تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
الوطن العربي
الوطن العربي
جغرافيا ـ الاسم الرسمي: الإمارات العربية المتحدة. ـ العاصمة: أبو ظبي. ـ ديموغرافية الإمارات العربية المتحدة: ـ عدد السكان: 2407460 نسمة. ـ الكثافة السكانية: 29 نسمة/كلم2. ـ عدد السكان بأهم المدن: ـ أبو ظبي: 666250. ـ دبي: 686000. ـ الشارقة: 441000. ـ رأس الخيمة: 157000. ـ عجمان: 139000. ـ الفجيرة: 87000. ـ أم القيوين: 42000. ـ نسبة عدد سكّان المدن: 85%. ـ نسبة عدد سكان الأرياف: 15%. ـ معدل الولادات: 18,11 ولادة لكل ألف شخص. ـ معدل الوفيات الإجمالي: 3,79 لكل ألف شخص. ـ معدل وفيات الأطفال: 16,68 حالة وفاة لكل ألف طفل. ـ نسبة نمو السكّان: 1,59%. ـ معدل الإخصاب (الخصب): 3,3,23 مولود لكل امرأة. ـ توقعات مدى الحياة عند الولادة: ـ الإجمالي: 74,3 سنة. ـ الرجال: 71,8 سنة. ـ النساء: 76,9 سنة.ـ نسبة الذين يعرفون القراءة والكتابة: ـ الإجمالي: 90,6%. ـ الرجال: 95,3%. ـ النساء: 86,5%. ـ اللغة: العربية هي اللغة الرسمية مع استخدام واسع للفارسية والانكليزية والهندية والأوردية. ـ الدين: 98% من السكان مسلمون، 2% ديانات أخرى. ـ الأعراق البشرية: : أغلبية السكان من العرب مع وجود فارسي. ـ التقسيم الإداري: جغرافية الإمارات العربية المتحدة ـ المساحة الإجمالية: 83600 كلم2. ـ مساحة الأرض: 83600 كلم ـ الموقع: تقع الإمارات العربية المتحدة على ساحل الخليج العربي في القسم الجنوبي الغربي من قارة آسيا، وفي القسم الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية وتضم سبع إمارات يحدها من الشمال قطر وبحر الخليج ومن الجنوب والغرب السعودية ومن الشرق الخليج العربي ومن الجنوب الشرقي سلطنة عمان. ـ حدود الدولة الكلية: 1016 كلم منها: 410 كلم مع سلطنة عمان، و586 كلم مع المملكة العربية السعودية، و20 كلم مع دولة قطر. ـ طول الشريط الساحلي: 1448 كلم. ـ أعلى قمة: جبل حفيب (1189م) ـ الأنهار: توجد فيها بعض المجاري التي تجف صيفاً. ـ المناخ: شديد الحرارة صيفاً مع ارتفاع الرطوبة في المناطق الساحلية التي قد تصل في بعض أيام فصل الصيف إلى أكثر من 90%، أما فصل الشتاء فهو دافىء وقليل الأمطار ـ الطبوغرافيا: سطحها عبارة عن سهول ساحلية ضيقة تحصرها مناطق صحراوية رملية من الجنوب والغرب وهي امتداد لصحراء شبه الجزيرة العربية، بينما توجد مرتفعات في أقصى الشرق والشرق الجنوبي، حيث حدود سلطنة عمان، توجد فيها السبخات مثل سبخة أبو ظبي والسعديات.ـ الموارد الطبيعية: البترول، الغاز الطبيعي، الزيت. ـ استخدام الأرض: لا وجود للغابات، المروج والمراعي 2,4%، الأراضي الزراعية التي تزرع بشكل دائم 0,2%، الأراضي المبنية وغير المستغلة وغير ذلك 97,4%.المؤشرات الاقتصادية ـ الوحدة النقدية: الدرهم الإماراتي = 100 فلس. ـ اجمالي الناتج المحلي: 54,2 مليار دولار ـ معدل الدخل الفردي: 24000 دولار. ـ المساهمة في اجمالي الناتج المحلي. ـ الزراعة: 3% ـ الصناعة: 52% ـ التجارة والخدمات: 45%ـ القوة البشرية العاملة: ـ الزراعة: 8% ـ الصناعة: 32% ـ التجارة والخدمات: 60% ـ معدل البطالة: - ـ معدل التضخم: 4,5% ـ أهم الصناعات: مشتقات النفط، مواد بتروكيميائية، مواد البناء، صناعة الزوارق، صناعة اللؤلؤ، صناعات كهرومنزلية. ـ المنتجات الزراعية: الخضار، التمور، الفواكه. ـ المواصلات: ـ دليل الهاتف: 971. ـ سكك حديدية: 2000 كلم. ـ طرق رئيسية: 4750 كلم. ـ أهم المرافىء: ميناء جبل علي، الفجيرة، زايد، راشد، خالد، خورفاكان، صقر. ـ عدد المطارات: 6. ـ أهم المناطق السياحية: المناطق الحرة، المتاحف، الشواطىء والمسابح، حديقة الحيوان. المؤشرات السياسية ـ شكل الحكم: اتحاد فدرالي. ـ الاستقلال: 2 كانون الأول 1971. ـ العيد الوطني: يوم الاستقلال (2 كانون الأول). ـ تاريخ الانضمام إلى الأمم المتحدة: 1971. |
الخريطة |
<TABLE dir=ltr cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> <TR> <td dir=rtl style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 11pt; COLOR: #000000; FONT-FAMILY: Arabic Transparent" vAlign=top colSpan=6> آخر 100 عام الإمارات عام 1922 أجبر المقيم السياسي البريطاني في الخليج «المستر تريفور» بعض حكام الخليج على التوقيع على تعهد يقضي بأنه إذا ظهر البترول في أراضيهم فعليهم الا يمنحوا الامتياز لأي شركة اجنبية الا لتلك التي تحددها بريطانيا رغم أنه لم يكن في ذلك الوقت أي دلائل على وجود النفط. وقد بدأ الاهتمام النفطي البريطاني يأخذ طابعه العملي عام 1935 عندما حصلت شركة بريطانية اسمها شركة الامتيازات البترولية على امتياز مع كل من أبو ظبي ودبي والشارقة ورأس الخيمة. وتم تجديد هذه الاتفاقيات التي كانت مدتها عامين في عام 1937 ولكن كانت مدة الاتفاقيات الجديدة 75 عاما. وقد كانت عمليات الاستكشاف والتنقيب التي تلت تلك الاتفاقيات مصدر تهديد لاستقرار المنطقة وأمنها واثارة الحروب بينها. وكان أبرز الأحداث في هذا المجال حرب دامية بين إمارتي أبو ظبي ودبي استمرت 3 سنوات وامتدت من عام 1945 وإلى عام 1948.وفي عام 1958 تم اكتشاف النفط بكميات تجارية في أبو ظبي وبدأ التصدير الفعلي عام 1962 ليبدأ مع تصدير الشحنة الأولى عهد جديد. أما في دبي فقد بدأ تصدير النفط عام 1966 والشارقة عام 1972 ورأس الخيمة عام 1981.وكان لاكتشاف النفط أثر سياسي مباشر، فقد خلقت العوائد النفطية حاجة إلى تطوير المؤسسات الإدارية والسياسية والاقتصادية، وقد استجابت أبو ظبي لمطالب التغيير حيث أعلن في اغسطس (آب) عام 1966 عن استلام الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في إمارة أبو ظبي بدلا من شقيقه شخبوط بن سلطان الذي له طبيعة محافظة. تميز حكم الشيخ زايد بحماسة واضحة ورغبة في التغيير وفق رؤية أوسع من نطاق إمارة أبو ظبي، ولذلك فقد بدأ مفاوضات مبكرة لإقامة اتحاد مع دبي تم التوقيع عليه من قبل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حاكم إمارة أبو ظبي في ذلك الوقت والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبي الراحل وذلك في عام 1968. واستمرت محاولات جادة لتوسيع الاتحاد وتم تحقيق اتفاق بين الإمارات السبع التي تشكل دولة الامارات في 2 ديسمبر (كانون الأول) عام 1971. وفي الوقت نفسه أعلن استقلال الدولة الجديدة التي لاقت تحديات مبكرة، حيث اقدمت إيران على احتلال 3 جزر تابعة للدولة الجديدة هي طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى قبل يوم واحد من إعلان الاستقلال. ولا زالت هذه المشكلة عنصرا من عناصر عدم الاستقرار في المنطقة حتى الآن. جرت محاولات عديدة للوصول إلى حل سلمي لقضية الجزر الثلاث وعقدت في سبتمبر (أيلول) عام 1992 جولة مفاوضات في أبو ظبي بين البلدين انتهت بالفشل بسبب رفض إيران قبول التفاوض على السيادة على على الجزر وإصرارها على وصف خلافها مع الإمارات بأنه سوء فهم. في 28 أيلول 1993 أعلنت الإمارات أنها تريد حل الخلاف مع إيران سلماً، إلا أن أي جديد لم يطرأ على الساحة بسبب وقوف الجانب الإيراني على عهد الرئيس رفسنجاني على ما هو عليه من التصلب في المواقف، وخاصة تجاه الدول العربية الخليجية. </TD></TR></TABLE> نبذة تاريخية دستور البيت المسلم يقوم البيت المسلم على مجموعة من الأسس والقواعد التي تحكمه، وتنظم سير الحياة فيه، كما أنها تميزه عن غيره من البيوت، وتُستمد هذه القواعد من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وحياة الصحابة و التابعين. أهم قواعد هذا الدستور هي: -الإيمان الصادق بالله -سبحانه- وما يتطلبه ذلك من الإخلاص له، ودوام الخشية منه، وتقواه، والعمل بأوامره، واجتناب نواهيه، والإكثار من ذكره. -الإيمان بملائكة الله، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقضاء والقدر، قال تعالى: {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله لا نفرق بين أحد من رسله} [البقرة: 285]. -الإيمان برسول الله صلى الله عليه وسلم والالتزام بسنته، والعمل بما أمر به، والبعد عما نهى عنه، قال تعالى: {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا} [الحشر: 7]. -أداء الصلوات والمحافظة على مواقيتها، قال تعالى: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا}_[النساء: 103]. -أداء حق الله في المال من زكاة وصدقة ، قال تعالى: {والذين في أموالهم حق معلوم . للسائل والمحروم} [المعارج: 24-25]. -صيام شهر رمضان، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}_[البقرة: 183]. -الذهاب لأداء فريضة الحج عند القدرة عليه، قال تعالى: {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا}_[آل عمران: 97]. -العلاقة الزوجية تقوم على السكن والمودة والرحمة، قال تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} [الروم: 21]. وعلى الزوجين أن يضعا دستورًا لحياتهما وأسسًا للتفاهم المشترك بينهما لتدوم المودة والرحمة، وتتحقق السعادة لهما. -للرجل حق القوامة في البيت، قال تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم} [النساء: 34]. -الرعاية حق مشترك بين الرجل والمرأة في البيت، قال صلى الله عليه وسلم: (الرجل راعٍ في أهله وهو مسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها، وهي مسئولة عن رعيتها) [متفق عليه]. -التزام المرأة بالوفاء بحقوق زوجها عليها، وحسن طاعته، قال صلى الله عليه وسلم: (إيما امرأة ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة) [الترمذي]. -التزام الرجل بالوفاء بحقوق زوجته؛ بحسن معاشرتها وإعفافها والإنفاق عليها، قال صلى الله عليه وسلم: (إذا أنفق المسلم نفقة على أهله وهو يحتسبها؛ كانت له صدقة)_[متفق عليه]. -التزام الوالدين برعاية أولادهما، وحسن تربيتهم، وتعليمهم أمور دينهم، قال صلى الله عليه وسلم: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين . وفرقوا بينهم في المضاجع) [أبوداود]. -التزام الأبناء ببر الوالدين وطاعتهما فيما يرضي الله، قال تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا}_[الإسراء: 23]. -صلة الأرحام وبر الأقارب والأصحاب، قال تعالى: {واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [النساء: 1]. وقال صلى الله عليه وسلم: (من سره أن يُبسط له في رزقه، وأن يُنسأ له في أثره، فليصل رحمه) [البخاري]. وقال صلى الله عليه وسلم: (من أبَر البر أن يصل الرجل وُدَّ أبيه)_[مسلم والترمذي]. -الالتزام بحق الجار، قال صلى الله عليه وسلم: (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننتُ أنه سيورِّثه) [متفق عليه]. -معرفة الفضل لأهله واحترام الكبير، قال صلى الله عليه وسلم: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا)_[أبو داود والترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (أنزلوا الناس منازلهم) [أبوداود]. -التحلي بالصبر أمام الشدائد والمصائب وفي كل الأمور، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين} [البقرة: 153]. -الصدق في المعاملة والحديث، قال صلى الله عليه وسلم: (إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة) [متفق عليه]. -التوكل على الله والاعتماد عليه، قال تعالى:{ومن يتوكل على الله فهو حسبه} _[لطلاق: 3]. -الاستقامة على طريق الله، قال تعالى: {فاستقم كما أمرت} [هود: 112]. -المسارعة إلى الخيرات والعمل الصالح، قال تعالى: {فاستبقوا الخيرات} [المائدة: 48]. -تجنُّب البدع ومحدثات الأمور، قال صلى الله عليه وسلم: (من أَحْدَث في أمرنا هذا ما ليس فيه؛ فهو رَدّ) [متفق عليه]. -التعاون على البر والتقوى، وفي كل أمور الحياة، قال تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى} [المائدة: 2]. -بذل النصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، قال صلى الله عليه وسلم: (الدين النصيحة) [مسلم]. -الابتعاد عن الظلم، قال صلى الله عليه وسلم: (اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة) [مسلم]. -ستر العورات والمحافظة على حرمة الغير، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يستر عبدٌ عبدًا في الدنيا، إلا ستره الله يوم القيامة) [مسلم]. -قضاء حوائج المسلمين، قال صلى الله عليه وسلم: (من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كُرْبة؛ فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة) [مسلم]. -الزهد في الدنيا والتخفُّف من أعبائها، قال تعالى: {وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور} [الحديد: 20]. -الاعتدال والاقتصاد في المعيشة والإنفاق، قال تعالى: {والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قوامًا} [الفرقان: 67]. -الكرم والجود، قال تعالى: {وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم} [البقرة: 273]. -الإيثار واجتناب البخل والشُّح، قال تعالى: {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [الحشر: 9]. -الوَرَع وترْك الشبهات، قال صلى الله عليه وسلم:( إن الحلالَ بَيِّن وإن الحرام بَيِّن، وبينهما مُشْتَبِهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام) [متفق عليه]. -التواضع وخفض الجناح، قال صلى الله عليه وسلم: ( إن الله أوحى إليَّ أن تواضعوا؛ حتى لا يفخر أحدٌ على أحدٍ؛ ولا يبغي أحدٌ على أحدٍ [مسلم]. -الحِلم والرأفة والرفق، قال تعالى: {والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين} [آل عمران: 134]. وقال صلى الله عليه وسلم: إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه) [مسلم]. -التخلق بالحياء، قال صلى الله عليه وسلم: (الحياء لا يأتي إلا بخير) [متفق عليه]. -الوفاء بالعهد، قال تعالى: {وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا} [الإسراء: 34]. -البشاشة والمرح، قال صلى الله عليه وسلم: تبسمك في وجه أخيك لك صدقة) [الترمذي]. -الوقار والسكينة، قال تعالى: {وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونًا} [الفرقان: 63]. -حسن الخلق، قال صلى الله عليه وسلم: (أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم) [الترمذي]. -إلقاء السلام، قال تعالى: {فإذا دخلتم بيوتًا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة} [النور: 61]. -الاستئذان، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتًا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون} [النور: 27]. -الإحسان إلى الخدم، قال صلى الله عليه وسلم: (فمن كان أخوه تحت يده فَلْيُطعمه مما يأكل، ولْيُلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم ) [متفق عليه]. -حب العلم والتعلم، قال صلى الله عليه وسلم: (من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا؛ سهل الله له طريقًا إلى الجنة) [مسلم]. -الابتعاد عن التجسس والغِيبة والنميمة، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضًا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتًا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم} [الحجرات: 12]. -الابتعاد عن الحسد، قال صلى الله عليه وسلم: (إياكم والحسد ؛ فإن الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب) [أبو داود]. -عدم إساءة الظن، قال صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث) [متفق عليه]. -الاهتمام بجمال البيت، قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله -تعالى- جميل يحب الجمال) [مسلم]. -مراعاة النظام في كل أمور المنزل. |