحرف.
صعدت فارتي مرة أخرة ناحية الطابق الأول.