أعرب المهاجم الأرجنتيني الشاب جونزالو هيجوين عن سعادته البالغة بالبداية الجيدة لفريقه ريال مدريد الأسباني في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم هذا الموسم ومساهمته الفعالة في فوز الفريق على أياكس أمستردام الهولندي 2/صفر في بداية مسيرته بالبطولة مساء أمس الأربعاء.
وسجل هيجوين هدفي الفريق الأسباني في الدقيقتين 31 و73 ولكن الهدف الأول احتسب للاعب فورنون أنيتا ، لاعب أياكس ، الذي وضع الكرة في شباك فريقه عن طريق الخطأ تحت ضغط شديد من هيجوين.
وفرض ريال مدريد بقيادة مديره الفني البرتغالي جوزيه مورينيو سيطرته على مجريات اللعب في المباراة منذ البداية وكان بإمكان الفريق تسجيل عدد أكبر من الأهداف لولا افتقاد الدقة في إنهاء الهجمات من جانب لاعبيه من ناحية وتألق مارتين ستيكلنبرج حارس مرمى أياكس والمنتخب الهولندي من ناحية أخرى.
وكان تراجع مستوى البرتغالي كريستيانو رونالدو ، مهاجم ريال مدريد ، من أبرز العوامل التي حرمت الفريق من زيادة رصيد الأهداف في هذه المباراة حيث أهدر العديد من الفرص السهلة.
وقال هيجوين :"أشعر بالسعادة لأننا بدأنا مسيرتنا في البطولة هذا الموسم بشكل جيد.. ولكننا صنعنا العديد من الفرص ولم ننهها بشكل جيد. يجب أن نتحسن في هذه الناحية وما زال لدينا الوقت لذلك".
وقبل بداية المباراة ، شهدت المنطقة المحيطة باستاد "سانتياجو برنابيو" ، الذي أقيمت عليه المباراة بالعاصمة الأسبانية مدريد ، عددا من الاشتباكات بين مشجعي ريال مدريد وأياكس مما أدى لاعتقال عدد منهم رغم عدم وجود خسائر أو إصابات خطيرة.
واقتسم ريال مدريد بهذا الفوز صدارة المجموعة مع ميلان الإيطالي الذي تغلب بنفس النتيجة على ضيفه أوزير الفرنسي لتوحي المؤشرات بأن ريال مدريد وميلان سيتصارعان على قمة المجموعة بينما سيتنافس أياكس في النهاية مع أوزير على المركز الثالث في المجموعة والذي ينتقل صاحبه للمشاركة في بطولة الدوري الأوروبي.
ونال لاعب التنس الأسباني رافاييل نادال ، المصنف الأول على العالم حاليا ، استقبالا حارا من 70 ألف مشجع احتشدوا في المدرجات حيث حرص على حضور اللقاء بصفته مشجع متحمس للغاية لريال مدريد.
ويأتي حضوره اللقاء بعد يومين فقط من فوزه بلقب بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) والتي كانت البطولة الوحيدة الغائبة عن سجله في بطولات "جراند سلام" الأربع الكبرى.
وافتقد أياكس في هذه المباراة جهود مهاجمه لويس سواريز ولذلك لم يعبر الفريق نصف ملعبه في اتجاه مرمى ريال مدريد إلا في مرات نادرة.
وفي المقابل ، تصدت العارضة لتسديدة من هيجوين في وقت مبكر من المباراة قبل أن يأتي هدف التقدم في الدقيقة 31 عبر ضربة ركنية لعبها تشابي ألونسو وأودعها أنيتا داخل مرمى فريقه بطريق الخطأ تحت ضغط من هيجوين.
وأهدر الأرجنتيني الآخر آنخل دي ماريا ورونالدو عددا من الفرص السهلة ليثيرا القلق في نفوس مشجعي ريال مدريد قبل أن يحرز هيجوين الهدف الثاني للفريق إثر هجمة منظمة تلقى فيها الألماني مسعود أوزيل الكرة من تمريرة دي ماريا وسددها قوية ليتصدى لها ستيكلنبرج قبل أن تتهيأ أمام هيجوين ليحرز منها هدف الاطمئنان لفريقه.
وكانت الفرصة الوحيدة التي هدد بها أياكس مرمى الحارس الأسباني العملاق إيكر كاسياس من تسديدة أطلقها أوربي إيمانويلسن ولكنها ارتدت من العارضة.
وسجل هيجوين هدفي الفريق الأسباني في الدقيقتين 31 و73 ولكن الهدف الأول احتسب للاعب فورنون أنيتا ، لاعب أياكس ، الذي وضع الكرة في شباك فريقه عن طريق الخطأ تحت ضغط شديد من هيجوين.
وفرض ريال مدريد بقيادة مديره الفني البرتغالي جوزيه مورينيو سيطرته على مجريات اللعب في المباراة منذ البداية وكان بإمكان الفريق تسجيل عدد أكبر من الأهداف لولا افتقاد الدقة في إنهاء الهجمات من جانب لاعبيه من ناحية وتألق مارتين ستيكلنبرج حارس مرمى أياكس والمنتخب الهولندي من ناحية أخرى.
وكان تراجع مستوى البرتغالي كريستيانو رونالدو ، مهاجم ريال مدريد ، من أبرز العوامل التي حرمت الفريق من زيادة رصيد الأهداف في هذه المباراة حيث أهدر العديد من الفرص السهلة.
وقال هيجوين :"أشعر بالسعادة لأننا بدأنا مسيرتنا في البطولة هذا الموسم بشكل جيد.. ولكننا صنعنا العديد من الفرص ولم ننهها بشكل جيد. يجب أن نتحسن في هذه الناحية وما زال لدينا الوقت لذلك".
وقبل بداية المباراة ، شهدت المنطقة المحيطة باستاد "سانتياجو برنابيو" ، الذي أقيمت عليه المباراة بالعاصمة الأسبانية مدريد ، عددا من الاشتباكات بين مشجعي ريال مدريد وأياكس مما أدى لاعتقال عدد منهم رغم عدم وجود خسائر أو إصابات خطيرة.
واقتسم ريال مدريد بهذا الفوز صدارة المجموعة مع ميلان الإيطالي الذي تغلب بنفس النتيجة على ضيفه أوزير الفرنسي لتوحي المؤشرات بأن ريال مدريد وميلان سيتصارعان على قمة المجموعة بينما سيتنافس أياكس في النهاية مع أوزير على المركز الثالث في المجموعة والذي ينتقل صاحبه للمشاركة في بطولة الدوري الأوروبي.
ونال لاعب التنس الأسباني رافاييل نادال ، المصنف الأول على العالم حاليا ، استقبالا حارا من 70 ألف مشجع احتشدوا في المدرجات حيث حرص على حضور اللقاء بصفته مشجع متحمس للغاية لريال مدريد.
ويأتي حضوره اللقاء بعد يومين فقط من فوزه بلقب بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) والتي كانت البطولة الوحيدة الغائبة عن سجله في بطولات "جراند سلام" الأربع الكبرى.
وافتقد أياكس في هذه المباراة جهود مهاجمه لويس سواريز ولذلك لم يعبر الفريق نصف ملعبه في اتجاه مرمى ريال مدريد إلا في مرات نادرة.
وفي المقابل ، تصدت العارضة لتسديدة من هيجوين في وقت مبكر من المباراة قبل أن يأتي هدف التقدم في الدقيقة 31 عبر ضربة ركنية لعبها تشابي ألونسو وأودعها أنيتا داخل مرمى فريقه بطريق الخطأ تحت ضغط من هيجوين.
وأهدر الأرجنتيني الآخر آنخل دي ماريا ورونالدو عددا من الفرص السهلة ليثيرا القلق في نفوس مشجعي ريال مدريد قبل أن يحرز هيجوين الهدف الثاني للفريق إثر هجمة منظمة تلقى فيها الألماني مسعود أوزيل الكرة من تمريرة دي ماريا وسددها قوية ليتصدى لها ستيكلنبرج قبل أن تتهيأ أمام هيجوين ليحرز منها هدف الاطمئنان لفريقه.
وكانت الفرصة الوحيدة التي هدد بها أياكس مرمى الحارس الأسباني العملاق إيكر كاسياس من تسديدة أطلقها أوربي إيمانويلسن ولكنها ارتدت من العارضة.