إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
بعض الفوائد في الوضوء
غسل الكفين مع الذراعين
وغسل اليدين إلى المرافق من أطراف الأصابع إلى المرافق مرة واحدة ، ويجب أن يلاحظ المتوضىء كفيه عند غسل ذراعيه فيغسلهما مع الذراعين فإن بعض الناس يغفل عن ذلك ولا يغسل إلا ذراعيه وهو خطأ -مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين104/11
الدم الكثير الخارج من غير السبيلين لا ينقض الوضوء
الدم الكثير الخارج من غير السبيلين لا ينقض الوضوء، سواء خرج من الأنف، أو من جرح، أو من الرأس، أو من أي مكان من البدن، إلا ما خرج من السبيلين، وذلك لأنه لا دليل على أن خروج الدم من غير السبيلين ينقض الوضوء، والسبيلان هما: القبل والدبر. لقاءات الباب المفتوح ص7/ج29 العثيمين
إذا لم يستطع الإنسان أن يتوضأ بنفسه
يوضئه غيره وجوبًا وما سبق من الصلوات بالتيمم فلا شيء عليه للجهل -الكنز الثمين 23/1 العثيمين
البسملة في الخلاء لمن أراد الوضوء فيه
إذا أراد أن يدخل الخلاء يقول قبل أن يدخل: (باسم الله، أعوذ بالله من الخبث والخبائث)، وإذا نوى أن يتوضأ داخل الخلاء سمى في قلبه-لقاءات الباب المفتوح ص38/ج20 - العثيمين
وصل المضمضة بالإستنشاق
ان هديه صلى الله عليه و سلم كان الوصل بينهما كما في الصحيحين من حديث عبد الله بن زيد أن رسول الله صلى الله عليه و سلم [ تمضمض واستنشق من كف واحدة فعل ذلك ثلاثا ] وفي لفظ : [ تمضمض واستنثر بثلاث غرفات ] فهذا أصح ما روي في المضمضة والاستنشاق ولم يجئ الفصل بين المضمضة والاستنشاق في حديث صحيح البتة ـزاد المعاد -ابن القيم الجوزية - 184/1
غسل العقب
غسل القدمين في الوضوء منقول عن النبي نقلا متواترا منقول عمله بذلك وأمره به كقوله في الحديث الصحيح من وجوه متعددة كحديث أبي هريرة وعبد الله بن عمر وعائشة ويل للأعقاب من النار وفي بعض الفاظه ويل للأعقاب وبطون الأقدام من النار فمن توضأ كما تتوضأ المبتدعة فلم يغسل باطن قدميه ولا عقبه بل مسح ظهرهما فالويل لعقبه وباطن قدميه من النار-مجموع الفتاوى - ابن تيمية 128/21
لَمْسُ النِّسَاءِ
وَأَمَّا لَمْسُ النِّسَاءِ فَفِيهِ ثَلَاثَةُ أَقْوَالٍ مَشْهُورَةٍ : قَوْلُ أَبِي حَنِيفَةَ : لَا وُضُوءَ مِنْهُ بِحَالِ وَقَوْلُ مَالِكٍ وَأَهْلِ الْمَدِينَةِ - وَهُوَ الْمَشْهُورُ عَنْ أَحْمَد - : أَنَّهُ إنْ كَانَ بِشَهْوَةِ نَقَضَ الْوُضُوءَ وَإِلَّا فَلَا وَقَوْلُ الشَّافِعِيِّ يَتَوَضَّأُ مِنْهُ بِكُلِّ حَالٍ . وَلَا رَيْبَ أَنَّ قَوْلَ أَبِي حَنِيفَةَ وَقَوْلَ مَالِكٍ هُمَا الْقَوْلَانِ الْمَشْهُورَانِ فِي السَّلَفِ وَأَمَّا إيجَابُ الْوُضُوءِ مِنْ لَمْسِ النِّسَاءِ بِغَيْرِ شَهْوَةٍ فَقَوْلٌ شَاذٌّ لَيْسَ لَهُ أَصْلٌ فِي الْكِتَابِ وَلَا فِي السُّنَّةِ وَلَا فِي أَثَرٍ عَنْ أَحَدٍ مِنْ سَلَفِ *مجموع الفتاوى - ابن تيمية - 320/4
إذا كان عضو مريض
ففي هذه الحالة يجنب موضعه الماء في الوضوء ويغسل الباقي مع بقية الأعضاء ويتيمم بدل غسل العضو المريض إلى أن تنتهي الحاجة والله أعلم.المنتقى من فتاوى الفوزانالمجلد الرابعص1
(فائدة) : (الطُّهور) بالضم: التطهر، وبالفتح: الماء الذي يتطهر به كـ (الوُضوء)
و (الوَضوء) ، و (السُّحور) و (السَّحور) : «نهاية» الألباني"الصحيحة : 1435/7"
" الوضوء من كل دم سائل ".ضعيف.الضعفة - 681/1
والحق أنه لا يصح حديث في إيجاب الوضوء من خروج الدم
" بركة الطعام الوضوء قبله وبعده "ضعيف - الضعيفة : 309/1
الغيبة تنقض الوضوء والصلاة -موضوع. - الضعيفة : 233/2
جمعتها من المصادر المذكورة أعلاه
بعض الفوائد في الوضوء
غسل الكفين مع الذراعين
وغسل اليدين إلى المرافق من أطراف الأصابع إلى المرافق مرة واحدة ، ويجب أن يلاحظ المتوضىء كفيه عند غسل ذراعيه فيغسلهما مع الذراعين فإن بعض الناس يغفل عن ذلك ولا يغسل إلا ذراعيه وهو خطأ -مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين104/11
الدم الكثير الخارج من غير السبيلين لا ينقض الوضوء
الدم الكثير الخارج من غير السبيلين لا ينقض الوضوء، سواء خرج من الأنف، أو من جرح، أو من الرأس، أو من أي مكان من البدن، إلا ما خرج من السبيلين، وذلك لأنه لا دليل على أن خروج الدم من غير السبيلين ينقض الوضوء، والسبيلان هما: القبل والدبر. لقاءات الباب المفتوح ص7/ج29 العثيمين
إذا لم يستطع الإنسان أن يتوضأ بنفسه
يوضئه غيره وجوبًا وما سبق من الصلوات بالتيمم فلا شيء عليه للجهل -الكنز الثمين 23/1 العثيمين
البسملة في الخلاء لمن أراد الوضوء فيه
إذا أراد أن يدخل الخلاء يقول قبل أن يدخل: (باسم الله، أعوذ بالله من الخبث والخبائث)، وإذا نوى أن يتوضأ داخل الخلاء سمى في قلبه-لقاءات الباب المفتوح ص38/ج20 - العثيمين
وصل المضمضة بالإستنشاق
ان هديه صلى الله عليه و سلم كان الوصل بينهما كما في الصحيحين من حديث عبد الله بن زيد أن رسول الله صلى الله عليه و سلم [ تمضمض واستنشق من كف واحدة فعل ذلك ثلاثا ] وفي لفظ : [ تمضمض واستنثر بثلاث غرفات ] فهذا أصح ما روي في المضمضة والاستنشاق ولم يجئ الفصل بين المضمضة والاستنشاق في حديث صحيح البتة ـزاد المعاد -ابن القيم الجوزية - 184/1
غسل العقب
غسل القدمين في الوضوء منقول عن النبي نقلا متواترا منقول عمله بذلك وأمره به كقوله في الحديث الصحيح من وجوه متعددة كحديث أبي هريرة وعبد الله بن عمر وعائشة ويل للأعقاب من النار وفي بعض الفاظه ويل للأعقاب وبطون الأقدام من النار فمن توضأ كما تتوضأ المبتدعة فلم يغسل باطن قدميه ولا عقبه بل مسح ظهرهما فالويل لعقبه وباطن قدميه من النار-مجموع الفتاوى - ابن تيمية 128/21
لَمْسُ النِّسَاءِ
وَأَمَّا لَمْسُ النِّسَاءِ فَفِيهِ ثَلَاثَةُ أَقْوَالٍ مَشْهُورَةٍ : قَوْلُ أَبِي حَنِيفَةَ : لَا وُضُوءَ مِنْهُ بِحَالِ وَقَوْلُ مَالِكٍ وَأَهْلِ الْمَدِينَةِ - وَهُوَ الْمَشْهُورُ عَنْ أَحْمَد - : أَنَّهُ إنْ كَانَ بِشَهْوَةِ نَقَضَ الْوُضُوءَ وَإِلَّا فَلَا وَقَوْلُ الشَّافِعِيِّ يَتَوَضَّأُ مِنْهُ بِكُلِّ حَالٍ . وَلَا رَيْبَ أَنَّ قَوْلَ أَبِي حَنِيفَةَ وَقَوْلَ مَالِكٍ هُمَا الْقَوْلَانِ الْمَشْهُورَانِ فِي السَّلَفِ وَأَمَّا إيجَابُ الْوُضُوءِ مِنْ لَمْسِ النِّسَاءِ بِغَيْرِ شَهْوَةٍ فَقَوْلٌ شَاذٌّ لَيْسَ لَهُ أَصْلٌ فِي الْكِتَابِ وَلَا فِي السُّنَّةِ وَلَا فِي أَثَرٍ عَنْ أَحَدٍ مِنْ سَلَفِ *مجموع الفتاوى - ابن تيمية - 320/4
إذا كان عضو مريض
ففي هذه الحالة يجنب موضعه الماء في الوضوء ويغسل الباقي مع بقية الأعضاء ويتيمم بدل غسل العضو المريض إلى أن تنتهي الحاجة والله أعلم.المنتقى من فتاوى الفوزانالمجلد الرابعص1
(فائدة) : (الطُّهور) بالضم: التطهر، وبالفتح: الماء الذي يتطهر به كـ (الوُضوء)
و (الوَضوء) ، و (السُّحور) و (السَّحور) : «نهاية» الألباني"الصحيحة : 1435/7"
" الوضوء من كل دم سائل ".ضعيف.الضعفة - 681/1
والحق أنه لا يصح حديث في إيجاب الوضوء من خروج الدم
" بركة الطعام الوضوء قبله وبعده "ضعيف - الضعيفة : 309/1
الغيبة تنقض الوضوء والصلاة -موضوع. - الضعيفة : 233/2
جمعتها من المصادر المذكورة أعلاه