نَمْلةٌ بي تحتَمي .
تحتَ نعْلي تَرْتَمي .
أمِنَتْ ..
مُنذُ سنينٍ
لمْ أُحرِّكْ قَدَمي !
(2)
لستُ عبدَاً لِسوى ربّي ..
وربّي : حاكِمي !
(3)
كي ا سيغَ الواقِعَ المُرَّ
أحلّيهِ بِشيءٍ
مِنْ عصيرِ العَلْقَمِ !
(4)
مُنذُ أنْ فَرَّ َزفيري
مُعرِباً عنْ أَلَمي
لمْ أذُقْ طعمَ فَمي !
(5)
أخَذّتني سِنَةٌ مِنْ يقظَةٍ ..
في حُلُمي .
أهدَرَ الوالي دَمي !
(6)
جالِسٌ في مأتَمي .
أتمنّى أنْ أُعزِّيني
وأخشى
أن يظُنّوا أنّني لي أنتمي !
(7)
عَرَبيٌّ أنا في الجوهَرِ
لكِنْ مظهَري
يحمِلُ شَكْلَ الآدَمي !
تحتَ نعْلي تَرْتَمي .
أمِنَتْ ..
مُنذُ سنينٍ
لمْ أُحرِّكْ قَدَمي !
(2)
لستُ عبدَاً لِسوى ربّي ..
وربّي : حاكِمي !
(3)
كي ا سيغَ الواقِعَ المُرَّ
أحلّيهِ بِشيءٍ
مِنْ عصيرِ العَلْقَمِ !
(4)
مُنذُ أنْ فَرَّ َزفيري
مُعرِباً عنْ أَلَمي
لمْ أذُقْ طعمَ فَمي !
(5)
أخَذّتني سِنَةٌ مِنْ يقظَةٍ ..
في حُلُمي .
أهدَرَ الوالي دَمي !
(6)
جالِسٌ في مأتَمي .
أتمنّى أنْ أُعزِّيني
وأخشى
أن يظُنّوا أنّني لي أنتمي !
(7)
عَرَبيٌّ أنا في الجوهَرِ
لكِنْ مظهَري
يحمِلُ شَكْلَ الآدَمي !