في العالم الإسلامي من يقومُ بمهمةِ إفساد المرأة، والقضاءِ على ما بقيَ في بعض البلاد من محافظةٍ وعفاف، إذ تقومُ حملات تشكيكٍ موجَّهةً ضدَّ المرأة المسلمة في موضوعاتٍ شتى : في الحجاب، في الزينة واللباس ، في الاختلاط ، في العمل ، في التعدد، في القوامة .. إلخ.
ومن هُنا لزم المسلمين – ولا سيما الدعاة – أن يتنبهوا لهذا الواقع المُخيف، الذي يُنذرُ بفسادِ المجتمعِ بأسره ، وأن يتكلموا وأن يكتبوا ، لإنقاذِ المرأة المسلمة مما يُرادُ بها، ويُحاكُ ضدها، من قبلِ أعداءِ الإسلام ومن يتكلمون بلسانهم، ويتنفسون برئتهم من الرجال والنساء على حدٍ سواء.
وإنَّ من الإنصافِ في القولِ والثناءِ على الله تعالى، ما رأيتهُ أخيراً من عودةِ المرأة المسلمةِ إلى شرع ربها، وتعاليمِ دينها، مما يختلفُ كثيراً عمَّا هي عليه منذُ سنوات، بدليلِ كثرة أسئلتها، ومحبتها للاستفسارِ عن موضوعاتٍ تتعلقُ بها، مما يؤكدُ أهمية إضاءةَ الطريق أمامها، لتعرفَ أحكام دينها، وتدركَ رسالتها ومسؤوليتها، وتتحققَ مما عليه تلك الدعايات من المكرِ والخداع !
وبالرغمِ من كثرةِ ما كُتب حول المرأة، إلاَّ أنَّ الوضع يحتاجُ إلى مزيدٍ من العنايةِ والجد، نظراً لقوةِ التيار المقابل.
أقول: لهذا الأمر، ولوجودِ مخالفاتٍ كثيرةٍ عند نسائنا في موضوع الزينة، بعضها نتيجةَ التشبه، وبعضها سببهُ الجهل، وبعضها سببُهُ الإسراف، آثرتُ البحث في هذا الموضوع، لعلي أكونَ قد أسهمتُ في إرشادِ المرأة المسلمة على قدرِ ما عندي من علمٍ وجهد، - وإن كان ذلك قليلاً – ولكن مع تضافرِ الجهود يكونُ كثيراً ونافعاً بإذن الله تعالى .
ومن هُنا لزم المسلمين – ولا سيما الدعاة – أن يتنبهوا لهذا الواقع المُخيف، الذي يُنذرُ بفسادِ المجتمعِ بأسره ، وأن يتكلموا وأن يكتبوا ، لإنقاذِ المرأة المسلمة مما يُرادُ بها، ويُحاكُ ضدها، من قبلِ أعداءِ الإسلام ومن يتكلمون بلسانهم، ويتنفسون برئتهم من الرجال والنساء على حدٍ سواء.
وإنَّ من الإنصافِ في القولِ والثناءِ على الله تعالى، ما رأيتهُ أخيراً من عودةِ المرأة المسلمةِ إلى شرع ربها، وتعاليمِ دينها، مما يختلفُ كثيراً عمَّا هي عليه منذُ سنوات، بدليلِ كثرة أسئلتها، ومحبتها للاستفسارِ عن موضوعاتٍ تتعلقُ بها، مما يؤكدُ أهمية إضاءةَ الطريق أمامها، لتعرفَ أحكام دينها، وتدركَ رسالتها ومسؤوليتها، وتتحققَ مما عليه تلك الدعايات من المكرِ والخداع !
وبالرغمِ من كثرةِ ما كُتب حول المرأة، إلاَّ أنَّ الوضع يحتاجُ إلى مزيدٍ من العنايةِ والجد، نظراً لقوةِ التيار المقابل.
أقول: لهذا الأمر، ولوجودِ مخالفاتٍ كثيرةٍ عند نسائنا في موضوع الزينة، بعضها نتيجةَ التشبه، وبعضها سببهُ الجهل، وبعضها سببُهُ الإسراف، آثرتُ البحث في هذا الموضوع، لعلي أكونَ قد أسهمتُ في إرشادِ المرأة المسلمة على قدرِ ما عندي من علمٍ وجهد، - وإن كان ذلك قليلاً – ولكن مع تضافرِ الجهود يكونُ كثيراً ونافعاً بإذن الله تعالى .