رغم التعافي التام من فيروس كورونا المستجد، يشكو بعض المتعافين من ضيق في التنفس وجلطات دموية في أماكن متفرقة بالجسد، يطرح الكثيرون من مرضى كورونا في العزل المنزلي خاصة، تساؤولات عدة حول توابع الإصابة بالفيروس المستجد، يجيب عليها أطباء متخصصون في الصدر والتحاليل والعناية المركزة، مؤكدين جميعا ضرورة الخضوع لتحاليل الدم المعروفة بـd dimer والأشعة المقطعية إلى جانب المتابعة الدورية بعد التعافي للتأكد من خلو الجسد من الجلطات التي تؤدي إلى نوبات من ضيق النفس.
ما تحاليل d dimer وأهميتها؟
D-dimer هو جزء من البروتين الذي يساعد على تكون الجلطات وقد تتكون منه كميات بنسب كبيرة في جسم الشخص بعد تعرضه للإصابة لجلطة، ويستخدم هذا التحليل للتحقق من مستوى D-dimer في الدم، لمعرفة ما إذا كان الشخص يعاني من جلطة دموية أم لا بعد الإصابة بفيروس كورونا.
لذا من الضروري الاي شخص يصاب ب فايروس كورونا ان يجري هذا الاختبار بعد 3 اسابيع من التعافي
ما تحاليل d dimer وأهميتها؟
D-dimer هو جزء من البروتين الذي يساعد على تكون الجلطات وقد تتكون منه كميات بنسب كبيرة في جسم الشخص بعد تعرضه للإصابة لجلطة، ويستخدم هذا التحليل للتحقق من مستوى D-dimer في الدم، لمعرفة ما إذا كان الشخص يعاني من جلطة دموية أم لا بعد الإصابة بفيروس كورونا.
لذا من الضروري الاي شخص يصاب ب فايروس كورونا ان يجري هذا الاختبار بعد 3 اسابيع من التعافي