الســـــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة واللام على رسول الله ، وآله وصحبه ومن والاه .
أخى / أختى في الله كلما تشتاقون إلى الجنة فلتقرأوا معي ماذا أعد الله لنا فيها في هذا الموضوع
.. أرحب بمشاركتكم معي
هذه هي الجنة دار السلام
يا وفد الرحمن
هذه النوق البيض فامتطوها ؟
كأني بهم وقد قاموا من قبورهم غير مذعورين ، ولا خائفين
{ لا يحزنهم الفزع الأكبر ، وتتلقاهم الملائكة : هذا يومكم الذي كنتم توعدون } .
أقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً فقال ( والذي
نفسي بيده : إنهم إذا خرجوا من قبورهم استقبلوا بنوق
بيض لها أجنحة ، عليها رحال الذهب ،
شراك نعالهم نور يتلألأ ، كل خطوة منها مد البصر .
وينتهون إلى باب الجنة ) .
وفي القرآن الكريم { يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً }
{ وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمراً حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها ، وقال لهم خزنتها : سلام
عليكم طبتم فادخلوها خالدين } .
يالسعة الدار
ما أوسع دار السلام! وما أطيب ريحها!
أما عرضها فكعرض السماء والأرض وأما ريحها فيوجد من
مسيرة مائة عام ففي الكتاب الكريم { سابقوا إلى مغفرة من
ربكم وجنة عرضها كعرض السماء
والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله } وفي الحديث
الشريف ( فإن ريحها ليوجد من مسيرة مائة عام ).
هذه الأبواب أيها الوافدون فادخلوها
إن لدار المتقين ثمانية أبواب ، ما بين مصراعي كل باب
مسيرة أربعين سنة ، والله ليأتين عليها يوم وهي كظيظ من
الزحام .
علمنا أن أحد هذه الأبواب يسمي الريان وهو باب خاص
بأهل الصيام .
وعلمنا أيضاً أن حلق هذه الأبواب من ياقوت أحمر على صفائح من ذهب .
رو ى مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله ( إن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة بينهما مسيرة أربعين سنة وليأتين عليها يوم وهي كظيظ من الزحام )
وقال مرة صلى الله عليه وسلم وهو يتحدث عن وفد الرحمن ( وينتهون إلى باب الجنة فإذا حلقة من ياقوت حمراء على صفائح الذهب ) .
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة واللام على رسول الله ، وآله وصحبه ومن والاه .
أخى / أختى في الله كلما تشتاقون إلى الجنة فلتقرأوا معي ماذا أعد الله لنا فيها في هذا الموضوع
.. أرحب بمشاركتكم معي
هذه هي الجنة دار السلام
يا وفد الرحمن
هذه النوق البيض فامتطوها ؟
كأني بهم وقد قاموا من قبورهم غير مذعورين ، ولا خائفين
{ لا يحزنهم الفزع الأكبر ، وتتلقاهم الملائكة : هذا يومكم الذي كنتم توعدون } .
أقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً فقال ( والذي
نفسي بيده : إنهم إذا خرجوا من قبورهم استقبلوا بنوق
بيض لها أجنحة ، عليها رحال الذهب ،
شراك نعالهم نور يتلألأ ، كل خطوة منها مد البصر .
وينتهون إلى باب الجنة ) .
وفي القرآن الكريم { يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً }
{ وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمراً حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها ، وقال لهم خزنتها : سلام
عليكم طبتم فادخلوها خالدين } .
يالسعة الدار
ما أوسع دار السلام! وما أطيب ريحها!
أما عرضها فكعرض السماء والأرض وأما ريحها فيوجد من
مسيرة مائة عام ففي الكتاب الكريم { سابقوا إلى مغفرة من
ربكم وجنة عرضها كعرض السماء
والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله } وفي الحديث
الشريف ( فإن ريحها ليوجد من مسيرة مائة عام ).
هذه الأبواب أيها الوافدون فادخلوها
إن لدار المتقين ثمانية أبواب ، ما بين مصراعي كل باب
مسيرة أربعين سنة ، والله ليأتين عليها يوم وهي كظيظ من
الزحام .
علمنا أن أحد هذه الأبواب يسمي الريان وهو باب خاص
بأهل الصيام .
وعلمنا أيضاً أن حلق هذه الأبواب من ياقوت أحمر على صفائح من ذهب .
رو ى مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله ( إن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة بينهما مسيرة أربعين سنة وليأتين عليها يوم وهي كظيظ من الزحام )
وقال مرة صلى الله عليه وسلم وهو يتحدث عن وفد الرحمن ( وينتهون إلى باب الجنة فإذا حلقة من ياقوت حمراء على صفائح الذهب ) .