بنادق الصيد فى البحر
بنادق الصيد تحت الماء لا تقل خطورتها عن البنادق العاديه وتحتاج مهاره عاليه للتعامل معها
يتفق معظم مرتادي البحر على أن الصيد من أكثر الهوايات متعة
وتلقى إقبالاً شديداً على تعلم فنونها وممارستها,
وتتعدد طرق الصيد البحري و أدواته، صيد جلب (بالصنارات)،
صيد بالشباك , صيد بالبنادق البحرية سواء كان غوصاً بالمعدات (سكوبا) أو غوصاً حراً.
استخدم الغواصون العرب القدامى على شواطئ الخليج العربي والبحر الأحمر
الطريقة التقليدية في الصيد (بالغوص الحر),
فكان الغواص منهم يحمل بيده رمحاً مربوطاً بحبل
يوصل إلى جسم طافٍ على سطح الماء,
يقوم الغواص بضرب السمكة بالرمح فيدخله في جسمها
ثم يسحب السمكة داخل الحبل
ثم يصعد للأعلى للتنفس ثم يعاود الغوص مرة أخرى.
بنـادق الصيد
تتنافس كثير من الشركات المنتجة للأدوات البحرية
في إنتاج أفضل الأنواع من بنادق الصيد البحري وملحقاتها.
فتجد كثيراً من تلك البنادق،
منها ما هو صغير الحجم للأسماك الصغيرة،
ومتوسط، وكبير للأسماك الكبيرة،
ومنها ما يستخدم المطاط الطبيعي لقذف السهم
ومنها ما يطلق السهم بدفع الهواء المضغوط
وبعضها صالحة للصيد الليلي ومنها ما هو للنهار،
أو أنها تكون مخصصة لصيد أنواع معينة من الأسماك دون غيرها،
وقد تكون بحبل قصير يربط به السهم
أو بحبل طويل ملفوف على بكرة تتيح
للسمكة الابتعاد من دون الهروب بعد ضربها.
أما الأسهم فتكون بعض أنواعها ذات رأس متحرك ومنفصل، وبرأس ثابت للأخرى،
القوي منها يستخدم أكثر من مطاط لإطلاقه،
فكلما ازداد عدد ربلات (مطاطات) البندقية وطول عمودها
كلما كانت أقوى في دفع السهم.
البنادق الهوائية :
تستخدم هذه البنادق طرقاً ميكا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*ية لدفع السهم بوساطة الهواء المضغوط،
ولا يتسع المجال هنا لشرحها والخوض فيها،
ولكن جميع هذه البنادق تحتوي على أنبوب يضغط فيه الهواء بطريقتين
إما بوساطة ذراع يكون مرتبطاً بالبندقية
أو بأسطوانة صغيرة تعبأ بالهواء المضغوط من أسطوانة الغوص،
ويميز هذا النوع من البنادق سهولة استخدامه أثناء الصيد
لعدم وجود ربلات (مطاط) قد تجهد الغواص أثناء الصيد،
ولكن ما يعيبها هو ضعفها في دفع السهم،
فقد تبدأ الضربات الأولى قوية نوعاً ما ثم ماتلبت أن تضعف تدريجياً
مع نضوب الهواء من أسطوانة البندقية،
ما يضطرك لإعادة تعبئتها بالهواء مرة أخرى
وهذا يأخذ منك كثيراً من الوقت
بنادق الصيد تحت الماء لا تقل خطورتها عن البنادق العاديه وتحتاج مهاره عاليه للتعامل معها
يتفق معظم مرتادي البحر على أن الصيد من أكثر الهوايات متعة
وتلقى إقبالاً شديداً على تعلم فنونها وممارستها,
وتتعدد طرق الصيد البحري و أدواته، صيد جلب (بالصنارات)،
صيد بالشباك , صيد بالبنادق البحرية سواء كان غوصاً بالمعدات (سكوبا) أو غوصاً حراً.
استخدم الغواصون العرب القدامى على شواطئ الخليج العربي والبحر الأحمر
الطريقة التقليدية في الصيد (بالغوص الحر),
فكان الغواص منهم يحمل بيده رمحاً مربوطاً بحبل
يوصل إلى جسم طافٍ على سطح الماء,
يقوم الغواص بضرب السمكة بالرمح فيدخله في جسمها
ثم يسحب السمكة داخل الحبل
ثم يصعد للأعلى للتنفس ثم يعاود الغوص مرة أخرى.
بنـادق الصيد
تتنافس كثير من الشركات المنتجة للأدوات البحرية
في إنتاج أفضل الأنواع من بنادق الصيد البحري وملحقاتها.
فتجد كثيراً من تلك البنادق،
منها ما هو صغير الحجم للأسماك الصغيرة،
ومتوسط، وكبير للأسماك الكبيرة،
ومنها ما يستخدم المطاط الطبيعي لقذف السهم
ومنها ما يطلق السهم بدفع الهواء المضغوط
وبعضها صالحة للصيد الليلي ومنها ما هو للنهار،
أو أنها تكون مخصصة لصيد أنواع معينة من الأسماك دون غيرها،
وقد تكون بحبل قصير يربط به السهم
أو بحبل طويل ملفوف على بكرة تتيح
للسمكة الابتعاد من دون الهروب بعد ضربها.
أما الأسهم فتكون بعض أنواعها ذات رأس متحرك ومنفصل، وبرأس ثابت للأخرى،
القوي منها يستخدم أكثر من مطاط لإطلاقه،
فكلما ازداد عدد ربلات (مطاطات) البندقية وطول عمودها
كلما كانت أقوى في دفع السهم.
البنادق الهوائية :
تستخدم هذه البنادق طرقاً ميكا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*ية لدفع السهم بوساطة الهواء المضغوط،
ولا يتسع المجال هنا لشرحها والخوض فيها،
ولكن جميع هذه البنادق تحتوي على أنبوب يضغط فيه الهواء بطريقتين
إما بوساطة ذراع يكون مرتبطاً بالبندقية
أو بأسطوانة صغيرة تعبأ بالهواء المضغوط من أسطوانة الغوص،
ويميز هذا النوع من البنادق سهولة استخدامه أثناء الصيد
لعدم وجود ربلات (مطاط) قد تجهد الغواص أثناء الصيد،
ولكن ما يعيبها هو ضعفها في دفع السهم،
فقد تبدأ الضربات الأولى قوية نوعاً ما ثم ماتلبت أن تضعف تدريجياً
مع نضوب الهواء من أسطوانة البندقية،
ما يضطرك لإعادة تعبئتها بالهواء مرة أخرى
وهذا يأخذ منك كثيراً من الوقت