تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
الكسور عند الأطفال من أكبر دواعي زيارة الأطبا ء.
والكسور عند هذه الفئة العمرية كثيرة وعادية وتدل على صحة
الطفل. ولكن هناك أطفالاً معرضين أكثر من غيرهم.
وسأسرد شيء من هذا:
1-كسور المرفق تحصل لدى الأطفال عند انحناء المرفق للخلف.
2- كسور الظهر عند من يلعب الجمباز أو بالسيارة
بدون رباط الأمان ويمكن أن يصبح الطفل لا سمح االله مشلولا
شلل كامل بدون حتى كسور بفقرات الظهر.
3-الطفل الذي لديه انحراف في الأطراف السفلية يكون
قابلا للسقوط ومن ثم الكسور.
4-الطفل الذي لديه ضعف في العضلات أو هشاشة
في العظام يكون عرضه للكسور.
5- الطفل الذي لديه جبيرة لأي سبب يكون عرضه
للكسور بعد إزالتها.
6-لكل فئة عمرية كسورها ومضاعفاتها.
8-عظام الأطفال ليست كعظام الكبار لهذه الأسباب:
-أكثر ليونة وأسرع إلتحاما.
-في طرفيها مراكز للنمو وهي عرضة بحد ذاتها للكسور.
-تستطيع أن تقوم بتعديل نفسها تلقائيا بمرور الزمن.
-مثبتاتها مختلفة عن مثبتات الكبار وعادة مبسطة ورخيصة.
-نتائج العلاج الخاطئ لا تغتفر. ومن الممكن أن تؤدي لإعاقة مستديمة.
-الطفل يقوم بالعبث بالجبس وهذا يكون ضارا وهو يحب الجبس الملون.
يمكن تجنب الإصابة بالكسور بالقيام بالخطوات التالية :
1-فحص الطفل والتأكد من جاهزيته للعب وتوجيهه
لما يناسبه من الألعاب.
2- اتباع سبل السلامة بالملعب والمنزل والمدرسة واالمركبة.
وحتى تطبيق الأنظمة إذا اقتضى الأمر.
3-إبعاد ألألعاب الخطرة مثل الترنبلين.
وغيرها مثل الدراجات الهوائية بدون رقيب.
وحتى الأكياس الهوائية للسيارة في المقاعد الأمامية.
وغيرها كثير.
4-توفير الرقيب عند لعب الأطفال من قبل الوالدين أو احدهما.
5- توفير الكتب الأرشادية لسبل السلامة لكل لعبة
في أي مجتمع معين.
التشخيص:
بالفحص الأكلينيكي وأخذ التاريخ المرضي وكيفية
الإصابة. فالطفل يشكو من ألم حاد وانتفاخ في العضو المكسور
وفقدان الوظيفة وهي المشي.
وبعد ذلك يتم التشخيص بعمل الأشعة السينية بعد وضع جبيرة.
لابد من التنويه أن الكسور الملفوفة التي تحدث في العظام الطويلة
كعظمة الفخذ والساق في عدة مراحل من الشفاء
والالتحام في الأطفال في مرحلة عمرية معينة ممكن
أن تصبح مؤشرا إلى أن الطفل يتعرض لإيذاء مستمر فعلى
الوالدين مراقبة الطفل
العلاج:
الكسور البسيطه تعالج بالجبيرة.
لمدة ستة اسابيع. مع مهدي للألم ورفع العضو المصاب.
حيث أنه لا يمكن أن نضع جبيره كامله في أول ثماني وأربعين
ساعة للخوف من الانتفاخ داخل الجبيرة الكاملة.
الكسور في الفخذ والساق بعد السادسة من العمر
من الممكن استخدام مثبت داخلي وذلك بعملية جراحية.
الأطفال بعد الخامسة عشرة يعاملون مثل الكبا
ر من حيث المثبتات والمدعمات الداخلية.
كسور مراكز النمو تعامل كحالة خطرة اسعافية يعمل لها عملية
مستعجلة ولابد من ترجيع العظم المكسور
لحالته الطبيعية تماما مع اللجوء للمثبت الداخلي في النوع الثاني
والثالث والرابع.
لأن الخلل في العلاج الصحيح يؤدي إلى قصر وإعوجاج
يزداد مع مرور الزمن.
وتذكروا أن الطفل لايتذكر الكسر مثل مايتذكر
خوفه من منشار الجبس.
وهو يكره الجبس لأنه لا يستطيع اللعب أوالذهاب للمدرسة.
كفانا الله شر الحوادث ومسبباته وحفظ الله لكم أولادكم
الكسور عند الأطفال من أكبر دواعي زيارة الأطبا ء.
والكسور عند هذه الفئة العمرية كثيرة وعادية وتدل على صحة
الطفل. ولكن هناك أطفالاً معرضين أكثر من غيرهم.
وسأسرد شيء من هذا:
1-كسور المرفق تحصل لدى الأطفال عند انحناء المرفق للخلف.
2- كسور الظهر عند من يلعب الجمباز أو بالسيارة
بدون رباط الأمان ويمكن أن يصبح الطفل لا سمح االله مشلولا
شلل كامل بدون حتى كسور بفقرات الظهر.
3-الطفل الذي لديه انحراف في الأطراف السفلية يكون
قابلا للسقوط ومن ثم الكسور.
4-الطفل الذي لديه ضعف في العضلات أو هشاشة
في العظام يكون عرضه للكسور.
5- الطفل الذي لديه جبيرة لأي سبب يكون عرضه
للكسور بعد إزالتها.
6-لكل فئة عمرية كسورها ومضاعفاتها.
8-عظام الأطفال ليست كعظام الكبار لهذه الأسباب:
-أكثر ليونة وأسرع إلتحاما.
-في طرفيها مراكز للنمو وهي عرضة بحد ذاتها للكسور.
-تستطيع أن تقوم بتعديل نفسها تلقائيا بمرور الزمن.
-مثبتاتها مختلفة عن مثبتات الكبار وعادة مبسطة ورخيصة.
-نتائج العلاج الخاطئ لا تغتفر. ومن الممكن أن تؤدي لإعاقة مستديمة.
-الطفل يقوم بالعبث بالجبس وهذا يكون ضارا وهو يحب الجبس الملون.
يمكن تجنب الإصابة بالكسور بالقيام بالخطوات التالية :
1-فحص الطفل والتأكد من جاهزيته للعب وتوجيهه
لما يناسبه من الألعاب.
2- اتباع سبل السلامة بالملعب والمنزل والمدرسة واالمركبة.
وحتى تطبيق الأنظمة إذا اقتضى الأمر.
3-إبعاد ألألعاب الخطرة مثل الترنبلين.
وغيرها مثل الدراجات الهوائية بدون رقيب.
وحتى الأكياس الهوائية للسيارة في المقاعد الأمامية.
وغيرها كثير.
4-توفير الرقيب عند لعب الأطفال من قبل الوالدين أو احدهما.
5- توفير الكتب الأرشادية لسبل السلامة لكل لعبة
في أي مجتمع معين.
التشخيص:
بالفحص الأكلينيكي وأخذ التاريخ المرضي وكيفية
الإصابة. فالطفل يشكو من ألم حاد وانتفاخ في العضو المكسور
وفقدان الوظيفة وهي المشي.
وبعد ذلك يتم التشخيص بعمل الأشعة السينية بعد وضع جبيرة.
لابد من التنويه أن الكسور الملفوفة التي تحدث في العظام الطويلة
كعظمة الفخذ والساق في عدة مراحل من الشفاء
والالتحام في الأطفال في مرحلة عمرية معينة ممكن
أن تصبح مؤشرا إلى أن الطفل يتعرض لإيذاء مستمر فعلى
الوالدين مراقبة الطفل
العلاج:
الكسور البسيطه تعالج بالجبيرة.
لمدة ستة اسابيع. مع مهدي للألم ورفع العضو المصاب.
حيث أنه لا يمكن أن نضع جبيره كامله في أول ثماني وأربعين
ساعة للخوف من الانتفاخ داخل الجبيرة الكاملة.
الكسور في الفخذ والساق بعد السادسة من العمر
من الممكن استخدام مثبت داخلي وذلك بعملية جراحية.
الأطفال بعد الخامسة عشرة يعاملون مثل الكبا
ر من حيث المثبتات والمدعمات الداخلية.
كسور مراكز النمو تعامل كحالة خطرة اسعافية يعمل لها عملية
مستعجلة ولابد من ترجيع العظم المكسور
لحالته الطبيعية تماما مع اللجوء للمثبت الداخلي في النوع الثاني
والثالث والرابع.
لأن الخلل في العلاج الصحيح يؤدي إلى قصر وإعوجاج
يزداد مع مرور الزمن.
وتذكروا أن الطفل لايتذكر الكسر مثل مايتذكر
خوفه من منشار الجبس.
وهو يكره الجبس لأنه لا يستطيع اللعب أوالذهاب للمدرسة.
كفانا الله شر الحوادث ومسبباته وحفظ الله لكم أولادكم