كثيراً من النساء ظنت أنها في معزل عن ذلك وأن هذا من خصائص الرجال فأصبحت المرأة ألعوبة في أيدي أعداء الله والإسلام حين قذفوا إليها من خلال مطابعهم بالمجلة الماجنة، والرواية الهابطة، فتلقفت هذه الأشياء ثلة من نسائنا وثلة أخرى لا في العير ولا في النفير،
فهي ما بين ملبسها وحديثها مع بنات جنسها فيما لا نفع فيه ولا فائدة، فأحست ثله – بحمد الله تعالى – بحاجة النساء إلى طلب العلم الشرعي دفعهن مع ذلك جهل مطبق يعيشه بعض الرجال أردن من خلال طلبهن للعلم أن يرفعن الجهل في أحكام دين الله تعالى عنهن فرأين أنهن بحاجة إلى من يأخذ بأيديهن، فكانت هذه الرسالة اقتراح من ثلة مباركة أحسسن بعظم المسؤولية، ومن أجل هذا جاءت هذه الرسالة، سائلاً المولى – عز وجل – أن ينفع بها، جميع المسلمات الذين يردون الله والدار الأخره ..فهيا ياأختاه بادرى لطلب العلم الشرعى لتتعلمى عن امور دينك وتكونى مثل امك عائشه رضى الله عنها
فهي ما بين ملبسها وحديثها مع بنات جنسها فيما لا نفع فيه ولا فائدة، فأحست ثله – بحمد الله تعالى – بحاجة النساء إلى طلب العلم الشرعي دفعهن مع ذلك جهل مطبق يعيشه بعض الرجال أردن من خلال طلبهن للعلم أن يرفعن الجهل في أحكام دين الله تعالى عنهن فرأين أنهن بحاجة إلى من يأخذ بأيديهن، فكانت هذه الرسالة اقتراح من ثلة مباركة أحسسن بعظم المسؤولية، ومن أجل هذا جاءت هذه الرسالة، سائلاً المولى – عز وجل – أن ينفع بها، جميع المسلمات الذين يردون الله والدار الأخره ..فهيا ياأختاه بادرى لطلب العلم الشرعى لتتعلمى عن امور دينك وتكونى مثل امك عائشه رضى الله عنها