أنا الذي في خاطري حكاية
من الضباب!!
أنا الذي أصعد النشيج ليلا للسحاب...
أنا الذي في منزلي
كنت شروقا...بل غروب!!!
أنا الذي في هامش من الكتاب...
ما كنت يوما منه باب!!!
أنا الذي يشيع ذكري في ميادين الغياب!!
يصير ذكري فيه باب تلو باب...
أنا الذي من غير نور و هدى...
أجادل الغراب في
لونه , هل هو السواد؟!!
أما عرفتم من أنا؟؟
نعم أنا...نعم أنا...
نعم أنا...أنا السراب!!!
بقلمي
محمد الدهون
من الضباب!!
أنا الذي أصعد النشيج ليلا للسحاب...
أنا الذي في منزلي
كنت شروقا...بل غروب!!!
أنا الذي في هامش من الكتاب...
ما كنت يوما منه باب!!!
أنا الذي يشيع ذكري في ميادين الغياب!!
يصير ذكري فيه باب تلو باب...
أنا الذي من غير نور و هدى...
أجادل الغراب في
لونه , هل هو السواد؟!!
أما عرفتم من أنا؟؟
نعم أنا...نعم أنا...
نعم أنا...أنا السراب!!!
بقلمي
محمد الدهون