ما في التعلُّلِ طائلْ
جرّبتُ كل الوسائلْ
ما بين جفنٍ وجفنٍ
تنمو طيوفُكَ حائلْ
ما بين نبضٍ ونبضٍ
عليَّ منكَ دلائلْ
في القلب يا جُرحَ قلبيْ
حرائقٌ في خمائلْ
في العينِ يا ماءَ عينيْ
جمرٌ ، ولا بدَّ سائلْ
لا تسألِ الليلَ عنّيْ
لم يرحمِ الليلُ سائلْ
بالله إن مرَّ طيفيْ
للحبِّ ما أنتَ قائلْ
في شرفةِ اليأسِ ذاوٍ
أشمُّ عطرَ الرسائلْ
عمريْ اشتعالٌ أليمٌ
في الحبِّ ما من بدائلْ
في الصحْوِ ألفُ سؤالٍ
بينيْ وبينيَ جائلْ
فكلُّ حُلْمٍ مضاعٌ
يفنيهِ حلُّ المسائلْ
كُنْ ما أردتَ فعينيْ
ترى جفاك فضائلْ
قل ما أردتَ فقلبيْ
مُصْغٍ يعدُّ الشمائلْ
صرّمتَ كلَّ حباليْ
لكنْ عشِقتُ الحبائلْ
العاشقونَ كثيرٌ
والصادقون قلائلْ
بخلتُ عنكَ بعُمريْ
لأن عمريَ زائلْ
لم أُبقِ والله شيئاً
للعاشقين الأوائلْ
يا حيرةَ الشعرِ إني
وحدي…وخلفي قبائلْ
قصائدٌ من حنينٍ
رجونَ منكَ النوائلْ
فاعقد بِوُسطاكَ وعداً
مِنْ حُزنِ تلك الجدائلْ
وارسم وداعاً أنيقاً
بحجْمِ تلك الغوائلْ
ولْتُلْقِ قاربَ حظيْ
لليمِّ ، والحظُّ مائلْ
جرّبتُ كل الوسائلْ
ما بين جفنٍ وجفنٍ
تنمو طيوفُكَ حائلْ
ما بين نبضٍ ونبضٍ
عليَّ منكَ دلائلْ
في القلب يا جُرحَ قلبيْ
حرائقٌ في خمائلْ
في العينِ يا ماءَ عينيْ
جمرٌ ، ولا بدَّ سائلْ
لا تسألِ الليلَ عنّيْ
لم يرحمِ الليلُ سائلْ
بالله إن مرَّ طيفيْ
للحبِّ ما أنتَ قائلْ
في شرفةِ اليأسِ ذاوٍ
أشمُّ عطرَ الرسائلْ
عمريْ اشتعالٌ أليمٌ
في الحبِّ ما من بدائلْ
في الصحْوِ ألفُ سؤالٍ
بينيْ وبينيَ جائلْ
فكلُّ حُلْمٍ مضاعٌ
يفنيهِ حلُّ المسائلْ
كُنْ ما أردتَ فعينيْ
ترى جفاك فضائلْ
قل ما أردتَ فقلبيْ
مُصْغٍ يعدُّ الشمائلْ
صرّمتَ كلَّ حباليْ
لكنْ عشِقتُ الحبائلْ
العاشقونَ كثيرٌ
والصادقون قلائلْ
بخلتُ عنكَ بعُمريْ
لأن عمريَ زائلْ
لم أُبقِ والله شيئاً
للعاشقين الأوائلْ
يا حيرةَ الشعرِ إني
وحدي…وخلفي قبائلْ
قصائدٌ من حنينٍ
رجونَ منكَ النوائلْ
فاعقد بِوُسطاكَ وعداً
مِنْ حُزنِ تلك الجدائلْ
وارسم وداعاً أنيقاً
بحجْمِ تلك الغوائلْ
ولْتُلْقِ قاربَ حظيْ
لليمِّ ، والحظُّ مائلْ