استنكر وزير الأوقاف والشئون الدينية إسماعيل رضوان انتاج بعض العنصريين فيلم مسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، مدته ثلاث ساعات بعنوان "محمد نبي المسلمين".
واعتبر وزير الأوقاف في بيان صحفي له أن هذا الفيلم يسيء إلى الأديان ويعمل على إثارة الفتن والنعرات الطائفية ويدلل على المستوى المتدني الذي وصل إليه هؤلاء الأشخاص، داعياً إلى ضرورة محاسبة ومعاقبة منتجي الفيلم والقائمين عليه ومقاطعة كل المسئولين عن ذلك.
وأوضح رضوان أن هدف منتجي هذا الفيلم إثارة الفتن بين المسلمين والمسيحيين في العالم. وأضاف "إن هذا العمل العنصري المجرم لا يقبله الأقباط قبل المسلمين".
وقد عرضت دور السينما الأمريكية الفيلم, وبدأت مقدمته بتصوير هجوم من قبل المسلمين في مصر على طبيب قبطي وتحطيم عيادته وذبح ابنته بتصريح ومباركة من الشرطة الإسلامية في مصر، كما يتهم الإسلام بسفك دماء آلاف الضحايا على امتداد التاريخ , وأن الإسلام لا يقيم سلاما أو طمأنينة للبشر.
وفي ذات السياق استنكر رضوان بث دور العرض السينائي الأمريكية لهذا الفيلم مستهجناً الحملة البشعة التي يقودها القس الأمريكي "تيري جونز" ضد النبي محمد صلى الله عليه وسلم والتي كان آخرها الدعوة لإقامة محاكمة شعبية للنبي عليه السلام.
واعتبر وزير الأوقاف في بيان صحفي له أن هذا الفيلم يسيء إلى الأديان ويعمل على إثارة الفتن والنعرات الطائفية ويدلل على المستوى المتدني الذي وصل إليه هؤلاء الأشخاص، داعياً إلى ضرورة محاسبة ومعاقبة منتجي الفيلم والقائمين عليه ومقاطعة كل المسئولين عن ذلك.
وأوضح رضوان أن هدف منتجي هذا الفيلم إثارة الفتن بين المسلمين والمسيحيين في العالم. وأضاف "إن هذا العمل العنصري المجرم لا يقبله الأقباط قبل المسلمين".
وقد عرضت دور السينما الأمريكية الفيلم, وبدأت مقدمته بتصوير هجوم من قبل المسلمين في مصر على طبيب قبطي وتحطيم عيادته وذبح ابنته بتصريح ومباركة من الشرطة الإسلامية في مصر، كما يتهم الإسلام بسفك دماء آلاف الضحايا على امتداد التاريخ , وأن الإسلام لا يقيم سلاما أو طمأنينة للبشر.
وفي ذات السياق استنكر رضوان بث دور العرض السينائي الأمريكية لهذا الفيلم مستهجناً الحملة البشعة التي يقودها القس الأمريكي "تيري جونز" ضد النبي محمد صلى الله عليه وسلم والتي كان آخرها الدعوة لإقامة محاكمة شعبية للنبي عليه السلام.