الشخصية النرجسية (NPD)
يعد مرض الشخصية النرجسية (NPD) بالتأكيد أحد المواقف العشر القائمة على الشخصية والتي تم وصفها عن طريق جمعية يانكي للطب النفسي على أنها قضايا تتعلق بالصحة الفكرية.
البشر المصابون بـ NPD لديهم نقص مذكور في القدرة على الشعور بالتعاطف أو التعاطف ، ممزوجًا بمزيد من تقدير الذات.
تشير الأبحاث المعاصرة إلى أن هذه العلامات الخارجية للشخصية النرجسية هي انعكاسات لتشوهات فعلية داخل العقل. على سبيل المثال ،
وفقًا لإلقاء نظرة على مجلة الأبحاث النفسية المنشورة في عام 2013 ، يبدو أن الأشخاص المتضررين من NPD يعانون من نحافة غير عادية داخل جزء الدماغ المسؤول عن توليد التعاطف
. بالإضافة إلى ذلك ، لديهم مستويات عالية بشكل غير عادي من الهوايات في مناطق العقل الرئيسية الأخرى.
أساسيات مرض الشخصية النرجسية
تصنف جمعية يانكي للطب النفسي أمراض الشخصية النرجسية مع مجموعة من الحالات التي يشار إليها باسم اضطرابات الشخصية من المجموعة ب.
كل هذه القضايا تنتج سلوكيات أو مقاربات فكرة تعتمد إلى درجة مختلة على العاطفة الإضافية أو الدراما.
يقوم البشر الذين يعذبهم NPD بأشياء مثل الاهتمام بحياتهم حول التسلية التي تركز على الذات ،
أو الترحيب بالشكوى من خلال العروض العاطفية الضخمة أو غير المعتدلة ، والتحكم في الآخرين لوظائفهم الشخصية ،
وإعادة توجيه اهتمام البشر الآخرين تجاه أنفسهم ، وإبداء التفاخر أو المبالغة غير المدعومة ، وتوقع الآخرين عاملهم كرؤساء أو "أفضل" ،
وتوسيع الأوهام المقلقة بشدة والتي تتمحور حول مفاهيم لا أساس لها في مهاراتهم الشخصية أو إنجازاتهم.
في نفس الوقت الذي يمكن فيه لجميع الأشخاص تقريبًا إظهار الميول النرجسية في حالات معينة ،
فإن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية النرجسية لديهم على الأقل 5 اتجاهات نرجسية تبدو في كثير من الأحيان
وتنتج نمطًا من السلوك الذي يسبب لهم إما بؤسًا خاصًا كبيرًا أو يقلل من قدرتهم على العمل بشكل جيد في الظروف المتعلقة بالكلية أو العمل أو الاجتماعية.
يجب أن تحدث هذه العينة من السلوك مرارًا وتكرارًا في مجموعة متنوعة من المناسبات. في محاولة للتأهل لتحليل حقيقي ،
يجب أن يكون لدى الأفراد المتأثرين أيضًا مؤشرات قوية على السلوك النرجسي الذي يغازلهم إلى سن المراهقة المتأخرة أو سنوات البلوغ المبكرة.
علاوة على ذلك ، يجب ألا يكون لديهم مشكلات أخرى تتعلق بسلوكهم ، بما في ذلك مشاكل اللياقة الفكرية المختلفة ،
أو تعاطي / تعاطي المخدرات أو العقاقير الطبية ، أو مخاوف تتعلق بالصحة الجسدية.
يعد مرض الشخصية النرجسية (NPD) بالتأكيد أحد المواقف العشر القائمة على الشخصية والتي تم وصفها عن طريق جمعية يانكي للطب النفسي على أنها قضايا تتعلق بالصحة الفكرية.
البشر المصابون بـ NPD لديهم نقص مذكور في القدرة على الشعور بالتعاطف أو التعاطف ، ممزوجًا بمزيد من تقدير الذات.
تشير الأبحاث المعاصرة إلى أن هذه العلامات الخارجية للشخصية النرجسية هي انعكاسات لتشوهات فعلية داخل العقل. على سبيل المثال ،
وفقًا لإلقاء نظرة على مجلة الأبحاث النفسية المنشورة في عام 2013 ، يبدو أن الأشخاص المتضررين من NPD يعانون من نحافة غير عادية داخل جزء الدماغ المسؤول عن توليد التعاطف
. بالإضافة إلى ذلك ، لديهم مستويات عالية بشكل غير عادي من الهوايات في مناطق العقل الرئيسية الأخرى.
أساسيات مرض الشخصية النرجسية
تصنف جمعية يانكي للطب النفسي أمراض الشخصية النرجسية مع مجموعة من الحالات التي يشار إليها باسم اضطرابات الشخصية من المجموعة ب.
كل هذه القضايا تنتج سلوكيات أو مقاربات فكرة تعتمد إلى درجة مختلة على العاطفة الإضافية أو الدراما.
يقوم البشر الذين يعذبهم NPD بأشياء مثل الاهتمام بحياتهم حول التسلية التي تركز على الذات ،
أو الترحيب بالشكوى من خلال العروض العاطفية الضخمة أو غير المعتدلة ، والتحكم في الآخرين لوظائفهم الشخصية ،
وإعادة توجيه اهتمام البشر الآخرين تجاه أنفسهم ، وإبداء التفاخر أو المبالغة غير المدعومة ، وتوقع الآخرين عاملهم كرؤساء أو "أفضل" ،
وتوسيع الأوهام المقلقة بشدة والتي تتمحور حول مفاهيم لا أساس لها في مهاراتهم الشخصية أو إنجازاتهم.
في نفس الوقت الذي يمكن فيه لجميع الأشخاص تقريبًا إظهار الميول النرجسية في حالات معينة ،
فإن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية النرجسية لديهم على الأقل 5 اتجاهات نرجسية تبدو في كثير من الأحيان
وتنتج نمطًا من السلوك الذي يسبب لهم إما بؤسًا خاصًا كبيرًا أو يقلل من قدرتهم على العمل بشكل جيد في الظروف المتعلقة بالكلية أو العمل أو الاجتماعية.
يجب أن تحدث هذه العينة من السلوك مرارًا وتكرارًا في مجموعة متنوعة من المناسبات. في محاولة للتأهل لتحليل حقيقي ،
يجب أن يكون لدى الأفراد المتأثرين أيضًا مؤشرات قوية على السلوك النرجسي الذي يغازلهم إلى سن المراهقة المتأخرة أو سنوات البلوغ المبكرة.
علاوة على ذلك ، يجب ألا يكون لديهم مشكلات أخرى تتعلق بسلوكهم ، بما في ذلك مشاكل اللياقة الفكرية المختلفة ،
أو تعاطي / تعاطي المخدرات أو العقاقير الطبية ، أو مخاوف تتعلق بالصحة الجسدية.
