أعلن بافيل دوروف مؤسس شبكة تيليجرام إنهاء العمل على مشروع بلوكتشين TON المخصص لإنشاء عملة “Gram” الرقمية المشفرة؛ حيث جاء إعلانه عبر المدونة الرسمية للتطبيق على إثر قرار المحكمة الأمريكية بالمنع التام للمشروع الذي استمر العمل عليه لقرابة العامين والنصف.
وقال بافيل للأسف لن يرى المشروع النور بسبب قرار المحكمة الأمريكية ال1ي يأتي في ظل تحكم الولايات المتحدة بدفة الاقتصاد والسوق المالي العالمي حيث أن المنع داخل الولايات المتحدة يعني الحظر في كافة دول العالم.
وعبر بافيل عن امتعاضه من القرار بصيعة تهكم واضحة مشيراً إلى مدى هيمنة الولايات المتحدة على كافي المناحي التقنية في العالم ضارباً مثلاً بقدرتها على طلب حذف أي تطبيق من متجر جوجل بلاي أو آبل ستور وضمان عدم تواجده في دولة أخرى في العالم مما يعني لا سيادة لتلك الدولة على أراضيها!
معبراً عن أسفه أن 96% من سكان هذه المعمورة يعتمدون على قرارات يتخذها صناع قرار منتخبين من 4% فقط من مجمل سكان الكرة الأرضية يعيشون في الولايات المتحدة.
وقال أنه يأمل أن يتغير هذا الواقع في المستقبل تاركاً فرصة رؤية مشروع TON النور للأجيال القادمة من المساهمين والمطورين بقدرتهم على رفع الحظر والتعلم أيضاً من الأخطاء التي ارتكبها أسلافهم.
فيما ختم بافيل هذه الإعلان بالتأكيد على إنهاء العمل على مشروع TON محذراً المستخدمين من الإنجرار خلف مستغلي علامة TON التجارية والمغامرة بأموالهم مع التبيه إلى أن أي من فريق العمل الخاص بهم لم ولن يكون جزءاً من هذا المشروع.
وقال بافيل للأسف لن يرى المشروع النور بسبب قرار المحكمة الأمريكية ال1ي يأتي في ظل تحكم الولايات المتحدة بدفة الاقتصاد والسوق المالي العالمي حيث أن المنع داخل الولايات المتحدة يعني الحظر في كافة دول العالم.
وعبر بافيل عن امتعاضه من القرار بصيعة تهكم واضحة مشيراً إلى مدى هيمنة الولايات المتحدة على كافي المناحي التقنية في العالم ضارباً مثلاً بقدرتها على طلب حذف أي تطبيق من متجر جوجل بلاي أو آبل ستور وضمان عدم تواجده في دولة أخرى في العالم مما يعني لا سيادة لتلك الدولة على أراضيها!
معبراً عن أسفه أن 96% من سكان هذه المعمورة يعتمدون على قرارات يتخذها صناع قرار منتخبين من 4% فقط من مجمل سكان الكرة الأرضية يعيشون في الولايات المتحدة.
وقال أنه يأمل أن يتغير هذا الواقع في المستقبل تاركاً فرصة رؤية مشروع TON النور للأجيال القادمة من المساهمين والمطورين بقدرتهم على رفع الحظر والتعلم أيضاً من الأخطاء التي ارتكبها أسلافهم.
فيما ختم بافيل هذه الإعلان بالتأكيد على إنهاء العمل على مشروع TON محذراً المستخدمين من الإنجرار خلف مستغلي علامة TON التجارية والمغامرة بأموالهم مع التبيه إلى أن أي من فريق العمل الخاص بهم لم ولن يكون جزءاً من هذا المشروع.