دليل الإشهار العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

إذا كانت هذه أول زيارة لك في الإشهار العربي، نرجوا منك مراجعة قوانين المنتدى من خلال الضغط هنا وأيضاً يشرفنا انضمامك إلى أسرتنا الضخمة من خلال الضغط هنا.

descriptionالأميرة فهدة آل سعود: عوامل عدة تخلق البيئة المناسبة للأطفال ذوي الإعاقة. Emptyالأميرة فهدة آل سعود: عوامل عدة تخلق البيئة المناسبة للأطفال ذوي الإعاقة.

more_horiz

متابعة زينة خليل.

قالت الناشطة الاجتماعية وعضو جمعية الأطفال المعاقين ومؤسسة الفهدة الإنسانية، صاحبة السمو الملكي الأميرة فهدة بن فهد آل سعود، “للمواطن“ : إن التربية الأسرية تعتمد على عدة عوامل منها: العوامل الداخلية والتي تتعلق بالأفراد، وطريقة حياتهم وأسلوبهم في التعامل فيما بينهم داخل الأسرة.
وتابعت: أما العوامل الخارجية فتتعلق بالعلاقات الاجتماعية مع الأفراد من خارج الأسرة، في حين أن العوامل الجانبية هي التي تتعلق بالتعامل مع البرامج التطبيقية الحديثة وطريقة التفاعل معها.
يُذكر أن من أهم المساهمات الخيرية التي تقوم بها المؤسسة، إعداد برنامج شامل للفعاليات والأنشطة ذات العلاقة بدعم أطفال ذوي الإعاقة على مدار العام، وفي مختلف مناسبات الجمعية والمناسبات المحلية والدولية ذات العلاقة، وأيضًا الاجتماع الدوري مع أمهات الأطفال المتخرجين من ذوي الإعاقة والاستفادة منهم بطرح المشاكل التي واجهها أطفالهم بعد دمجهم بالمجتمع ومحاولة إيجاد حلول مناسبة.
كذلك تفعيل توعية المجتمع بحقوق أطفال ذوي الإعاقة عبر وسائل الاتصال الاجتماعي، وعمل لجنة مختصة لابتكار برامج جديدة داعمة لأطفال الجمعية من خلال الشباب وعمل برنامج خاص بتنمية مواهب الأطفال من ذوي الإعاقة وتقديمهم للمجتمع كنماذج، والتعاقد مع جمعيات خارج المملكة للاستفادة من البرامج العالمية لأطفال ذوي الإعاقة.


descriptionالأميرة فهدة آل سعود: عوامل عدة تخلق البيئة المناسبة للأطفال ذوي الإعاقة. Emptyرد: الأميرة فهدة آل سعود: عوامل عدة تخلق البيئة المناسبة للأطفال ذوي الإعاقة.

more_horiz
شكرا على الموضوع 
بارك الله فيك



privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لدليل الاشهار العربي