توعد المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون بالسجن في حال اصبح رئيسا للولايات المتحدة.
وقال ترامب خلال المناظرة الثانية التي عقدت في الساعة 01:00 بتوقيت غرينتش الاثنين 10 أكتوبر/تشرين الأول، بينه وبين كلينتون استعدادا للانتخابات الرئاسية، إنه إذا فاز في الانتخابات سيحيل هيلاري للنائب العام للتحقيق معها، بسبب واقعة استخدامها بريدها الشخصي في المراسلات الرسمية عندما كانت وزيرة للخارجية، وبعدما جرى تسريب آلاف الرسائل من هذا البريد.
كما حمل المرشح الجمهوري منافسته الديمقراطية مسؤولية تدهور التعليم في أمريكا.
وقال خلال مناظرته أمام هيلاري كلينتون، إن الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون (زوج هيلاري) أسوأ منه في إهانة النساء، وكاد أن يُزاح من الرئاسة بسبب ذلك، ودفع غرامة كبيرة لإحدى النساء.
وطالب هيلاري بالاعتذار إلى الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما وزوجته ميشيل لنشرها بعض الإعلانات المسيئة لهما في انتخابات الرئاسة السابقة.
من جانبها اتهمت كلينتون ترامب بإثارة العنصرية من خلال تصريحاته ضد المسلمين، موضحة أن ما يقوله ترامب عن المسلمين يستخدم لتجنيد المتطرفين، معتبرة إياه "هدية لداعش".
وقالت خلال المناظرة الثانية أمام منافسها الجمهوري دونالد ترامب: "هناك مسلمون في أميركا، ومنذ عهد جورج بوش رؤيتي أن هناك مكانا لأي شخص بغض النظر عن خلفيته". وأكدت كلينتون المرشحة الديموقراطية، أن "دونالد ترامب استهدف النساء والمهاجرين والمسلمين، وهو ليس مناسبا لرئاسة أمريكا، ولا يمثلنا"، مؤكدة أنه أهان النساء بأشد العبارات.
وقال ترامب خلال المناظرة الثانية التي عقدت في الساعة 01:00 بتوقيت غرينتش الاثنين 10 أكتوبر/تشرين الأول، بينه وبين كلينتون استعدادا للانتخابات الرئاسية، إنه إذا فاز في الانتخابات سيحيل هيلاري للنائب العام للتحقيق معها، بسبب واقعة استخدامها بريدها الشخصي في المراسلات الرسمية عندما كانت وزيرة للخارجية، وبعدما جرى تسريب آلاف الرسائل من هذا البريد.
كما حمل المرشح الجمهوري منافسته الديمقراطية مسؤولية تدهور التعليم في أمريكا.
وقال خلال مناظرته أمام هيلاري كلينتون، إن الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون (زوج هيلاري) أسوأ منه في إهانة النساء، وكاد أن يُزاح من الرئاسة بسبب ذلك، ودفع غرامة كبيرة لإحدى النساء.
وطالب هيلاري بالاعتذار إلى الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما وزوجته ميشيل لنشرها بعض الإعلانات المسيئة لهما في انتخابات الرئاسة السابقة.
من جانبها اتهمت كلينتون ترامب بإثارة العنصرية من خلال تصريحاته ضد المسلمين، موضحة أن ما يقوله ترامب عن المسلمين يستخدم لتجنيد المتطرفين، معتبرة إياه "هدية لداعش".
وقالت خلال المناظرة الثانية أمام منافسها الجمهوري دونالد ترامب: "هناك مسلمون في أميركا، ومنذ عهد جورج بوش رؤيتي أن هناك مكانا لأي شخص بغض النظر عن خلفيته". وأكدت كلينتون المرشحة الديموقراطية، أن "دونالد ترامب استهدف النساء والمهاجرين والمسلمين، وهو ليس مناسبا لرئاسة أمريكا، ولا يمثلنا"، مؤكدة أنه أهان النساء بأشد العبارات.