أكد سعود كريري، لاعب الاتحاد والهلال السابق ومدير عام إدارة الكرة بالهلال حاليا، أن الفترة التي عاشها بالزعيم تعادل جميع السنوات التي قضاها بمسيرته الكروية من الناحيتين الاحترافية والانضباطية.
وقال سعود كريري في البث المباشر للنجم الاتحادي مناف بوشقير عبر موقع "إنستجرام": "الفترة التي عشتها مع الهلال تعادل جميع السنوات التي قضيتها رفقة القادسية والاتحاد والشباب احترافيا وانضباطيا".
وأضاف: "البيئة الاحترافية المميزة بالهلال تؤهل أي شخص للنجاح، فكل شيء موجود بداخل النادي، والأساس الإداري ثابت مهما تغيرت الأشخاص، فالجميع يكمل بعضه وما سبقه، ومصلحة الكيان أولا".
دوري الأبطال
وعن أجمل مبارياته مع الاتحاد، أضاف: "لعبت مباراة مميزة ولا يمكن نسيانها، لكن مباراة نهائي دوري أبطال آسيا 2004 والريمونتادا الشهيرة أمام فريق سيونجنام الكوري الجنوبي بالإياب بخماسية نظيفة تظل الأجمل في ظل الإرهاق والظروف التي عانينا منها، لكننا كنا رجالا وبالموعد وعدنا بصورة لا يمكن نسيانها".
وواصل سعود: "كذلك نسخة البطولة الآسيوية 2009، فلم نكن نستحق الخسارة في المباراة النهائية ضد بوهانج الكوري، وكانت مثل الحلم وبين أيدينا وفرطنا فيها ولم نوفق خلالها، ودخلنا ونحن نضمن اللقب، وكانت صدمة مؤلمة بالنسبة لنا".
كابوس
وأشار: "أخذت كرة القدم احتراف دون ميول، وبجلسه مع منصور البلوي انتقلت للاتحاد، وراهن البلوي على نجاحي، وعادل جمجموم من أوضح الأشخاص الذين تعاملت معهم، وحينما كنت أتفاوض معه في المقطع الشهير كنت موقعا وأنهيت أموري مع الهلال من الأساس".
وأردف سعود: "نهائي دوري أبطال آسيا من أسوأ الأيام ولا أستطيع رؤية تلك المباراة، فكانت مثل الحلم وضاع من بين أيدينا، وكذلك مباراة سيدني بنهائي 2014 مع الهلال، وبطبعي أحب مشاهدة جميع مبارياتي مع ابني ولكن المباراتين للنسيان ولا أشاهدهما أبدا".
صلاح محرز
وعن الأفضل عربيا وعالميا، رد: "محمد صلاح ورياض محرز، ولكن أفضل صلاح بالوقت الحالي نظرا لقيمته وصناعته الفارق مع ليفربول ومدربه كلوب، ومحرز كان الأفضل خلال فترته مع ليستر سيتي، والأفضل عالميا ليونيل ميسي".
لقب غالٍ
وبخصوص الفارق بين تحقيقه لقب دوري أبطال أسيا كلاعب وكمدرب، قال: "بكل تأكيد، الفارق كبير، فقد حققتها كلاعب مرتين مع الاتحاد وخسرتها مرتين 2009 بالاتحاد، و2014 بالهلال".
وتابع كريري: "في المرتين لم نستحق الخسارة وكنا الأحق بهما ضد بوهانج الكوري وسيدني الأسترالي، وتمنيت تحقيق بطولة آسيا كلاعب مع الهلال مثلما حققتها مع الاتحاد، ولكن لم نوفق رغم تفوقنا وأحقيتنا".
واستمر: "شعور تحقيق اللقب الآسيوي كإداري في 2019 مختلف، خصوصا وأنها كانت أول سنة لي في العمل الإداري بالهلال، وتعويض عما حدث في نسخة 2014".
وختم كريري: "البطولة غالية كونها الأولى للهلال بعد غياب 19 عاما، وعودة الكرة السعودية للقب بعد طول غياب والسيطرة على القارة، وبداية نحو تحقيق الأفضل باستمرار".
وقال سعود كريري في البث المباشر للنجم الاتحادي مناف بوشقير عبر موقع "إنستجرام": "الفترة التي عشتها مع الهلال تعادل جميع السنوات التي قضيتها رفقة القادسية والاتحاد والشباب احترافيا وانضباطيا".
وأضاف: "البيئة الاحترافية المميزة بالهلال تؤهل أي شخص للنجاح، فكل شيء موجود بداخل النادي، والأساس الإداري ثابت مهما تغيرت الأشخاص، فالجميع يكمل بعضه وما سبقه، ومصلحة الكيان أولا".
دوري الأبطال
وعن أجمل مبارياته مع الاتحاد، أضاف: "لعبت مباراة مميزة ولا يمكن نسيانها، لكن مباراة نهائي دوري أبطال آسيا 2004 والريمونتادا الشهيرة أمام فريق سيونجنام الكوري الجنوبي بالإياب بخماسية نظيفة تظل الأجمل في ظل الإرهاق والظروف التي عانينا منها، لكننا كنا رجالا وبالموعد وعدنا بصورة لا يمكن نسيانها".
وواصل سعود: "كذلك نسخة البطولة الآسيوية 2009، فلم نكن نستحق الخسارة في المباراة النهائية ضد بوهانج الكوري، وكانت مثل الحلم وبين أيدينا وفرطنا فيها ولم نوفق خلالها، ودخلنا ونحن نضمن اللقب، وكانت صدمة مؤلمة بالنسبة لنا".
كابوس
وأشار: "أخذت كرة القدم احتراف دون ميول، وبجلسه مع منصور البلوي انتقلت للاتحاد، وراهن البلوي على نجاحي، وعادل جمجموم من أوضح الأشخاص الذين تعاملت معهم، وحينما كنت أتفاوض معه في المقطع الشهير كنت موقعا وأنهيت أموري مع الهلال من الأساس".
وأردف سعود: "نهائي دوري أبطال آسيا من أسوأ الأيام ولا أستطيع رؤية تلك المباراة، فكانت مثل الحلم وضاع من بين أيدينا، وكذلك مباراة سيدني بنهائي 2014 مع الهلال، وبطبعي أحب مشاهدة جميع مبارياتي مع ابني ولكن المباراتين للنسيان ولا أشاهدهما أبدا".
صلاح محرز
وعن الأفضل عربيا وعالميا، رد: "محمد صلاح ورياض محرز، ولكن أفضل صلاح بالوقت الحالي نظرا لقيمته وصناعته الفارق مع ليفربول ومدربه كلوب، ومحرز كان الأفضل خلال فترته مع ليستر سيتي، والأفضل عالميا ليونيل ميسي".
لقب غالٍ
وبخصوص الفارق بين تحقيقه لقب دوري أبطال أسيا كلاعب وكمدرب، قال: "بكل تأكيد، الفارق كبير، فقد حققتها كلاعب مرتين مع الاتحاد وخسرتها مرتين 2009 بالاتحاد، و2014 بالهلال".
وتابع كريري: "في المرتين لم نستحق الخسارة وكنا الأحق بهما ضد بوهانج الكوري وسيدني الأسترالي، وتمنيت تحقيق بطولة آسيا كلاعب مع الهلال مثلما حققتها مع الاتحاد، ولكن لم نوفق رغم تفوقنا وأحقيتنا".
واستمر: "شعور تحقيق اللقب الآسيوي كإداري في 2019 مختلف، خصوصا وأنها كانت أول سنة لي في العمل الإداري بالهلال، وتعويض عما حدث في نسخة 2014".
وختم كريري: "البطولة غالية كونها الأولى للهلال بعد غياب 19 عاما، وعودة الكرة السعودية للقب بعد طول غياب والسيطرة على القارة، وبداية نحو تحقيق الأفضل باستمرار".