قال الله تعالى: (ومن يعظـّم شعائرَ الله فإنها من تقوى القلوب). وقال الله تعالى:
(ومن يعظم حرُماتِ الله فهو خيرٌ له عند ربه). وقال تعالى:
( واخفِض جَناحَك للمؤمنين). وقال تعالى:
(والذين يؤذون المؤمنين والمؤمناتِ بغير ما اكتسبوا فقدِ احتملوا بهتانـًا وإثمًا مبينـًا).
ثبت عن أبي مسعود الأنصاري البدري رضي الله عنه
ثبت عن أبي مسعود الأنصاري البدري رضي الله عنه
عن رسول الله صلى الله عليه وءاله وسلم قال: "يَؤمُ القومَ أقرؤهم لكتاب الله تعالى" رواه مسلم
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "
كان القرّاءُ أصحابَ مجلسِ عمرَ رضي الله عنه ومشاورتـِه كهولا كانوا أو شبانـًا
" رواه البخاري في صحيحه
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وءاله وسلم:
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وءاله وسلم:
"إن مِن إجلالِ الله تعالى إكرامَ ذي الشيبة المسلم وحاملِ القرءان غيرِ الغالي فيه والجافي عنه،
وإكرامَ ذي السلطان المقسط" رواه أبو داود وهو حديث حسن
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "أمرَنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أن نـُنزِلَ الناسَ منازلـَهم"
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "أمرَنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أن نـُنزِلَ الناسَ منازلـَهم"
رواه أبو داود في سننه والبزارُ في مسنده.
قال الحاكم أبو عبد الله في علوم الحديث: هو حديث صحيح.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وءاله وسلم
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وءاله وسلم
كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد ثم يقول: "أيهما أكثرُ أخذًا للقرءان،
فإن أشيرَ إلى أحدهما قدّمه في اللحد" رواه البخاري
نداء الايمان