دان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء أمس الأحد، الهجوم «الجبان الذي استهدف مجموعة من موظفي منظمة إنسانية» في النيجر، مؤكدا أن «كل الوسائل» ستستخدم لـ«كشف» ملابسات هذا «الاعتداء» الذي أوقع ثمانية قتلى بينهم ستة فرنسيين، وفق السلطات النيجرية.
وأكد ماكرون الذي أجرى محادثات مع نظيره النيجري محمد يوسفو «ثبات التصميم على مواصلة النضال المشترك ضد الجماعات الإرهابية في الساحل»، وفق بيان للإليزيه أورد أن جلسة لمجلس الدفاع ستعقد صباح الثلاثاء.
وكانت منظمة «أكتد» الإنسانية الفرنسية قد كشفت أن عدة اشخاص من موظفيها هم من بين القتلى الذين سقطوا برصاص مسلحين خلال رحلة سياحية في جنوب غرب النيجر، أمس الأحد.
وقال محامي المنظمة غير الحكومية جوزيف بريهام لوكالة فرانس برس إن «عدة موظفين في أكتد هم من بين ثمانية أشخاص قتلوا في النيجر».
وأكد ماكرون الذي أجرى محادثات مع نظيره النيجري محمد يوسفو «ثبات التصميم على مواصلة النضال المشترك ضد الجماعات الإرهابية في الساحل»، وفق بيان للإليزيه أورد أن جلسة لمجلس الدفاع ستعقد صباح الثلاثاء.
وكانت منظمة «أكتد» الإنسانية الفرنسية قد كشفت أن عدة اشخاص من موظفيها هم من بين القتلى الذين سقطوا برصاص مسلحين خلال رحلة سياحية في جنوب غرب النيجر، أمس الأحد.
وقال محامي المنظمة غير الحكومية جوزيف بريهام لوكالة فرانس برس إن «عدة موظفين في أكتد هم من بين ثمانية أشخاص قتلوا في النيجر».