1- يجوز في حشو هذا البحر :
2- الخبن[1] (حذف الثاني الساكن) فتصبح به (فَاْعِلُنْ):(فَعِلُنْ)،وهو كثير،وربما أتت كل التفعيلات مخبونة فيُسَمَّى (الخَبَب).
2- القطع (حذف ساكن الوتد المجموع آخر التفعيلة وتسكين ما قبله) فتصبح به (فَاْعِلُنْ):( فَاْعِلْ)،وربما أتت كل التفعيلات مقطوعة فيُسَمَّى (قطرَ الميزاب)،أو (دقَّ الناقوس).ويجوز أن يجتمعا في البيت الواحد بأن تأتي بعض التفعيلات مخبونة وبعضها مقطوعة .
أما بالنسبة إلى العروض والضرب:
فيجوز فيهما أيضا الخبن والقطع دون لزوم،فقد نجد عروضا مخبونة وأخرى مقطوعة في القصيدة الواحدة،ومثلها الضرب .
تنبيهات:
1- الخبن هو حذف الحرف الثاني الساكن من التفعيلة مثل فاعلن تصير فعِلن..
2- الخبن[1] (حذف الثاني الساكن) فتصبح به (فَاْعِلُنْ):(فَعِلُنْ)،وهو كثير،وربما أتت كل التفعيلات مخبونة فيُسَمَّى (الخَبَب).
2- القطع (حذف ساكن الوتد المجموع آخر التفعيلة وتسكين ما قبله) فتصبح به (فَاْعِلُنْ):( فَاْعِلْ)،وربما أتت كل التفعيلات مقطوعة فيُسَمَّى (قطرَ الميزاب)،أو (دقَّ الناقوس).ويجوز أن يجتمعا في البيت الواحد بأن تأتي بعض التفعيلات مخبونة وبعضها مقطوعة .
أما بالنسبة إلى العروض والضرب:
فيجوز فيهما أيضا الخبن والقطع دون لزوم،فقد نجد عروضا مخبونة وأخرى مقطوعة في القصيدة الواحدة،ومثلها الضرب .
تنبيهات:
1- الخبن هو حذف الحرف الثاني الساكن من التفعيلة مثل فاعلن تصير فعِلن..