بسًٍَُِم الله اًٍَُِْلرحمًٍُِْن الًٍُِرحيم
مًٍُدًٌٌٌٍُُخًٍُلًٌٍُ
آ }ْ .
مًٍَُِْايصًٌٍُُِْيب المسًٍَُِْلم من همًًٍَُِْ أو حًٍَُِْزن أو وًٍَُِْصبًٍَُِْ حًٍَُتى الًًٍَُِْشًٍَُِْوكة يشاًًٍَُِْكها إلا كًٍُِْفّرت خطاياه.ًٌٍِِْ
بفضل ًًٍَُِْالله وبرًٍَُِْحمتهٌٍَُْ فلنفرحًٌٍَُْ آ آْ }ْ .
وسٍٍُترسل الشمسًٍُِ اشعًٍُِتّها الذهبًٌٍُِيّة في كل إشًٍُِراقًٌٍُِة فٌٍُِجر جدٌٍِِيد
وتٍُُِحي ٍُِفي النًٍُِفوسًٍُِ رٌٍُِوحٌٍُِ الٌٍُِفرح والًٍُِاسٍِِتبشار بًًٍُِِأنّ الحًٍُِِياة لاًٍُِِتتم علٍُِِى وتٌٍِِيرة واٌٍُِِحدةًٌٍَِ. .
لنٌٍِنثرٌٍَُُِْهًٌٍُْنا
بًٍِسمةًٍِ وهنًٍُِِاك ضٍُِِحكٍُِِة وفٍُِِي تلك الٍُِزاوٍُِِيهة فرحةًٌٍُة وًٍِفي الأًٍُِخرًٍِى نًٍُِظرة تًٍُِفاؤًٍُِل. .
لنرًٌٍِكزّ علًٌٌٍُِى جًٍُِواًٌٍُِنب الٌٍُُِفرحًٍُِ والسعٌٍُِِادة ِ]ٍ]ٌفي حًٌٍٍُِِياتناًٌٍُِ. .
ونهًٌٍُِمّش دهاٍِليز الحًٌٍُِْزن.~ًٌٍُْ .
االٍِحياة ًٌٍُِحًٌٍُِْلوة بكلًٍُِّْ~ ماتحمًٌٍُِْله هذهًًٍُِ الكٍُِلمة منًٌٍُِْ معانًٌٍِي راًٌٌٍُِْئعة.ًٌٍُِْ .
لا تنًٌٍُِْظروا لي بًُِنظرةًٌٍُِْ الًٍُِتهّكم والًٍُِسخريًُِّة. .نًٍُِْعم حلًٍُِْوة وبملًٍُِْء فمًٍُِْي أقوًٍُِْلها. .
بًٌٍُِِْين ركٍُِْعة ًٍِودمعة خًٍُِشوع ألا نٌٍُِْحس بٌٍِحلاوًٌٍُِة الٌٍِحياٌٍُِْة. .
في زاٌٍِِْويًٌٍُِة مرٌٍُِْكز التًٍُِْحفًٍِْيظ وتردًٍُِْيد آيًٍُِْات عٍِذبة باأًٍُِصواتًٍُْ ندًٍُِْيّة
تلك تًٍُِْسأل عنًٍُِْ معنى الًٍِْايةًٌٍُِة واًٌٍِلأخرى تًٌٍُِْقف متعجبةًَُ لتًٍُِْفسير آية وهذه ًٌٍِِْتكرر لًٌٍُِْفظة واحًٍُِْدة لتًٌٍُِْتقنهاًٍُْ
بًٌٍُِْين ضحًٌٍُِْكات بريًٍُِئةَُِ وتًٌٍُِْجمّعات لًٍُِله وفي الًٌٍُِْله . .ًٌٍُِْتحفهم المًٌٍُِْلائكة وتًٌٍُِْغشاهم الرحمًٌٍُِْة ويذكًٌٍُِْرهم الباًٍٍِري فيمن عندًٌٍُِْه . .أليسًٌٍِْت حلاوةًٍُِْ نًٍُِحسّها في الًٍُِحياة. .؟
إغاثًُِْة اللهفُِان وإجًٍُِْابة السائًٍُِْل ووتفريج ًٍٍِكربة مسًٍِلم ٍورسم البًٍُِْسمة على طًٍُِْفلً ضًٌٍِْجّ من البكاءٌٍُِْ
وٍُِتفقّد الٌٍُِْجيران والٌٍُِْأقارب والسٌٍُِْعي في قضاءٌٍُِْ حوائٌٍُِْجهم.
ألٌٍِْيست حلاوة يًٌٍِْذوقها مًُِن عايشها وأخلًٍُِْص النيّة لٍِله تعالًٍُِْى. .؟؟
ملًٍُايين المسلمُِين في أمريًٍُِْكا رأس ًٌٍَُِْالكفر أليست بًٍَُِْحلاوة ونشوةٍَُِْ انًٌٍَُِْتصار ًٌٍَُِْوعزّة ًٌٍَُِْنحتسيها كٍَُِل يوم.ًٌٍَُِْ .
تًٌٍُِْلك الحًٌٍُِْلاوة التي أًٍُِْرومهًٌٍُِْا. .
وهًٌٍُِْي التي ستًٌٍُِْقودنا للغايٌٍِْة العًٌٍُِْظمى. .
لًٍُِنبتهًٍُِِج ونًٍُِفرح ونًٍُِظرٍٍِِ بنٍَُِْظرة أفًٌٍَُِْق للعاًٍَُِْلم من ًٌٍَُِْحوًٌٍَُِْلنا. .!
لًٍُِْنتأمّل فًٌٍُِْي ملكوت السمًٍُِاء والأرًٍُِض ونرى بديع ًٍُِْصنعه. .
وأنّه هو المًٍُِْتصرّف ًٍَُِْبتدبير شًٍُِْؤون الكونًٌٍُِْ كلًٌٍَُِْه بما فيه. .ًٌٍُِْ
لنًٍٍَُِبتهج ونفرح فالله ًٌٍَُِْسبحانه وًٌٍَُِتعالًٍُِى هو وليّ المؤمًٌٍَُِْنين . .
لنبتهج ًٌَُِونفرح فقد وًٌٍَُِْعد الًٌٍُِْله من صبر على الًٌٍُِطاعة وجًٌٍَُِْاهد نًٌٍِفسه بالفًٌٍُِْرودس الاعلى والأعظم لذًٌٍَُِْة رؤية وجًٌٍَُْهه الكٌٍَُريم. .
نعم تٍُِفكرّي في نعيًٌٍَُِْم اهل اٌٍَُِْلجنة وأعظمه ًٌٍِْرؤيته جًٌٍَُِْلّ في عًٌٍَُِْلاه..
وأعظم حلاوٌٍَُِة أستلُّذها فًٌٍَِي حياتي حٌٍَُِلاوة الاسلام الذي ًٌٍَُِأكرمني الله ًٌٍَِبه بينما ًٍَُِْغيري يًٍَُِْتخبط في الًٍُِكفر والضلاًٍُِْل. .
أليٌٍُِِست بحلاوة يتذوقهاًٌٍَُِ قلب ٍَُِْكل مؤمٌٍٍَِِْن. .ًٍَِ!
{ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً }
الٍَُِْحياة حًٌٍُلوة ~ خضرةًٍَُِ نضرة متٍَُِْى ماعمرت بًٌٍَُِْطاعة الله ًٌٍَُِْتعاًَُِْلى
ًٌٍُِْ
فًٌٍَُِْي هذه البحبوًٍَُِْحة الخًٍَُِِْضرة
سيًٌٍَُْكون هًٍَُِْــذًٍُِْيــًُِان ولكن من طًٍَُِْراز أخًٌٍُِْر وحلّة جدٌٍَُِْيدة
بًٍُِْسمة وضحٍَُِكة وبهجًٌٍِة وًٌٍُِْسواها سيًٌٍَُِْحذف. .
لًٌٍَُِْنطرح الدموٌٍَُِْع جانبا ونرمي ٌٍَُِْبالاحزانٌٍَِ من ورٌٍَُِْاءنا. .
ونكسٌٍَُِْو عالمنا الاٍَُِْيماًٍَُْني بًٍُِسمة رًٌٍُِْضا ونظرة ًٌٍِْتفاؤل وأمٌٍُِْل بالله ًٌٍَُِْتعالى. .
مخًًٌٍَُِْرجًٌٍُِ
{وإنه لتمر بالقلب ساًًٌٍَِْعات يرٍَُِْقص ًًًٌٍَُِْفيها طرًًٍَُِْبًا حتى ًًٍَُِْ~أقول : إن ًًٌٍَُِْكان أهلًًٌٍَُِْ الجنة ًًٍَُِْ~في مثل ًًًٌٍَُِ}ما أنا فًٌٍَِْيه إنهم لفًًٍَُِْي نعيم عظيم، إنهًٌٍَُِْم لفي عيًٌٍَُِش طًًٌٍَُِْيبًٌٍََِ}
مًٍُدًٌٌٌٍُُخًٍُلًٌٍُ
آ }ْ .
مًٍَُِْايصًٌٍُُِْيب المسًٍَُِْلم من همًًٍَُِْ أو حًٍَُِْزن أو وًٍَُِْصبًٍَُِْ حًٍَُتى الًًٍَُِْشًٍَُِْوكة يشاًًٍَُِْكها إلا كًٍُِْفّرت خطاياه.ًٌٍِِْ
بفضل ًًٍَُِْالله وبرًٍَُِْحمتهٌٍَُْ فلنفرحًٌٍَُْ آ آْ }ْ .
وسٍٍُترسل الشمسًٍُِ اشعًٍُِتّها الذهبًٌٍُِيّة في كل إشًٍُِراقًٌٍُِة فٌٍُِجر جدٌٍِِيد
وتٍُُِحي ٍُِفي النًٍُِفوسًٍُِ رٌٍُِوحٌٍُِ الٌٍُِفرح والًٍُِاسٍِِتبشار بًًٍُِِأنّ الحًٍُِِياة لاًٍُِِتتم علٍُِِى وتٌٍِِيرة واٌٍُِِحدةًٌٍَِ. .
لنٌٍِنثرٌٍَُُِْهًٌٍُْنا
بًٍِسمةًٍِ وهنًٍُِِاك ضٍُِِحكٍُِِة وفٍُِِي تلك الٍُِزاوٍُِِيهة فرحةًٌٍُة وًٍِفي الأًٍُِخرًٍِى نًٍُِظرة تًٍُِفاؤًٍُِل. .
لنرًٌٍِكزّ علًٌٌٍُِى جًٍُِواًٌٍُِنب الٌٍُُِفرحًٍُِ والسعٌٍُِِادة ِ]ٍ]ٌفي حًٌٍٍُِِياتناًٌٍُِ. .
ونهًٌٍُِمّش دهاٍِليز الحًٌٍُِْزن.~ًٌٍُْ .
االٍِحياة ًٌٍُِحًٌٍُِْلوة بكلًٍُِّْ~ ماتحمًٌٍُِْله هذهًًٍُِ الكٍُِلمة منًٌٍُِْ معانًٌٍِي راًٌٌٍُِْئعة.ًٌٍُِْ .
لا تنًٌٍُِْظروا لي بًُِنظرةًٌٍُِْ الًٍُِتهّكم والًٍُِسخريًُِّة. .نًٍُِْعم حلًٍُِْوة وبملًٍُِْء فمًٍُِْي أقوًٍُِْلها. .
بًٌٍُِِْين ركٍُِْعة ًٍِودمعة خًٍُِشوع ألا نٌٍُِْحس بٌٍِحلاوًٌٍُِة الٌٍِحياٌٍُِْة. .
في زاٌٍِِْويًٌٍُِة مرٌٍُِْكز التًٍُِْحفًٍِْيظ وتردًٍُِْيد آيًٍُِْات عٍِذبة باأًٍُِصواتًٍُْ ندًٍُِْيّة
تلك تًٍُِْسأل عنًٍُِْ معنى الًٍِْايةًٌٍُِة واًٌٍِلأخرى تًٌٍُِْقف متعجبةًَُ لتًٍُِْفسير آية وهذه ًٌٍِِْتكرر لًٌٍُِْفظة واحًٍُِْدة لتًٌٍُِْتقنهاًٍُْ
بًٌٍُِْين ضحًٌٍُِْكات بريًٍُِئةَُِ وتًٌٍُِْجمّعات لًٍُِله وفي الًٌٍُِْله . .ًٌٍُِْتحفهم المًٌٍُِْلائكة وتًٌٍُِْغشاهم الرحمًٌٍُِْة ويذكًٌٍُِْرهم الباًٍٍِري فيمن عندًٌٍُِْه . .أليسًٌٍِْت حلاوةًٍُِْ نًٍُِحسّها في الًٍُِحياة. .؟
إغاثًُِْة اللهفُِان وإجًٍُِْابة السائًٍُِْل ووتفريج ًٍٍِكربة مسًٍِلم ٍورسم البًٍُِْسمة على طًٍُِْفلً ضًٌٍِْجّ من البكاءٌٍُِْ
وٍُِتفقّد الٌٍُِْجيران والٌٍُِْأقارب والسٌٍُِْعي في قضاءٌٍُِْ حوائٌٍُِْجهم.
ألٌٍِْيست حلاوة يًٌٍِْذوقها مًُِن عايشها وأخلًٍُِْص النيّة لٍِله تعالًٍُِْى. .؟؟
- النًًٍُِْصر القادمًٍُِْ بعًٍُِْون الله لأمًٍُِْتي الجريًٍُِْحة ووعوًٍُِد اللهًٍُِْ تعالى لنا ًٍُِْ}بتحرًٍُِْير فلسطًٍُِْين يٌٍُِْوما ما
ملًٍُايين المسلمُِين في أمريًٍُِْكا رأس ًٌٍَُِْالكفر أليست بًٍَُِْحلاوة ونشوةٍَُِْ انًٌٍَُِْتصار ًٌٍَُِْوعزّة ًٌٍَُِْنحتسيها كٍَُِل يوم.ًٌٍَُِْ .
تًٌٍُِْلك الحًٌٍُِْلاوة التي أًٍُِْرومهًٌٍُِْا. .
وهًٌٍُِْي التي ستًٌٍُِْقودنا للغايٌٍِْة العًٌٍُِْظمى. .
لًٍُِنبتهًٍُِِج ونًٍُِفرح ونًٍُِظرٍٍِِ بنٍَُِْظرة أفًٌٍَُِْق للعاًٍَُِْلم من ًٌٍَُِْحوًٌٍَُِْلنا. .!
لًٍُِْنتأمّل فًٌٍُِْي ملكوت السمًٍُِاء والأرًٍُِض ونرى بديع ًٍُِْصنعه. .
وأنّه هو المًٍُِْتصرّف ًٍَُِْبتدبير شًٍُِْؤون الكونًٌٍُِْ كلًٌٍَُِْه بما فيه. .ًٌٍُِْ
لنًٍٍَُِبتهج ونفرح فالله ًٌٍَُِْسبحانه وًٌٍَُِتعالًٍُِى هو وليّ المؤمًٌٍَُِْنين . .
لنبتهج ًٌَُِونفرح فقد وًٌٍَُِْعد الًٌٍُِْله من صبر على الًٌٍُِطاعة وجًٌٍَُِْاهد نًٌٍِفسه بالفًٌٍُِْرودس الاعلى والأعظم لذًٌٍَُِْة رؤية وجًٌٍَُْهه الكٌٍَُريم. .
نعم تٍُِفكرّي في نعيًٌٍَُِْم اهل اٌٍَُِْلجنة وأعظمه ًٌٍِْرؤيته جًٌٍَُِْلّ في عًٌٍَُِْلاه..
وأعظم حلاوٌٍَُِة أستلُّذها فًٌٍَِي حياتي حٌٍَُِلاوة الاسلام الذي ًٌٍَُِأكرمني الله ًٌٍَِبه بينما ًٍَُِْغيري يًٍَُِْتخبط في الًٍُِكفر والضلاًٍُِْل. .
أليٌٍُِِست بحلاوة يتذوقهاًٌٍَُِ قلب ٍَُِْكل مؤمٌٍٍَِِْن. .ًٍَِ!
{ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً }
الٍَُِْحياة حًٌٍُلوة ~ خضرةًٍَُِ نضرة متٍَُِْى ماعمرت بًٌٍَُِْطاعة الله ًٌٍَُِْتعاًَُِْلى
ًٌٍُِْ
فًٌٍَُِْي هذه البحبوًٍَُِْحة الخًٍَُِِْضرة
سيًٌٍَُْكون هًٍَُِْــذًٍُِْيــًُِان ولكن من طًٍَُِْراز أخًٌٍُِْر وحلّة جدٌٍَُِْيدة
بًٍُِْسمة وضحٍَُِكة وبهجًٌٍِة وًٌٍُِْسواها سيًٌٍَُِْحذف. .
لًٌٍَُِْنطرح الدموٌٍَُِْع جانبا ونرمي ٌٍَُِْبالاحزانٌٍَِ من ورٌٍَُِْاءنا. .
ونكسٌٍَُِْو عالمنا الاٍَُِْيماًٍَُْني بًٍُِسمة رًٌٍُِْضا ونظرة ًٌٍِْتفاؤل وأمٌٍُِْل بالله ًٌٍَُِْتعالى. .
مخًًٌٍَُِْرجًٌٍُِ
{وإنه لتمر بالقلب ساًًٌٍَِْعات يرٍَُِْقص ًًًٌٍَُِْفيها طرًًٍَُِْبًا حتى ًًٍَُِْ~أقول : إن ًًٌٍَُِْكان أهلًًٌٍَُِْ الجنة ًًٍَُِْ~في مثل ًًًٌٍَُِ}ما أنا فًٌٍَِْيه إنهم لفًًٍَُِْي نعيم عظيم، إنهًٌٍَُِْم لفي عيًٌٍَُِش طًًٌٍَُِْيبًٌٍََِ}
- اثًًٌٍَُِروا متصًٌٍَُِفحي باافًٍََُِراحكم لنشًٌٍَُِارك سويًًٍَُِّا البهجةًٌٍِ