كشفت دراسة رسمية تلقاها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، عن توقعات بخسائر تتجاوز 3 مليارات دولار، خلال العام الحالي والمقبل أيضا، بسبب الآثار المترتبة على انتشار فيروس كورونا.
وكان الاتحاد القاري قد تحرك مبكرا، عبر تكليف لجنة الطوارئ والأزمات والأمانة العامة، بإعداد دراسة الميزانية التقديرية للعامين الحالي والمقبل.
وذلك لبحث آليات معينة لتقليص النفقات، خاصة أن الاتحاد الآسيوي يتوقع عدم قدرة الشركات الراعية، على أداء التزاماتها بشكل كامل.
وأشار تقرير لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية، اليوم الأربعاء، إلى أن الاتحاد الآسيوي تواصل بالفعل مع الشركات الراعية، خاصة تلك التي اشترت حقوق بطولاته، لمدة ثماني سنوات في شرق آسيا، بدءا من عام 2021، مقابل 2ر3 مليار دولار، لمحاولة معرفة قدرتها على سداد الحقوق.
وتوقعت الدراسة أن تصاب شركات التسويق الرياضي، بحالة كساد حتى 2021، بسبب توقف النشاط الكروي، وانعدام الدخل تقريبا لدى أغلب الدوريات.
وهو ما قد يؤدي لخسائر تقدر "مبدئيا" بثلاثة مليارات دولار، خاصة في الدوريات المحترفة الـ16 بالقارة.
وأوضحت الدراسة أن الخاسر الأكبر، سيكون دوريات شرق القارة؛ وتحديدا الصين واليابان وكوريا الجنوبية، بالإضافة إلى أستراليا.
وهذا بينما يختلف الوضع في الغرب، الذي تعتمد أغلب أنديته وروابطه المحترفة على الدعم الحكومي المباشر، والمتوقع أيضا أن يشهد بعض التقليص، بحسب الدراسة.
وكان الاتحاد القاري قد تحرك مبكرا، عبر تكليف لجنة الطوارئ والأزمات والأمانة العامة، بإعداد دراسة الميزانية التقديرية للعامين الحالي والمقبل.
وذلك لبحث آليات معينة لتقليص النفقات، خاصة أن الاتحاد الآسيوي يتوقع عدم قدرة الشركات الراعية، على أداء التزاماتها بشكل كامل.
وأشار تقرير لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية، اليوم الأربعاء، إلى أن الاتحاد الآسيوي تواصل بالفعل مع الشركات الراعية، خاصة تلك التي اشترت حقوق بطولاته، لمدة ثماني سنوات في شرق آسيا، بدءا من عام 2021، مقابل 2ر3 مليار دولار، لمحاولة معرفة قدرتها على سداد الحقوق.
وتوقعت الدراسة أن تصاب شركات التسويق الرياضي، بحالة كساد حتى 2021، بسبب توقف النشاط الكروي، وانعدام الدخل تقريبا لدى أغلب الدوريات.
وهو ما قد يؤدي لخسائر تقدر "مبدئيا" بثلاثة مليارات دولار، خاصة في الدوريات المحترفة الـ16 بالقارة.
وأوضحت الدراسة أن الخاسر الأكبر، سيكون دوريات شرق القارة؛ وتحديدا الصين واليابان وكوريا الجنوبية، بالإضافة إلى أستراليا.
وهذا بينما يختلف الوضع في الغرب، الذي تعتمد أغلب أنديته وروابطه المحترفة على الدعم الحكومي المباشر، والمتوقع أيضا أن يشهد بعض التقليص، بحسب الدراسة.