السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حين تشعر أنك توقفت عند مرحلة معينة ولا تتقدم ولا تصير أقوى ولا أكثر لياقة مهما بذلت من جهد، فهذا بسبب أنك وقعت في واحد، أو أكثر، من الأخطاء التالية
الاهتمام ببذل المجهود وليس تحقيق اللياقة
لتحقيق اللياقة يجب أن تكون لديك خطة تدريب أسبوعية وشهرية وليس الذهاب للصالة الرياضية واللعب على كل الألعاب الرياضية والغرق في بركة من العرق.
عدم الاهتمام بالتغذية
لبناء كتلة عضلية لابد أن تتناول عدد سعرات أكثر من التي يحتاجها جسمك حتى تتحول لعضلات، وعلى الأقل استهلاك 4 آلاف سعرة حرارية يحقق لك هذا، وإذا لم تكن تشعر بالجوع فيمكنك تناول العصائر أو الوجبات الخفيفة ولا تكثر من الأطعمة الغنية بالألياف لأنها تشعرك بالشبع.
التسرع أو عدم الصبر
بعض المدربين يوهمون الرياضيين أنهم يستطيعون اكتساب 10 كيلوغرامات من العضلات في شهرين وهذا صعب للغاية ومحبط لمن يمارس التدريبات لأنه لن يصل لهذا المعدل ، فالبناء الجيد للعضلات يجب أن يمتد لأسابيع وأشهر وفقا لخطة مدروسة وتدريجية.
افتقاد الحس الداخلي
يجب أن يكون لديك وعي بما يدور في مناطق جسمك المختلفة ومراقبتها والتعرف على التغيرات التي تدور فيها من خلال اللمس وليس من خلال القياس، وللوصول لهذه المرحلة يجب أن يكون لديك معرفة بشرائح الجسم وكيفية تعرضها للتغيير.
عدم التدرج
البعض يبدأ التدريبات بشكل عنيف للغاية فيزعج هذا مفاصل جسده ولا تستجيب له وتعيقه عن تحقيق هدفه، لكن لابد من التدريج بحمل أثقال خفيفة وممارسة الإحماء جيدا حتى لا تؤذي العمود الفقري ومفاصل الركبتين.
الاستسهال
البعض يحب شكل عضلاته في المرآة ويبدأ في تدريب تلك التي تظهر أمامه فقط وهي عضلات الصدر والذراعين بصرف النظر عما يحتاجه الجسم، فيقوم بنفس التدريبات التي اعتاد عليها وتجعله يشعر بالرضاء والراحة لكنه لا يكون أقوى ولا أكثر لياقة.. ببساطه لأنه فعل ما يرضيه وليس ما يحتاجه جسمه.
الراحة
لابد أن تدرك أهمية حصول الجسم على قسط وافر من النوم والراحة، ويحتاج الشباب من عمر 15-25 إلى 7-9 ساعات نوم ليلا والأفضل أن يكون النوم مبكرا والاستيقاظ مع ضوء الشمس وتجنب الجلوس طويلا في الإضاءة الصناعية لأنها تؤثر سلبا على اللياقة والقوة والأداء العام للجسم بسبب اضطراب الساعة البيولوجية.
المعاناة من الضغوط
إننا في عصر التوتر والضغوط، فإذا كنت ممن يذهبون للعمل ثم يتوجهون للتدريب وتكافح في المواصلات العامة أو أثناء القيادة وتلتهم الكثير من الكافيين إذن فبالتأكيد جهازك العصبي في حالة انهيار بسبب كثرة تدفق الأدرينالين باستمرار ودون هوادة، لذا لابد من الحصول على إجازة أو انفصال عن المحيط الذي يسبب التوتر لبعض الوقت حتى تستطيع البدء من جديد وتحقيق نتائج أفضل.
استغلال يوم الإجازة في التدريب المرهق
التدريب ليس سيئا لكن التدريب العنيف على الدوام يؤدي لنتائج عكسية، لذا بعض المشي الخفيف أو التجديف يساعد على تدفق الدم والشعور بالانتعاش، فإذا كنت تريد أن تصير أقوى، فركز على هذا الهدف وعلى مناطق الضعف ولا تزد من التدريبات المرهقة دون فائدة.
التركيز على الكمال وليس التميز
محاولات انتهاج أفضل خطة تدريب للحصول على الكمال ربما تأتي بنتائج عكسية إذا لم تكن ملائمة لنمط حياتك بحيث لا تستطيع المداومة عليها، فتوقف عن البحث عن النظام التدريبي الكامل واختر ما تستطيع الاستمرار عليه لمدة من 4-6 شهور ، فتغيير نظام حياتك التدريبي والغذائي والاستمرار عليه لفترة طويلة سيضمن لك القوة واللياقة.
حين تشعر أنك توقفت عند مرحلة معينة ولا تتقدم ولا تصير أقوى ولا أكثر لياقة مهما بذلت من جهد، فهذا بسبب أنك وقعت في واحد، أو أكثر، من الأخطاء التالية
الاهتمام ببذل المجهود وليس تحقيق اللياقة
لتحقيق اللياقة يجب أن تكون لديك خطة تدريب أسبوعية وشهرية وليس الذهاب للصالة الرياضية واللعب على كل الألعاب الرياضية والغرق في بركة من العرق.
عدم الاهتمام بالتغذية
لبناء كتلة عضلية لابد أن تتناول عدد سعرات أكثر من التي يحتاجها جسمك حتى تتحول لعضلات، وعلى الأقل استهلاك 4 آلاف سعرة حرارية يحقق لك هذا، وإذا لم تكن تشعر بالجوع فيمكنك تناول العصائر أو الوجبات الخفيفة ولا تكثر من الأطعمة الغنية بالألياف لأنها تشعرك بالشبع.
التسرع أو عدم الصبر
بعض المدربين يوهمون الرياضيين أنهم يستطيعون اكتساب 10 كيلوغرامات من العضلات في شهرين وهذا صعب للغاية ومحبط لمن يمارس التدريبات لأنه لن يصل لهذا المعدل ، فالبناء الجيد للعضلات يجب أن يمتد لأسابيع وأشهر وفقا لخطة مدروسة وتدريجية.
افتقاد الحس الداخلي
يجب أن يكون لديك وعي بما يدور في مناطق جسمك المختلفة ومراقبتها والتعرف على التغيرات التي تدور فيها من خلال اللمس وليس من خلال القياس، وللوصول لهذه المرحلة يجب أن يكون لديك معرفة بشرائح الجسم وكيفية تعرضها للتغيير.
عدم التدرج
البعض يبدأ التدريبات بشكل عنيف للغاية فيزعج هذا مفاصل جسده ولا تستجيب له وتعيقه عن تحقيق هدفه، لكن لابد من التدريج بحمل أثقال خفيفة وممارسة الإحماء جيدا حتى لا تؤذي العمود الفقري ومفاصل الركبتين.
الاستسهال
البعض يحب شكل عضلاته في المرآة ويبدأ في تدريب تلك التي تظهر أمامه فقط وهي عضلات الصدر والذراعين بصرف النظر عما يحتاجه الجسم، فيقوم بنفس التدريبات التي اعتاد عليها وتجعله يشعر بالرضاء والراحة لكنه لا يكون أقوى ولا أكثر لياقة.. ببساطه لأنه فعل ما يرضيه وليس ما يحتاجه جسمه.
الراحة
لابد أن تدرك أهمية حصول الجسم على قسط وافر من النوم والراحة، ويحتاج الشباب من عمر 15-25 إلى 7-9 ساعات نوم ليلا والأفضل أن يكون النوم مبكرا والاستيقاظ مع ضوء الشمس وتجنب الجلوس طويلا في الإضاءة الصناعية لأنها تؤثر سلبا على اللياقة والقوة والأداء العام للجسم بسبب اضطراب الساعة البيولوجية.
المعاناة من الضغوط
إننا في عصر التوتر والضغوط، فإذا كنت ممن يذهبون للعمل ثم يتوجهون للتدريب وتكافح في المواصلات العامة أو أثناء القيادة وتلتهم الكثير من الكافيين إذن فبالتأكيد جهازك العصبي في حالة انهيار بسبب كثرة تدفق الأدرينالين باستمرار ودون هوادة، لذا لابد من الحصول على إجازة أو انفصال عن المحيط الذي يسبب التوتر لبعض الوقت حتى تستطيع البدء من جديد وتحقيق نتائج أفضل.
استغلال يوم الإجازة في التدريب المرهق
التدريب ليس سيئا لكن التدريب العنيف على الدوام يؤدي لنتائج عكسية، لذا بعض المشي الخفيف أو التجديف يساعد على تدفق الدم والشعور بالانتعاش، فإذا كنت تريد أن تصير أقوى، فركز على هذا الهدف وعلى مناطق الضعف ولا تزد من التدريبات المرهقة دون فائدة.
التركيز على الكمال وليس التميز
محاولات انتهاج أفضل خطة تدريب للحصول على الكمال ربما تأتي بنتائج عكسية إذا لم تكن ملائمة لنمط حياتك بحيث لا تستطيع المداومة عليها، فتوقف عن البحث عن النظام التدريبي الكامل واختر ما تستطيع الاستمرار عليه لمدة من 4-6 شهور ، فتغيير نظام حياتك التدريبي والغذائي والاستمرار عليه لفترة طويلة سيضمن لك القوة واللياقة.