جدد وزراء خارجية التحالف الدولي لمحاربة "داعش" دعمهم للسلطات العراقية في أعقاب زيادة الأنشطة الإرهابية للتنظيم، بما فيها الهجمات الانتحارية المزدوجة في بغداد في 21 يناير.
وخلال اجتماع افتراضي عقد بدعوة من وزيرة الخارجية البلجيكية صوفي ويليامز ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أكد الوزراء التزامهم الراسخ بـ"مواصلة التعاون الوثيق مع حكومة العراق ودعمها للحفاظ على الضغط اللازم على داعش، مع الاحترام الكامل لسيادة العراق بهدف تعزيز أمنه".
ودعا الوزراء إلى "استمرار العمل وتنسيقه بالإضافة إلى تخصيص موارد عسكرية ومدنية كافية لدعم جهود التحالف والقوات الشريكة الشرعية ضد داعش، ودعم الاستقرار في المناطق المحررة لحماية استقرار العراق وسوريا".
وجدد الوزراء إيمان التحالف الدولي بـ"ضرورة بذل جهد جماعي شامل لتحقيق هزيمة كاملة ودائمة لداعش في جميع أنحاء العالم"، مؤكدين التزامهم بـ"الجهود المبذولة لضمان معاملة الإرهابيين المتهمين، بما في ذلك أولئك الذين يحملون جنسية أجنبية، بشكل مناسب ومحاكمتهم بما يتفق مع التزامات القانون الدولي".
المصدر: RT
وخلال اجتماع افتراضي عقد بدعوة من وزيرة الخارجية البلجيكية صوفي ويليامز ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أكد الوزراء التزامهم الراسخ بـ"مواصلة التعاون الوثيق مع حكومة العراق ودعمها للحفاظ على الضغط اللازم على داعش، مع الاحترام الكامل لسيادة العراق بهدف تعزيز أمنه".
ودعا الوزراء إلى "استمرار العمل وتنسيقه بالإضافة إلى تخصيص موارد عسكرية ومدنية كافية لدعم جهود التحالف والقوات الشريكة الشرعية ضد داعش، ودعم الاستقرار في المناطق المحررة لحماية استقرار العراق وسوريا".
وجدد الوزراء إيمان التحالف الدولي بـ"ضرورة بذل جهد جماعي شامل لتحقيق هزيمة كاملة ودائمة لداعش في جميع أنحاء العالم"، مؤكدين التزامهم بـ"الجهود المبذولة لضمان معاملة الإرهابيين المتهمين، بما في ذلك أولئك الذين يحملون جنسية أجنبية، بشكل مناسب ومحاكمتهم بما يتفق مع التزامات القانون الدولي".
المصدر: RT