أكَّد ياسر المسيليم، حارس أهلي جدة، دخوله الفترة الحرة، والأولوية لناديه، حال رغبت إدارته باستمراره داخل قلعة الكؤوس.
وقال المسيليم في تصريحات لبرنامج "الحصاد الرياضي" عبر قناة "24 سعودي" الرياضية مساء الثلاثاء: "عدم وجود مدارس لتدريب الحراس بالمملكة، هو سبب ندرة حراس المرمى السعوديين".
وأضاف: "أنا ضد تواجد الحارس الأجنبي بشكل كبير، وأرى أنَّهم لم يصنعوا فارقًا كبيرًا بالدوري السعودي منذ قدومهم، وكاسيو، وعزالدين دوخة، ورايس مبولحي، هم البارزون من الحراس الأجانب".
وتابع: "تقبَّلتُ قرار إبعادي في بداية فترة المدرب السويسري كريستيان جروس بصدر رحب، وعندما وجدت الفرصة أثبت نفسي، ورد اللاعب يكون بالملعب وليس بالكلام، وهذه قرارات مدرب ونحترمها".
وتابع: "مدرب الحراس هو من يُقيِّم الحارس، وليس مدرب الفريق، لكنَّنا نرى العكس بالمملكة. لدينا حراس موهوبون، لكن يحتاجون للفرصة".
وعن مستقبله بعد دخوله الفترة الحرة مع الأهلي، ردَّ: "أصبحت في الفترة الحرة منذ أسبوع. بإمكاني الانتقال لأي نادٍ دون الرجوع للنادي، لكن الأولوية للأهلي، وحال رغبت الإدارة في عدم استمراري فهذه كرة القدم".
وواصل: "هناك تواصل شفهي مع النادي للتجديد، ولا يوجد شيء رسمي حتى الآن، ولم تصلني أي عروض، ولا يوجد لديَّ وكيل أعمال، ولست بحاجة للوكيل فهو ليس له فائدة من وجهة نظري".
وزاد: "منذ تجديد عقدي عام 2017 لم أتسلم أي دفعة إلى الآن (4 دفعات)، وآخذ رواتب فقط، ولن أتفاوض مع النادي الأهلي حتى أتسلم جميع دفعاتي، والمبلغ ليس كبيرًا، وهذا حقي".
وأشار: "منذ عام 2002 بالنادي الأهلي، والكل يعلم مدى انضباطي في تماريني وحضوري، أنا لاعب محترف وأضع الأولوية للأهلي".
وختم: "أتمنى إقامة دوري بين رباعي المقدمة، وأصحاب المراكز الأربع الأخيرة لتحديد هوية البطل وكذلك الهابطين، لإنهاء الموسم الكروي الحالي، حتى لا يكون هناك ضغط للمباريات وبداية الموسم المقبل في وقته"
وقال المسيليم في تصريحات لبرنامج "الحصاد الرياضي" عبر قناة "24 سعودي" الرياضية مساء الثلاثاء: "عدم وجود مدارس لتدريب الحراس بالمملكة، هو سبب ندرة حراس المرمى السعوديين".
وأضاف: "أنا ضد تواجد الحارس الأجنبي بشكل كبير، وأرى أنَّهم لم يصنعوا فارقًا كبيرًا بالدوري السعودي منذ قدومهم، وكاسيو، وعزالدين دوخة، ورايس مبولحي، هم البارزون من الحراس الأجانب".
وتابع: "تقبَّلتُ قرار إبعادي في بداية فترة المدرب السويسري كريستيان جروس بصدر رحب، وعندما وجدت الفرصة أثبت نفسي، ورد اللاعب يكون بالملعب وليس بالكلام، وهذه قرارات مدرب ونحترمها".
وتابع: "مدرب الحراس هو من يُقيِّم الحارس، وليس مدرب الفريق، لكنَّنا نرى العكس بالمملكة. لدينا حراس موهوبون، لكن يحتاجون للفرصة".
وعن مستقبله بعد دخوله الفترة الحرة مع الأهلي، ردَّ: "أصبحت في الفترة الحرة منذ أسبوع. بإمكاني الانتقال لأي نادٍ دون الرجوع للنادي، لكن الأولوية للأهلي، وحال رغبت الإدارة في عدم استمراري فهذه كرة القدم".
وواصل: "هناك تواصل شفهي مع النادي للتجديد، ولا يوجد شيء رسمي حتى الآن، ولم تصلني أي عروض، ولا يوجد لديَّ وكيل أعمال، ولست بحاجة للوكيل فهو ليس له فائدة من وجهة نظري".
وزاد: "منذ تجديد عقدي عام 2017 لم أتسلم أي دفعة إلى الآن (4 دفعات)، وآخذ رواتب فقط، ولن أتفاوض مع النادي الأهلي حتى أتسلم جميع دفعاتي، والمبلغ ليس كبيرًا، وهذا حقي".
وأشار: "منذ عام 2002 بالنادي الأهلي، والكل يعلم مدى انضباطي في تماريني وحضوري، أنا لاعب محترف وأضع الأولوية للأهلي".
وختم: "أتمنى إقامة دوري بين رباعي المقدمة، وأصحاب المراكز الأربع الأخيرة لتحديد هوية البطل وكذلك الهابطين، لإنهاء الموسم الكروي الحالي، حتى لا يكون هناك ضغط للمباريات وبداية الموسم المقبل في وقته"
