خبر عاجــــــــ ** الحارس الأساسي لعرين
الخضر في مباراة تنزانيا ** ـــــــــل
بعد تردد كبير، قرر الطاقم الفني الوطني
بقيادة المدرب رابح سعدان تجديد الثقة في رايس مبولحي ليكون الحارس
الأساسي للمنتخب الوطني في لقاء هذا الجمعة ضد منتخب تانزانيا بملعب اتشاكر
بالبليدة برسم الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا
المقررة عام 2012 بالغابون وغينيا الاستوائية مناصفة. وحسب ما علمناه من
مصدر مطلع في المنتخب الوطني، فإن المدرب سعدان يكون قد استغل فرصة التحاق
الحارس مبولحي بنادي سيسكا صوفيا على شكل إعارة إلى غاية فترة
''الميركاتو'' الشتوية، لاتخاذ قرار إقحامه ضمن التشكيلة الأساسية، مثلما
كان ينوي القيام به، حيث تحجج بارتفاع معنوياته بعد إيجاد فريق، ليتخلّص
نهائيا من الهاجس الذي كان يشغل باله. وبالتالي، فإن الحارس استعاد تركيزه
كلية للقاء تانزانيا.
والأكيد أن هذا القرار سيصدم بالخصوص الحارس فاواوي الذي كان يراهن على هذه
الفرصة للعودة إلى التشكيلة الأساسية التي غادرها منذ مباراة العودة في
القاهرة ضد المنتخب المصري إذا استثنينا اللقاء الودي ضد صربيا، مما قد
يؤثر على معنوياته ومعنويات زميله زماموش الذي كان هو الآخر يراهن على هذه
الفرصة لإثبات ذاته في المنتخب. ويظهر من خلال تجديد الثقة في الحارس
مبولحي، رغم نقص المنافسة التي يشكو منها جراء تواجده دون فريق منذ مونديال
جنوب إفريقيا، أن المدرب الوطني لا يثق تماما في الحارسين فاواوي
وزماموش، ليبقى السؤال مطروحا حول المغزى من استدعاء فاواوي رغم تقدمه في
السن، إذا كان غير قادر على خلافة الحارس الأساسي أمام منافس متواضع مثل
تانزانيا، لم يتأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا منذ دورة نيجيريا عام
,1980 وحينها خرج من الدور الأول.
الخضر في مباراة تنزانيا ** ـــــــــل
بعد تردد كبير، قرر الطاقم الفني الوطني
بقيادة المدرب رابح سعدان تجديد الثقة في رايس مبولحي ليكون الحارس
الأساسي للمنتخب الوطني في لقاء هذا الجمعة ضد منتخب تانزانيا بملعب اتشاكر
بالبليدة برسم الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا
المقررة عام 2012 بالغابون وغينيا الاستوائية مناصفة. وحسب ما علمناه من
مصدر مطلع في المنتخب الوطني، فإن المدرب سعدان يكون قد استغل فرصة التحاق
الحارس مبولحي بنادي سيسكا صوفيا على شكل إعارة إلى غاية فترة
''الميركاتو'' الشتوية، لاتخاذ قرار إقحامه ضمن التشكيلة الأساسية، مثلما
كان ينوي القيام به، حيث تحجج بارتفاع معنوياته بعد إيجاد فريق، ليتخلّص
نهائيا من الهاجس الذي كان يشغل باله. وبالتالي، فإن الحارس استعاد تركيزه
كلية للقاء تانزانيا.
والأكيد أن هذا القرار سيصدم بالخصوص الحارس فاواوي الذي كان يراهن على هذه
الفرصة للعودة إلى التشكيلة الأساسية التي غادرها منذ مباراة العودة في
القاهرة ضد المنتخب المصري إذا استثنينا اللقاء الودي ضد صربيا، مما قد
يؤثر على معنوياته ومعنويات زميله زماموش الذي كان هو الآخر يراهن على هذه
الفرصة لإثبات ذاته في المنتخب. ويظهر من خلال تجديد الثقة في الحارس
مبولحي، رغم نقص المنافسة التي يشكو منها جراء تواجده دون فريق منذ مونديال
جنوب إفريقيا، أن المدرب الوطني لا يثق تماما في الحارسين فاواوي
وزماموش، ليبقى السؤال مطروحا حول المغزى من استدعاء فاواوي رغم تقدمه في
السن، إذا كان غير قادر على خلافة الحارس الأساسي أمام منافس متواضع مثل
تانزانيا، لم يتأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا منذ دورة نيجيريا عام
,1980 وحينها خرج من الدور الأول.