المؤمن مرآة المؤمن، إذا رأى فيه عيبا أصلحه
عز المؤمن استغناءه عن الناس، وشرقه القيام بالليل
المؤمن الفقير المتعفف أبا العيال
لم يكن الإسلام في حقيقته إلا إبداعا للصيغة العملية التي تنتظم الإنسانية فيها، ولهذا كانت آدابه حراسا على القلب المؤمن كأنها ملائكة من المعاني
لا تفرح بالرخاء، ولا تغتم بالفقر والبلاء، فالذهب يجرب بالنار، والمؤمن يجرب بالبلاء
إن المؤمن بقلبه المذعن فى نفسه يكون مؤمناً عند الله، وإن لم يكن مؤمناً عند الناس
يوم من دون قراءة يخلف في النفس نوعا من تأنيب الضمير الذي يعتري المؤمن إذا ما فاته الفرض
إياك وما تعتذر منه فإن المؤمن لا يسيء ولا يعتذر والمنافق كل يوم يسيء ويعتذر
إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف ذاته من المؤمنين بعد ذلك، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحدا
إن الله يحب المؤمن المحترف … و يبغض السائل الملحف حديث شريف
في قلب المؤمن دائما متسع لبلايا الناس و اضجارهم