تخطط الحكومة الصربية لإصدار تشريعات تسمح للسلطات بمعاقبة مثيري الشغب (هوليجانز) في عالم كرة القدم كما لو كانوا من أفراد عصابات الجريمة المنظمة.
وأكدت وسائل الإعلام الصربية اليوم الجمعة نقلا عن مصادر أن اللوائح الجديدة ستسمح للمحاكم بمصادرة ممتلكات زعماء عصابات الهوليجانز ، وتمديد فترة اعتقالهم على ذمة التحقيقات لأكثر من ستة أشهر والاستماع إلى أقوال الشهود ضدهم ، وأصبحت هذه المعايير ممكنة الآن خاصة في المحاكم المختصة بالجريمة المنظمة.
وجاءت هذه الخطوة في أعقاب أعمال العنف التي وقعت في العاصمة بلجراد يوم الأحد الماضي قبل أن تتجدد هذه الأفعال المشينة في المباراة إمام إيطاليا في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2012) التي أقيمت يوم الثلاثاء الماضي في جنوه ، مما أسفر عن إلغائها بعد مرور سبع دقائق فقط من البداية.
وناقشت الحكومة انتشار أعمال الشغب خلال اجتماعها الاعتيادي أمس الخميس.
وقبل يومين من أحداث جنوه ، كان المتطرفون وأغلبهم من مثيري الشغب (هوليجانز) قد اشتبكوا مع الشرطة التي كانت تؤمن الاستعراض الأول للمثليين في بلجراد. وأصيب العشرات كما احتجز أكثر من 60 شخصا وينتظر توجيه الاتهامات إليهم.
وأكدت وسائل الإعلام الصربية اليوم الجمعة نقلا عن مصادر أن اللوائح الجديدة ستسمح للمحاكم بمصادرة ممتلكات زعماء عصابات الهوليجانز ، وتمديد فترة اعتقالهم على ذمة التحقيقات لأكثر من ستة أشهر والاستماع إلى أقوال الشهود ضدهم ، وأصبحت هذه المعايير ممكنة الآن خاصة في المحاكم المختصة بالجريمة المنظمة.
وجاءت هذه الخطوة في أعقاب أعمال العنف التي وقعت في العاصمة بلجراد يوم الأحد الماضي قبل أن تتجدد هذه الأفعال المشينة في المباراة إمام إيطاليا في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2012) التي أقيمت يوم الثلاثاء الماضي في جنوه ، مما أسفر عن إلغائها بعد مرور سبع دقائق فقط من البداية.
وناقشت الحكومة انتشار أعمال الشغب خلال اجتماعها الاعتيادي أمس الخميس.
وقبل يومين من أحداث جنوه ، كان المتطرفون وأغلبهم من مثيري الشغب (هوليجانز) قد اشتبكوا مع الشرطة التي كانت تؤمن الاستعراض الأول للمثليين في بلجراد. وأصيب العشرات كما احتجز أكثر من 60 شخصا وينتظر توجيه الاتهامات إليهم.