أستحضرك مساءاً مفعماً بك ،،
أناجيه بتراتيل الاشتياق اليك ،،
وأنفخ فيه من روح هذا الذي لايغادرني ،،
أفترضه طائراً وجهته راحتيك ،،
لأنك لست معي ،،
دائما افترضك حنيناً موجعاً ،،
فأرسل ما تحت طاعتي من النداءات ،،
علها تستحيلك نافذة تطل على عالمي فقط،،
لربما تتلمس هذا الفراغ الذي يعتريني بدونك ،،
هكذا بين كل النداءات التي رافقتك وبيني هدنة بحجم غيابك
أناجيه بتراتيل الاشتياق اليك ،،
وأنفخ فيه من روح هذا الذي لايغادرني ،،
أفترضه طائراً وجهته راحتيك ،،
لأنك لست معي ،،
دائما افترضك حنيناً موجعاً ،،
فأرسل ما تحت طاعتي من النداءات ،،
علها تستحيلك نافذة تطل على عالمي فقط،،
لربما تتلمس هذا الفراغ الذي يعتريني بدونك ،،
هكذا بين كل النداءات التي رافقتك وبيني هدنة بحجم غيابك