تستعد لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) لإضافة المزيد من النطاق الترددي إلى الشبكة اللاسلكية (Wi-Fi) للمرة الأولى منذ عام 2003 من خلال فتح النطاق الترددي 6 جيجاهرتز، ويوفر التوجيه المقترح كتل طيفية متجاورة لاستيعاب 14 قناة بتردد 80 ميجاهيرتز إضافية وسبع قنوات بتردد 160 ميجاهيرتز إضافية.
ومن المفترض أن تصوت لجنة الاتصالات الفيدرالية على مسودة التوجيه اليوم 23 أبريل، التي تضع قواعد تقنية لتجنب التداخل بين المستخدمين الحاليين والجدد، وتدعي صناعة النطاق العريض اللاسلكي أن هذه الخطوة ستطلق العنان لإمكانيات (Wi-Fi 6).
ويحسن النطاق الترددي الجديد السرعة ويدعم توسيع مشاريع إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، ويعد النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز أسرع بكثير من 2.4 جيجاهيرتز و 5 جيجاهيرتز، ويبلغ عرضه أكثر من ضعف عرض هذين النطاقين معًا.
ويمكن أن يكون معيار (Wi-Fi 6) أسرع أربع مرات من معايير (Wi-Fi) السابقة، مما يحسن أداء تطبيقات النطاق الترددي العالي، وتعادل مسألة فتح النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز إضافة طريق سريع جديد يحتوي على العديد من الممرات.
وبالرغم من أنه لا يمكنك حتى الآن شراء الإلكترونيات الداعمة للشبكة اللاسلكية (Wi-Fi 6) بتردد 6 جيجاهيرتز، لكن عندما تصبح الأجهزة متاحة، فإنه سيتم تمييزها بتسمية (Wi-Fi 6e)، مما يعني أنها تدعم أحدث معيار للشبكات اللاسلكية (Wi-Fi 6) مع أجهزة إرسال لاسلكية يمكنها الاتصال بالنطاق الجديد 6 جيجاهيرتز بالإضافة إلى الترددات القديمة.
ومن المتوقع ظهور الأجهزة التي تحمل علامة (Wi-Fi 6E) هذا الصيف، وذلك بمجرد الانتهاء من الموافقات التنظيمية حول العالم، بحيث تستفيد أجهزة (Wi-Fi 6E) من القنوات الأوسع والقدرة الإضافية لتقديم أداء أكبر للشبكة ودعم المزيد من مستخدمي الشبكة اللاسلكية في وقت واحد، حتى في البيئات الكثيفة.
ويعمل معيار (Wi-Fi 6) عبر النطاقين 2.4 و 5 جيجاهيرتز، بينما يوسع معيار (Wi-Fi 6E) وظائف الشبكة اللاسلكية (Wi-Fi) لتشمل النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز لزيادة الإنتاجية وخفض وقت الاستجابة، وأظهرت التجارب الأولية أن معيار (Wi-Fi 6E) يلبي احتياجات المستهلكين والصناعيين بشأن تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز.
يذكر أن الحجم الكبير لحركة المرور الناتج عن التباعد الاجتماعي ليس مسؤولًا عن تردي وضع الشبكات القديمة بقدر ما هو نوع حركة المرور، وغالبًا ما واجهت أجهزة (Wi-Fi 4) وأجهزة التوجيه من الجيل الأقدم صعوبة في مواكبة الأداء حتى قبل توجيهات العمل من المنزل.
وصممت أجهزة الحواسيب المحمولة والهواتف الذكية الداعمة لمعيار (Wi-Fi 6) لتحقيق أفضل النتائج، وسيكون أداء هذه الأجهزة أفضل مع النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز بسبب عدم التداخل مع أجراس الأبواب الذكية وأجهزة تنظيم الحرارة والأجهزة اللوحية والحواسيب المحمولة والهواتف القديمة.
ومن المفترض أن تصوت لجنة الاتصالات الفيدرالية على مسودة التوجيه اليوم 23 أبريل، التي تضع قواعد تقنية لتجنب التداخل بين المستخدمين الحاليين والجدد، وتدعي صناعة النطاق العريض اللاسلكي أن هذه الخطوة ستطلق العنان لإمكانيات (Wi-Fi 6).
ويحسن النطاق الترددي الجديد السرعة ويدعم توسيع مشاريع إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، ويعد النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز أسرع بكثير من 2.4 جيجاهيرتز و 5 جيجاهيرتز، ويبلغ عرضه أكثر من ضعف عرض هذين النطاقين معًا.
ويمكن أن يكون معيار (Wi-Fi 6) أسرع أربع مرات من معايير (Wi-Fi) السابقة، مما يحسن أداء تطبيقات النطاق الترددي العالي، وتعادل مسألة فتح النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز إضافة طريق سريع جديد يحتوي على العديد من الممرات.
وبالرغم من أنه لا يمكنك حتى الآن شراء الإلكترونيات الداعمة للشبكة اللاسلكية (Wi-Fi 6) بتردد 6 جيجاهيرتز، لكن عندما تصبح الأجهزة متاحة، فإنه سيتم تمييزها بتسمية (Wi-Fi 6e)، مما يعني أنها تدعم أحدث معيار للشبكات اللاسلكية (Wi-Fi 6) مع أجهزة إرسال لاسلكية يمكنها الاتصال بالنطاق الجديد 6 جيجاهيرتز بالإضافة إلى الترددات القديمة.
ومن المتوقع ظهور الأجهزة التي تحمل علامة (Wi-Fi 6E) هذا الصيف، وذلك بمجرد الانتهاء من الموافقات التنظيمية حول العالم، بحيث تستفيد أجهزة (Wi-Fi 6E) من القنوات الأوسع والقدرة الإضافية لتقديم أداء أكبر للشبكة ودعم المزيد من مستخدمي الشبكة اللاسلكية في وقت واحد، حتى في البيئات الكثيفة.
ويعمل معيار (Wi-Fi 6) عبر النطاقين 2.4 و 5 جيجاهيرتز، بينما يوسع معيار (Wi-Fi 6E) وظائف الشبكة اللاسلكية (Wi-Fi) لتشمل النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز لزيادة الإنتاجية وخفض وقت الاستجابة، وأظهرت التجارب الأولية أن معيار (Wi-Fi 6E) يلبي احتياجات المستهلكين والصناعيين بشأن تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز.
يذكر أن الحجم الكبير لحركة المرور الناتج عن التباعد الاجتماعي ليس مسؤولًا عن تردي وضع الشبكات القديمة بقدر ما هو نوع حركة المرور، وغالبًا ما واجهت أجهزة (Wi-Fi 4) وأجهزة التوجيه من الجيل الأقدم صعوبة في مواكبة الأداء حتى قبل توجيهات العمل من المنزل.
وصممت أجهزة الحواسيب المحمولة والهواتف الذكية الداعمة لمعيار (Wi-Fi 6) لتحقيق أفضل النتائج، وسيكون أداء هذه الأجهزة أفضل مع النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز بسبب عدم التداخل مع أجراس الأبواب الذكية وأجهزة تنظيم الحرارة والأجهزة اللوحية والحواسيب المحمولة والهواتف القديمة.