العالم- قُدس الإخبارية: أعلن 1080 مشرعاً أوروبياً على عريضة تطالب وزراء الخارجية في دولهم بمعارضة "صفقة القرن"، وخطط دولة الاحتلال الإسرائيلي لضم الضفة.
وعبر المشرعون عن تأييدهم لتصريحات الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، بأن "الضم لا يمكن أن يمر بهدوء".
وجاء في العريضة قولهم: "قلقون جداً من السابقة التي ينشئها هذا الأمر للعلاقات الدولية عامة، وطوال عقود، دفعت أوروبا حل الدولتين في إطار القانون الدولي".
وأشاروا إلى أن "خطة ترامب تتجاوز المعايير والمبادئ الدولية المتفق عليها، وهي تدفع سيطرة إسرائيلية دائمة على منطقة فلسطينية غير متواصلة، وتبقيهم بدون سيادة، ونطلب من زعماء أوروبا العمل بحزم لمواجهة هذا التحدي".
ووفقًا للمشرعون الأوربيون، فإنّ "الفشل برد ملائم سيشجع دولا أخرى لديها مطالب إقليمية على تجاهل المبادئ الأساسية للقانون الدولي، فالنظام العالمي يستند إلى القانون المركزي للاستقرار والأمن في أوروبا".
وعبر المشرعون عن تأييدهم لتصريحات الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، بأن "الضم لا يمكن أن يمر بهدوء".
وجاء في العريضة قولهم: "قلقون جداً من السابقة التي ينشئها هذا الأمر للعلاقات الدولية عامة، وطوال عقود، دفعت أوروبا حل الدولتين في إطار القانون الدولي".
وأشاروا إلى أن "خطة ترامب تتجاوز المعايير والمبادئ الدولية المتفق عليها، وهي تدفع سيطرة إسرائيلية دائمة على منطقة فلسطينية غير متواصلة، وتبقيهم بدون سيادة، ونطلب من زعماء أوروبا العمل بحزم لمواجهة هذا التحدي".
ووفقًا للمشرعون الأوربيون، فإنّ "الفشل برد ملائم سيشجع دولا أخرى لديها مطالب إقليمية على تجاهل المبادئ الأساسية للقانون الدولي، فالنظام العالمي يستند إلى القانون المركزي للاستقرار والأمن في أوروبا".
