أقام مكتب ممثلية منظمة مجاهدى خلق الإيرانية المعارضة للنظام الإيرانى في الولايات المتحدة، منصة حوارية شاركت فيها مجموعة من الخبراء لمناقشة حالة حقوق الإنسان في إيران، والسياسة الأمريكية.
وبحسب بيان المنظمة تزامنت الجلسة مع إصدار كتاب جديد موثق، تحت عنوان "إيران حيث يحكمها الجزارون ومجزرة 30،000 من السجناء السياسيين واستمرار الاحتجاجات"، الذى أكد على ضرورة تقديم بعض المسئولين الإيرانيين باعتبارهم من كبار منتهكى حقوق الإنسان الواجب معاقبتهم.
وبدأت اللجنة بمقدمة من السفير الأمريكي السابق لدى البحرين ومدير الجلسة آدم إريلي. وبعد تقديم أعضاء الفريق، أدلى إريلي ببيان حول أهمية الأفكار التي يكشف عنها الكتاب، وقال إن الكتاب «يكشف عن فصل مظلم ليس فقط في إيران، وإنما في العالم المتحضر، حيث قامت الحكومة الإيرانية بإعدام ما يقدر بنحو 30،000 رجل وامرأة وطفل لأنهم رفضوا التعهد بالولاء للنظام الحاكم».
وبحسب بيان المنظمة تزامنت الجلسة مع إصدار كتاب جديد موثق، تحت عنوان "إيران حيث يحكمها الجزارون ومجزرة 30،000 من السجناء السياسيين واستمرار الاحتجاجات"، الذى أكد على ضرورة تقديم بعض المسئولين الإيرانيين باعتبارهم من كبار منتهكى حقوق الإنسان الواجب معاقبتهم.
وبدأت اللجنة بمقدمة من السفير الأمريكي السابق لدى البحرين ومدير الجلسة آدم إريلي. وبعد تقديم أعضاء الفريق، أدلى إريلي ببيان حول أهمية الأفكار التي يكشف عنها الكتاب، وقال إن الكتاب «يكشف عن فصل مظلم ليس فقط في إيران، وإنما في العالم المتحضر، حيث قامت الحكومة الإيرانية بإعدام ما يقدر بنحو 30،000 رجل وامرأة وطفل لأنهم رفضوا التعهد بالولاء للنظام الحاكم».