يواجه الويلزى ريان جيجز لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزى خطر السجن، بعد فضيحته الجنسية مع زوجة شقيقه التى أصبحت خطرا حقيقيا يُهدد مستقبل اللاعب، ويتعد الأمر التوقف عند حد تشويه سمعته داخل محيط كرة القدم وخارجه، بل إنها تُهدده بالسجن سنوات طويلة بسبب الشهادة الزور.
من جانبها، أبرزت صحيفة "دايلى ستار" الإنجليزية، أن جيجز البالغ من العمر 37 عاماً، يواجه عقوبة السجن لمدة سبع سنوات، فى حال ثبت خداعه لقضاة المحكمة من أجل الحصول على إذن قضائى بعدم نشر تفاصيل متعلقة بالفضيحة الجنسية، التى تورط بها مع زوجة أخيه رهودرى، وتدعى ناتاشا، حيث ثبت أنهم على علاقة منذ ثمانية أعوام دون علم شقيقه وزوجته ستاسى كويكى.
أوضحت الصحيفة الإنجليزية، أن جيجز أدعى أن ما نشرته الصحف بشأن علاقته بزوجة أخيه، ليس له أساس من الصحة، حيث أقسم أمام المحكمة فى لندن على صحة كلامه، مؤكداً أن لديه أسرة سعيدة مكونة من طفلين، ويخشى أن تعصف هذه الإدعاءات بأمنها واستقرارها، وبالفعل نجح الدولى الويلزى سابقاً فى الحصول على إذن قضائى بعدم التشهير بسمعته وأسرته.
تأتى مساعى جيجز للحصول على هذا الإذن القضائى خوفاً من أن تروى إحدى نجمات البرامج التليفزيونية ببريطانيا، وتدعى إيموجين توماس تفاصيل علاقتها بجيجز، والتى تم الكشف عنها قبل أيام على نهائى دورى أبطال أوروبا، بين ألمان يونايتد وبرشلونة فى 28 من مايو الماضى.
قال محامون بريطانيون، إنه إذا ثبت تعمد جيجز تضليل قضاة المحكمة من خلال إخفاء بعض الحقائق، فإنه سيخضع للمحاكمة حتماً، حيث من المقرر أن تستمع المحكمة لشهادة لاعب الوسط الويلزى فى السابع من شهر نوفمبر المقبل، لتحديد ما إذا كان سيتم تفعيل الإذن القضائى بعدم النيل من سمعته من عدمها.
فى ذات السياق، قال أحد كبار المحامين الإنجليز: "جيجز فى موقف صعب للغاية، وإذا ثبت تعمده تضليل العدالة، حينها لن تشفع له مكانته الرفيعة من المحاكمة والسجن".
يذكر أنه سبق خضوع وزير الخزانة البريطانى سابقاً، جوناثان ايتكين، لعقوبة بالسجن لمدة 18 شهراً، بسبب شهادته الزور فى عام 1999.
يتعين على جيجز مواجهة عاصفة غضب عارمة من مدربه السير أليكس فيرجسون، بعدما تسببت فضائحه فى تراجع مستواه أواخر الموسم الماضى، وكانت سبباً فى منعه من حضور تدريبات الفريق قبل أيام، على مواجهته المهمة ضد برشلونة فى نهائى دورى الأبطال، والتى خسرها ألمان يونايتد (1-3).
من جانبها، أبرزت صحيفة "دايلى ستار" الإنجليزية، أن جيجز البالغ من العمر 37 عاماً، يواجه عقوبة السجن لمدة سبع سنوات، فى حال ثبت خداعه لقضاة المحكمة من أجل الحصول على إذن قضائى بعدم نشر تفاصيل متعلقة بالفضيحة الجنسية، التى تورط بها مع زوجة أخيه رهودرى، وتدعى ناتاشا، حيث ثبت أنهم على علاقة منذ ثمانية أعوام دون علم شقيقه وزوجته ستاسى كويكى.
أوضحت الصحيفة الإنجليزية، أن جيجز أدعى أن ما نشرته الصحف بشأن علاقته بزوجة أخيه، ليس له أساس من الصحة، حيث أقسم أمام المحكمة فى لندن على صحة كلامه، مؤكداً أن لديه أسرة سعيدة مكونة من طفلين، ويخشى أن تعصف هذه الإدعاءات بأمنها واستقرارها، وبالفعل نجح الدولى الويلزى سابقاً فى الحصول على إذن قضائى بعدم التشهير بسمعته وأسرته.
تأتى مساعى جيجز للحصول على هذا الإذن القضائى خوفاً من أن تروى إحدى نجمات البرامج التليفزيونية ببريطانيا، وتدعى إيموجين توماس تفاصيل علاقتها بجيجز، والتى تم الكشف عنها قبل أيام على نهائى دورى أبطال أوروبا، بين ألمان يونايتد وبرشلونة فى 28 من مايو الماضى.
قال محامون بريطانيون، إنه إذا ثبت تعمد جيجز تضليل قضاة المحكمة من خلال إخفاء بعض الحقائق، فإنه سيخضع للمحاكمة حتماً، حيث من المقرر أن تستمع المحكمة لشهادة لاعب الوسط الويلزى فى السابع من شهر نوفمبر المقبل، لتحديد ما إذا كان سيتم تفعيل الإذن القضائى بعدم النيل من سمعته من عدمها.
فى ذات السياق، قال أحد كبار المحامين الإنجليز: "جيجز فى موقف صعب للغاية، وإذا ثبت تعمده تضليل العدالة، حينها لن تشفع له مكانته الرفيعة من المحاكمة والسجن".
يذكر أنه سبق خضوع وزير الخزانة البريطانى سابقاً، جوناثان ايتكين، لعقوبة بالسجن لمدة 18 شهراً، بسبب شهادته الزور فى عام 1999.
يتعين على جيجز مواجهة عاصفة غضب عارمة من مدربه السير أليكس فيرجسون، بعدما تسببت فضائحه فى تراجع مستواه أواخر الموسم الماضى، وكانت سبباً فى منعه من حضور تدريبات الفريق قبل أيام، على مواجهته المهمة ضد برشلونة فى نهائى دورى الأبطال، والتى خسرها ألمان يونايتد (1-3).