ان الله سبحانه وتعال قد امتدح الخاشعين في مواضيع
كثيرة قال تعال "قد افلح المؤمنون الذين هم في صلااتهم خاشعون" قال تعالى
"وانها لكبيرة الاعلى الخاشعين"
والخشوع يحصل بمعرفة الله سبحانه بأسمائه و
صفاته فإذاما أدرك العبد ذالك فإن ذللك يظهر عليه في سلوكه وأقواله.
ولماكان العبد يتقلب في ملك الله ويرى آياته لا
تنقطع أصابه التبلد والفتور فيحتاج من يوقظه كل حين .والصلاة خير موقظ فهي توقظه خمس مرات في اليوم .
والخشوع يأتي للقلب إذا بذل العبد أسبابه ؛ كما ان القلب يقسو ويغفل إذا ترك أسباب الخشوع
إننا أختي في الله قد أعتدنا على الصلاة ؛ لذا
اصبحن إذا سمعنا الآذان بادرنا وتوضأنا ثم صلينا
ونحن لاتنفك أذهاننا تفكر في حياتن.ويفوتن بذالك الخير الكثير .
فإذا ماأرت أن يتحقق لك الخشوع فافعلي الاتي :
1 - إذا سمعتي المؤذن فقولي كما يقول غير أنك
إذا قال حي على الصلاة حي على الفلاح فقولي
"لاحول ولا قوة إلا بالله ". ثم أسألي الوسيلة
لنبي محمد علية الصلاة والسلام . ثم اسألي الله
من فضله واجتهدي في الدعاء
2 - سارعي إلى الوضوء واستحضري فضل الوضوء
حيث انه يكفر الذنوب ؛ وأن موضع الوضوء ستكون
علامه لك يوم القيامة. ثم قولي" أشهد ان لاإله إلا
الله وحده لاشريك له واشهد ان محمد عبده ورسوله .
3 - الاستعداد للصلاة وذالك بي السواك
باللباس الحسن النظيف والتطيب
ستر العورة . ابعاد كل مايشغلك سواء كان امامك
أو تلبسينه أوتسجدين عليه
اختيار مكان معتدل الحرارة وبعيد عن الازعاج
الاستعداد بتفريغ قلبك من كل شغل. والاستعداد
بي انتضارها قال الرسول" لايزال العبد في صلة ماكان في مصلاه ينتضر الصلاة والملائكة تقول :
اللهما اغفرله اللهما ارحمه حتى بنصرف او يحدث"
الاستعداد وذالك بي النضر إالى حاجات الجسم و
قضائها قبل الصلاة " لاصلاة بحضرة الطعام ولاهو
يدافع الأخبثين"
واحذري اختي من الشيطان فإنه يزين لك الصلاة
بهذا الحال ليفوت عليك الخشوع وذالك بان يخوفك
فوات الوقت ومن اعادة الوضوء
واعلمي اختي ان النفس كسوله وامارة بي السوء
فإذا انهتك نفسك عن فعل ذالك فارغميها و
جاهديها حتى تقبل راغبه فإذاقبلت اليوم راغمه
فستقبل غدا راغبه
كثيرة قال تعال "قد افلح المؤمنون الذين هم في صلااتهم خاشعون" قال تعالى
"وانها لكبيرة الاعلى الخاشعين"
والخشوع يحصل بمعرفة الله سبحانه بأسمائه و
صفاته فإذاما أدرك العبد ذالك فإن ذللك يظهر عليه في سلوكه وأقواله.
ولماكان العبد يتقلب في ملك الله ويرى آياته لا
تنقطع أصابه التبلد والفتور فيحتاج من يوقظه كل حين .والصلاة خير موقظ فهي توقظه خمس مرات في اليوم .
والخشوع يأتي للقلب إذا بذل العبد أسبابه ؛ كما ان القلب يقسو ويغفل إذا ترك أسباب الخشوع
إننا أختي في الله قد أعتدنا على الصلاة ؛ لذا
اصبحن إذا سمعنا الآذان بادرنا وتوضأنا ثم صلينا
ونحن لاتنفك أذهاننا تفكر في حياتن.ويفوتن بذالك الخير الكثير .
فإذا ماأرت أن يتحقق لك الخشوع فافعلي الاتي :
1 - إذا سمعتي المؤذن فقولي كما يقول غير أنك
إذا قال حي على الصلاة حي على الفلاح فقولي
"لاحول ولا قوة إلا بالله ". ثم أسألي الوسيلة
لنبي محمد علية الصلاة والسلام . ثم اسألي الله
من فضله واجتهدي في الدعاء
2 - سارعي إلى الوضوء واستحضري فضل الوضوء
حيث انه يكفر الذنوب ؛ وأن موضع الوضوء ستكون
علامه لك يوم القيامة. ثم قولي" أشهد ان لاإله إلا
الله وحده لاشريك له واشهد ان محمد عبده ورسوله .
3 - الاستعداد للصلاة وذالك بي السواك
باللباس الحسن النظيف والتطيب
ستر العورة . ابعاد كل مايشغلك سواء كان امامك
أو تلبسينه أوتسجدين عليه
اختيار مكان معتدل الحرارة وبعيد عن الازعاج
الاستعداد بتفريغ قلبك من كل شغل. والاستعداد
بي انتضارها قال الرسول" لايزال العبد في صلة ماكان في مصلاه ينتضر الصلاة والملائكة تقول :
اللهما اغفرله اللهما ارحمه حتى بنصرف او يحدث"
الاستعداد وذالك بي النضر إالى حاجات الجسم و
قضائها قبل الصلاة " لاصلاة بحضرة الطعام ولاهو
يدافع الأخبثين"
واحذري اختي من الشيطان فإنه يزين لك الصلاة
بهذا الحال ليفوت عليك الخشوع وذالك بان يخوفك
فوات الوقت ومن اعادة الوضوء
واعلمي اختي ان النفس كسوله وامارة بي السوء
فإذا انهتك نفسك عن فعل ذالك فارغميها و
جاهديها حتى تقبل راغبه فإذاقبلت اليوم راغمه
فستقبل غدا راغبه