أكد عبد الكريم مدوار رئيس رابطة الدوري الجزائري لكرة القدم، إن منظمته مستعدة للتبرع بكل أموالها من أجل مواجهة فيروس كورونا المستجد.
وقال مدوار في تصريحات للإذاعة الجزائرية اليوم الجمعة: "الرابطة يجب أن تساهم رغم أننا لا نملك إيرادات، لكن قررنا المساهمة لمواجهة هذا الوباء حتى لو تطلب الأمر التبرع بكل أمول الرابطة لمواجهة هذه المصيبة".
وأضاف "الرابطة ستتبرع بمليار سنتيم (79 ألف دولار). لو كانت ميزانيتنا كبيرة كنا سنتبرع بأكثر من هذا المبلغ".
وردًا على سؤال حول مصير موسم الدوري الجزائري، قال مدوار، إن الرابطة تمتثل لقرارات وزارة الصحة.
وقال "الكل يتساءل. في بعض الأحيان الناس تقول إننا سنلجأ إلى موسم أبيض (إلغاء الموسم). نحن نشاهد تفاقم الوضع وتصاعد انتشار الوباء، وما علينا إلا الامتثال لقرارات وزارة الصحة وما علينا إلا التوعية".
وأضاف "أما كرة القدم. على مرور الزمن من عام 1962 حتى اليوم كانت هناك عدة أزمات. لكن عندما ترجع الحياة لوضعها الطبيعي سنتحدث عن وضع كرة القدم".
وتابع "لا يمكن الحديث عن كرة القدم والناس تموت. اليوم نتكلم عن التضامن".
وتابع "لكل مقام مقال، عندما نشاهد انتشار الوباء يتراجع. سنجد الحلول، وحاليًا نتكلم من أجل البقاء في ديارنا، ونتكلم عن الأطباء الذين يقومون بعملهم من أجل إيصال المعلومة الصحيحة للمواطن".
وأصاب الفيروس 1171 شخصًا في الجزائر وأودى بحياة أكثر من 100.
وقال مدوار في تصريحات للإذاعة الجزائرية اليوم الجمعة: "الرابطة يجب أن تساهم رغم أننا لا نملك إيرادات، لكن قررنا المساهمة لمواجهة هذا الوباء حتى لو تطلب الأمر التبرع بكل أمول الرابطة لمواجهة هذه المصيبة".
وأضاف "الرابطة ستتبرع بمليار سنتيم (79 ألف دولار). لو كانت ميزانيتنا كبيرة كنا سنتبرع بأكثر من هذا المبلغ".
وردًا على سؤال حول مصير موسم الدوري الجزائري، قال مدوار، إن الرابطة تمتثل لقرارات وزارة الصحة.
وقال "الكل يتساءل. في بعض الأحيان الناس تقول إننا سنلجأ إلى موسم أبيض (إلغاء الموسم). نحن نشاهد تفاقم الوضع وتصاعد انتشار الوباء، وما علينا إلا الامتثال لقرارات وزارة الصحة وما علينا إلا التوعية".
وأضاف "أما كرة القدم. على مرور الزمن من عام 1962 حتى اليوم كانت هناك عدة أزمات. لكن عندما ترجع الحياة لوضعها الطبيعي سنتحدث عن وضع كرة القدم".
وتابع "لا يمكن الحديث عن كرة القدم والناس تموت. اليوم نتكلم عن التضامن".
وتابع "لكل مقام مقال، عندما نشاهد انتشار الوباء يتراجع. سنجد الحلول، وحاليًا نتكلم من أجل البقاء في ديارنا، ونتكلم عن الأطباء الذين يقومون بعملهم من أجل إيصال المعلومة الصحيحة للمواطن".
وأصاب الفيروس 1171 شخصًا في الجزائر وأودى بحياة أكثر من 100.