حيا يوم أمس فريق سوون سامسونغ الكوري الجنوبي الذكرى الأولى لوفاة المصور الفوتوغرافي والذي أشتهر بأسم السيد سينينغي بحيث يعتبر من أوفياء النادي والذي ضحى بصحته وجهده من أجل الوقوف بجانب فريقه في كل مبارياته المحلية والآسيوية .
المصور الراحل المعروف بأسم سينينغي والذي يعشق فريق سامسونغ منذ الطفولة بدأ التصوير الفوتوغرافي في عام 1996 إلا أنه كان يتابع جميع مباريات فريقه سوون سامسونغ بحيث عمل كمصور هاوي مع الفريق ليسافر إلى كل أنحاء قارة آسيا خلف فريقه المحبوب .
ولكن في منتصف عام 2009 دخل المصور في صراع مرير مع مرض السرطان إلا أن هذا المرض لم يمنعه من متابعة فريقه المحبوب بحيث أضطر على الحضور لاستاد سواون بكرسي متحرك من أجل ممارسة هوايته المفضلة وهو تصوير لاعبي سامسونغ وتشجيعهم بحرارة .
وفي أوخر شهر سبتمبر من العام الماضي وصلت الحالة الصحية للمصور سينينغي إلى أسوء مراحلها ليرقد في مستشفى سانت فنسنت بمدينة سوون الكورية الجنوبية وفي هذا الأثناء كان يتمنى إنشاء متحف يجمع كل صوره مع فريقه المحبوب سوون سامسونغ لتقوم إدارة النادي بتلبية طلبه بشكل سريع بحيث قامت بإنشاء متحف صغير داخل المستشفى التي يرقد فيها وهذا الأمر أسعده كثيراً ليقول آخر كلماته قبل الوفاة :[ أسعد أيام حياتي هو تواجدي في استاد سواون ] .
في يوم السادس من شهر أكتوبر لعام 2009 توفي المصور العاشق لفريق سامسونغ بعمر ( 43 عاماً ) بعد معاناته مع المرض ليخيم الحزن على جميع أفراد الفريق قبل أن تعلن إدارة النادي عن أحياء ذكرى أحد مشجعيها الأوفياء سنوياً بجانب عرض جميع صوره على الموقع الرسمي للنادي ليكون يوم أمس الذكرى الأولى لوفاته .
المصور الراحل المعروف بأسم سينينغي والذي يعشق فريق سامسونغ منذ الطفولة بدأ التصوير الفوتوغرافي في عام 1996 إلا أنه كان يتابع جميع مباريات فريقه سوون سامسونغ بحيث عمل كمصور هاوي مع الفريق ليسافر إلى كل أنحاء قارة آسيا خلف فريقه المحبوب .
ولكن في منتصف عام 2009 دخل المصور في صراع مرير مع مرض السرطان إلا أن هذا المرض لم يمنعه من متابعة فريقه المحبوب بحيث أضطر على الحضور لاستاد سواون بكرسي متحرك من أجل ممارسة هوايته المفضلة وهو تصوير لاعبي سامسونغ وتشجيعهم بحرارة .
وفي أوخر شهر سبتمبر من العام الماضي وصلت الحالة الصحية للمصور سينينغي إلى أسوء مراحلها ليرقد في مستشفى سانت فنسنت بمدينة سوون الكورية الجنوبية وفي هذا الأثناء كان يتمنى إنشاء متحف يجمع كل صوره مع فريقه المحبوب سوون سامسونغ لتقوم إدارة النادي بتلبية طلبه بشكل سريع بحيث قامت بإنشاء متحف صغير داخل المستشفى التي يرقد فيها وهذا الأمر أسعده كثيراً ليقول آخر كلماته قبل الوفاة :[ أسعد أيام حياتي هو تواجدي في استاد سواون ] .
في يوم السادس من شهر أكتوبر لعام 2009 توفي المصور العاشق لفريق سامسونغ بعمر ( 43 عاماً ) بعد معاناته مع المرض ليخيم الحزن على جميع أفراد الفريق قبل أن تعلن إدارة النادي عن أحياء ذكرى أحد مشجعيها الأوفياء سنوياً بجانب عرض جميع صوره على الموقع الرسمي للنادي ليكون يوم أمس الذكرى الأولى لوفاته .