في هذا السياق عبر عبد الرحمان مهداوي ، مدرب سابق للمنتخب الوطني ، في ميكروفون القناة الإذاعية الأولى عن رأيه بالقول ” الاستقالة منطقية “. وبررها بالنتائج المتحصل من قبل النخبة الوطنية وهي الدافع الأساس إلى مثل هذا القرار الذي اتخذه الناخب الوطني السابق رابح سعدان جاء كتعبير منه عن تحمله مسؤولية النتائج الضعيفة التي حققها المنتخب الوطني ، وكان الحل الوحيد له حسب ذات المصدر لتصفية أموره -على حد تعبيره – . وحذر مهداوي مسؤولي الكرة الجزائرية من تعيين المدرب المقبل الذي اعتبر اختياره وتعيينه أمرا صعبا للغاية خاصة إن وقع الاختيار على مدرب أجنبي ، ذلك لان عامل الوقت وضيقه والذي لا يتعدى شهرا .
وواصل مقترحا رأيه ، بتعيين مساعد مدرب جزائري او مدرب جزائري ونضيف إليه مدرب أجنبي إذا ما اقتضت الظروف ذلك لتفادي المخاطرة بمصير المنتخب الوطني الذي لاتفصله سوى مدة شهر عن لقاء مصيري خارج الديار في إطار التصفيات للكأس الإفريقية . حتى يكون لهذا الأخير المعلومات الكافية وتبني إستراتيجية الاستمرارية في العمل من اجل منتخب وطني قوي.
وواصل مقترحا رأيه ، بتعيين مساعد مدرب جزائري او مدرب جزائري ونضيف إليه مدرب أجنبي إذا ما اقتضت الظروف ذلك لتفادي المخاطرة بمصير المنتخب الوطني الذي لاتفصله سوى مدة شهر عن لقاء مصيري خارج الديار في إطار التصفيات للكأس الإفريقية . حتى يكون لهذا الأخير المعلومات الكافية وتبني إستراتيجية الاستمرارية في العمل من اجل منتخب وطني قوي.