بات منظمو دورة ألعاب الكومنولث التي اختتمت فعاليتها أمس الخميس في نيودلهي على قناعة تامة بان الدورة أرست قواعد جيدة للرياضة الأولمبية في الهند.
ويعرف عن الهند ولعها برياضة الكريكت ولكن منظمي دورة الكومنولث يأملون أن تكون الدورة قد نجحت في تحقيق بعض النجاحات في بناء قاعدة الدعم هذه.
ووسط ادعاءات حول أجواء من الفساد وبنية تحتية غير مطابقة للمواصفات ومخاوف صحية وقلة الجماهير في الأيام الأولى ، خرجت دورة ألعاب الكومنولث خالية من أي حوادث.
وشدد العديد من القيادات الرياضية بما في ذلك جاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية على أن دورة ألعاب نيودلهي هي الطريقة المثلى لتقريب مولعي رياضة الكريكت في الهند من الرياضات الأولمبية.
ونجحت الهند في استضافة أكبر حدث رياضي بالبلاد منذ استضافة دورة الألعاب الآسيوية عام 1982 .
وأشاد الهنود بالنجاح غير المسبوق لدورة الكومنولث ، مؤكدين أنه دليل على المواهب الرياضية بالبلاد.
وحققت الهند أكبر قدر من الميداليات على الاطلاق خلال تاريخها الرياضي الممتد لثلاثين عاما ، حيث تفوقت على إنجلترا لتحتل المركز الثاني في ترتيب الدول المشاركة البالغ عددها 71 دولة ، خلف أستراليا.
وجاءت أفضل لحظات الهند خلال الدورة يوم الاثنين الماضي ، عندما أنهى فريق السيدات الهندي لرمي القرص المسيرة الخالية من الميداليات للهند طوال 52 عاما ، وأحرز ذهبية سباق المضمار والميدان بدورة الكومنولث.
وبعد يوم واحد حقق الفريق الهندي المؤلف من أربعة سيدات ، فوزا تاريخيا في سباق التتابع 4×100 متر.
وأكدت القيادات الرياضية أن المزيد من الشباب الهندي متحمسون لتنظيم الدورة الأولمبية في الهند عقب النجاح الكبير الذي لاقته دورة الكومنولث.
وقال ميلكا سينغ الذي أحرز أول ميدالية ذهبية للهند في منافسات الهند ، في دورة ألعاب الكومنولث 1958 بكارديف "بالتأكيد ، الدورة فجرت الكثير من الاهتمام خاصة بين قطاعات الشباب وهذا يدفع إلى تغيير الثقافة الرياضية للبلاد".
والهند هي ثاني أكبر دولة على مستوى العالم من ناحية الكثافة السكنية ولكن تتذيل قائمة ترتيب الدول الرياضية ، حيث لم تفز سوى بعدد قليل للغاية من الميداليات الأولمبية خلال قرن من الزمان.
وحققت الهند تسع ميداليات فردية في منافسات الرماية والمصارعة والتنس ورفع الأثقال منذ المشاركة الأولمبية الأولى في عام 1928 .
ويعود تراجع المكانة الهندية في ترتيب الدول الرياضية إلى تراجع البنية التحتية ونقص التدريب والإدارة الرياضية البالية بجانب العقلية الهندية التي تنظر إلى الرياضية على أنها هواية أكثر منها مهنة.
واستفادت الهند من بناء منشأت البنية التحتية الرياضية الأكثر الحاحا.
واجمعت وسائل الإعلام المحلية على أن السلطات الرياضية تحتاج إلى تحقيق الاستفادة القصوى من الاهتمامات الرياضية التي افرزتها دورة الكومنولث.
ويعرف عن الهند ولعها برياضة الكريكت ولكن منظمي دورة الكومنولث يأملون أن تكون الدورة قد نجحت في تحقيق بعض النجاحات في بناء قاعدة الدعم هذه.
ووسط ادعاءات حول أجواء من الفساد وبنية تحتية غير مطابقة للمواصفات ومخاوف صحية وقلة الجماهير في الأيام الأولى ، خرجت دورة ألعاب الكومنولث خالية من أي حوادث.
وشدد العديد من القيادات الرياضية بما في ذلك جاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية على أن دورة ألعاب نيودلهي هي الطريقة المثلى لتقريب مولعي رياضة الكريكت في الهند من الرياضات الأولمبية.
ونجحت الهند في استضافة أكبر حدث رياضي بالبلاد منذ استضافة دورة الألعاب الآسيوية عام 1982 .
وأشاد الهنود بالنجاح غير المسبوق لدورة الكومنولث ، مؤكدين أنه دليل على المواهب الرياضية بالبلاد.
وحققت الهند أكبر قدر من الميداليات على الاطلاق خلال تاريخها الرياضي الممتد لثلاثين عاما ، حيث تفوقت على إنجلترا لتحتل المركز الثاني في ترتيب الدول المشاركة البالغ عددها 71 دولة ، خلف أستراليا.
وجاءت أفضل لحظات الهند خلال الدورة يوم الاثنين الماضي ، عندما أنهى فريق السيدات الهندي لرمي القرص المسيرة الخالية من الميداليات للهند طوال 52 عاما ، وأحرز ذهبية سباق المضمار والميدان بدورة الكومنولث.
وبعد يوم واحد حقق الفريق الهندي المؤلف من أربعة سيدات ، فوزا تاريخيا في سباق التتابع 4×100 متر.
وأكدت القيادات الرياضية أن المزيد من الشباب الهندي متحمسون لتنظيم الدورة الأولمبية في الهند عقب النجاح الكبير الذي لاقته دورة الكومنولث.
وقال ميلكا سينغ الذي أحرز أول ميدالية ذهبية للهند في منافسات الهند ، في دورة ألعاب الكومنولث 1958 بكارديف "بالتأكيد ، الدورة فجرت الكثير من الاهتمام خاصة بين قطاعات الشباب وهذا يدفع إلى تغيير الثقافة الرياضية للبلاد".
والهند هي ثاني أكبر دولة على مستوى العالم من ناحية الكثافة السكنية ولكن تتذيل قائمة ترتيب الدول الرياضية ، حيث لم تفز سوى بعدد قليل للغاية من الميداليات الأولمبية خلال قرن من الزمان.
وحققت الهند تسع ميداليات فردية في منافسات الرماية والمصارعة والتنس ورفع الأثقال منذ المشاركة الأولمبية الأولى في عام 1928 .
ويعود تراجع المكانة الهندية في ترتيب الدول الرياضية إلى تراجع البنية التحتية ونقص التدريب والإدارة الرياضية البالية بجانب العقلية الهندية التي تنظر إلى الرياضية على أنها هواية أكثر منها مهنة.
واستفادت الهند من بناء منشأت البنية التحتية الرياضية الأكثر الحاحا.
واجمعت وسائل الإعلام المحلية على أن السلطات الرياضية تحتاج إلى تحقيق الاستفادة القصوى من الاهتمامات الرياضية التي افرزتها دورة الكومنولث.