تعقد اللجنة الأولمبية الجزائرية، غدًا الثلاثاء، اجتماعا وصفه المراقبون بالمهم جدا، خاصة وأنه يفترض أن يحسم منصب الرئيس الذي يبقى محل جدل منذ إعلان مصطفى براف، استقالته من هذا المنصب نهاية شباط/فبراير الماضي.
وأكدت مصادر قريبة من اللجنة الأولمبية الجزائرية لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن الاجتماع الذي يعقد في وقت حساس جدا، قد يمهد لخارطة الطريق قد تستمر إلى ما بعد دورة طوكيو للألعاب الأولمبية التي أجلت إلى صيف 2021.
لكن الموقف غير الواضح لبراف، الذي لم يتقدم باستقالة كتابية رسمية مكتفيا بإعلان ذلك للصحافة، قد يجعل من اجتماع الغد مثيرا للغاية، خاصة إذا أصر براف، على حضور الاجتماع والتمسك بمنصب الرئاسة.
ويعتزم أعضاء اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الجزائرية البت في الوضعية القانونية لمنصب الرئيس الذي يتولاه عبد الرحمن حماد، منذ قرار براف بالاستقالة.
ويرجح أن يخلص الاجتماع إلى إقرار الشعور النهائي لمنصب الرئيس، على أن يتولى أحد نوابه المنصب لفترة 45 يوما يدعو فيها لعقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس جديد للجنة الأولمبية الجزائرية حتى نهاية العهدة الحالية.
وأكدت مصادر قريبة من اللجنة الأولمبية الجزائرية لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن الاجتماع الذي يعقد في وقت حساس جدا، قد يمهد لخارطة الطريق قد تستمر إلى ما بعد دورة طوكيو للألعاب الأولمبية التي أجلت إلى صيف 2021.
لكن الموقف غير الواضح لبراف، الذي لم يتقدم باستقالة كتابية رسمية مكتفيا بإعلان ذلك للصحافة، قد يجعل من اجتماع الغد مثيرا للغاية، خاصة إذا أصر براف، على حضور الاجتماع والتمسك بمنصب الرئاسة.
ويعتزم أعضاء اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الجزائرية البت في الوضعية القانونية لمنصب الرئيس الذي يتولاه عبد الرحمن حماد، منذ قرار براف بالاستقالة.
ويرجح أن يخلص الاجتماع إلى إقرار الشعور النهائي لمنصب الرئيس، على أن يتولى أحد نوابه المنصب لفترة 45 يوما يدعو فيها لعقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس جديد للجنة الأولمبية الجزائرية حتى نهاية العهدة الحالية.