حسمت رابطة الدوري الألماني، اليوم الإثنين، موقف مسابقة دوري الدرجة الأولى (بوندسليجا) والدرجة الثانية.
وتقرر اليوم خلال جلسة الجمعية العامة للأعضاء التي تضم 36 ناديا، تعليق المسابقتين حتى الثاني من نيسان/أبريل المقبل على الأقل، بسبب أزمة فيروس كورونا.
وكانت الرابطة قد أعلنت في وقت سابق تأجيل مباريات الجولة الـ26، لكنها عادت واجتمعت مع كافة الأندية المحترفة، اليوم الإثنين، لتقرر مواصلة تجميد المسابقات المحلية.
وبحسب موقع "سبورت1"، فإن الإيقاف سيمتد حتى الثاني من أبريل/ نيسان، دون المساس بالقرار السابق، وسيسري ذلك على مسابقتي البوندسليجا ودوري الدرجة الثانية.
وأكد كريستيان سيفيرت، المدير الإداري للرابطة، أن هذا القرار لا يعني عودة المسابقات منذ الثالث من أبريل المقبل.
وأشار سيفيرت إلى عقد اجتماع آخر يوم 30 مارس/ آذار الجاري، لمتعابة تطورات الأزمة الحالية واتخاذ قرار آخر بشأن الفترة المقبلة.
وألمح سيفيرت إلى إمكانية استئناف مباريات البوندسليجا لاحقًا، لكن دون حضور الجماهير، لكن القرار النهائي سيتم اتخاذه في وقت لاحق.
وكان من المقرر في البداية خوض باقي مباريات الدوري بدون جماهير.
وتختلف وجهات نظر المسؤولين بأندية الدوري الألماني، حول ما يجب القيام به في الوضع الراهن، وخطورة فيروس كورونا المستجد.
وتقرر اليوم خلال جلسة الجمعية العامة للأعضاء التي تضم 36 ناديا، تعليق المسابقتين حتى الثاني من نيسان/أبريل المقبل على الأقل، بسبب أزمة فيروس كورونا.
وكانت الرابطة قد أعلنت في وقت سابق تأجيل مباريات الجولة الـ26، لكنها عادت واجتمعت مع كافة الأندية المحترفة، اليوم الإثنين، لتقرر مواصلة تجميد المسابقات المحلية.
وبحسب موقع "سبورت1"، فإن الإيقاف سيمتد حتى الثاني من أبريل/ نيسان، دون المساس بالقرار السابق، وسيسري ذلك على مسابقتي البوندسليجا ودوري الدرجة الثانية.
وأكد كريستيان سيفيرت، المدير الإداري للرابطة، أن هذا القرار لا يعني عودة المسابقات منذ الثالث من أبريل المقبل.
وأشار سيفيرت إلى عقد اجتماع آخر يوم 30 مارس/ آذار الجاري، لمتعابة تطورات الأزمة الحالية واتخاذ قرار آخر بشأن الفترة المقبلة.
وألمح سيفيرت إلى إمكانية استئناف مباريات البوندسليجا لاحقًا، لكن دون حضور الجماهير، لكن القرار النهائي سيتم اتخاذه في وقت لاحق.
وكان من المقرر في البداية خوض باقي مباريات الدوري بدون جماهير.
وتختلف وجهات نظر المسؤولين بأندية الدوري الألماني، حول ما يجب القيام به في الوضع الراهن، وخطورة فيروس كورونا المستجد.