القدس المحتلة - قدس الإخبارية: أصدرت سلطات الاحتلال، قرارا يقضي بمصادرة قطعة أرض، في حي وادي الربابة في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى، لاستخدامها كمقبرة لليهود.
وأوضح مركز معلومات وادي حلوة في بيان له، أن سلطات الاحتلال أصدرت قرارا بمصادرة قطعة أرض تتجاوز مساحتها أكثر من دونم ونصف، لإقامة وبناء مقابر لليهود في المكان.
وأشار إلى أنها أمهلت المتضررين مدة أسبوعين للاعتراض على القرار أمام المحاكم المختصة.
وأكد المركز أن "سلطتي الطبيعة والآثار" التابعتين للاحتلال، بدأتا باستهداف هذه الأرض قبل عدة سنوات من خلال زراعة قبور وهمية فيها بشكل خاص، لافتا إلى أن وادي الربابة يحوي مساحات واسعة من الأراضي التي يمنع أصحابها من البناء عليها أو زراعتها.
وأضاف أن سلطات الاحتلال تحاول تنفيذ عدة مشاريع في حي وادي الربابة باعتباره الامتداد والمسار للحدائق "التوراتية" التي تحيط بالمسجد الأقصى والبلدة القديمة
وأوضح مركز معلومات وادي حلوة في بيان له، أن سلطات الاحتلال أصدرت قرارا بمصادرة قطعة أرض تتجاوز مساحتها أكثر من دونم ونصف، لإقامة وبناء مقابر لليهود في المكان.
وأشار إلى أنها أمهلت المتضررين مدة أسبوعين للاعتراض على القرار أمام المحاكم المختصة.
وأكد المركز أن "سلطتي الطبيعة والآثار" التابعتين للاحتلال، بدأتا باستهداف هذه الأرض قبل عدة سنوات من خلال زراعة قبور وهمية فيها بشكل خاص، لافتا إلى أن وادي الربابة يحوي مساحات واسعة من الأراضي التي يمنع أصحابها من البناء عليها أو زراعتها.
وأضاف أن سلطات الاحتلال تحاول تنفيذ عدة مشاريع في حي وادي الربابة باعتباره الامتداد والمسار للحدائق "التوراتية" التي تحيط بالمسجد الأقصى والبلدة القديمة