أثبتت الدراسات الحديثة أن ثمار الصبر أو التين الشوكي كما يسمّيه البعض، هو الفاكهة الوحيدة التي لها فاعلية حقيقية في مساعدتنا على هضم المواد الدهنية، ووجبات الطعام الدسمة، وينصح خبراء التغذية بتناولها عقب الوجبات الدسمة، بالإضافة لقدرتها على القضاء على رائحة الفم غير المستحبة.
السرّ يكمن في البذور السوداء بداخل ثمرة الصبر، والتي تتمتّع بتأثيرات إيجابية فعالة في التنشيط الطبيعي لجدران المعدة والأمعاء. إضافة إلى فعاليتها في مقاومة حالات التشنجات، وعسر البول، والدوزنطاريا والإسهال.
الصبر يغني عن عقاقير التليين
تتمتّع محتويات ثمار الصبر أيضا بقدرات مليّنة، ومنظفة فائقة الجودة للجهاز الهضمي لدرجة لا يمكن مقارنتها بأعظم العقاقير الطبيّة في العالم، ما يضع الصبر في مصاف أفضل المواد الوقائيّة والعلاجيّة لحالات عسر الهضم والإمساك.
ولذا ينصح بتناول حبّة صبر صباحا على الريق من أجل تنظيف محتويات الجهاز الهضمي من الفضلات الضارة المتجمعة في الأمعاء.
أسرار ثمرة التحدي
تتمتّع ثمرة الصبر بمذاق سكّري لذيذ ورطب. وتكمن أعجوبة هذه الفاكهة في أنّها تنمو ذاتيّا في المناطق الصحراوية، والجبلية شديدة الحرارة، مكتفية بالنذر اليسير من مياه الأمطار أو قطرات الندى لتبقى حيّة وتنمو وتنضج.
غذاء وصحّة
ثمار الصبر مغذيّة جدّا وتحتوي على نسب عالية من المواد الغذائيّة التي يحتاجها الجسم. يشتمل محتوى ثمرة الصبر الناضجة على: 14% سكريّات، 1,5% بروتينات، بالإضافة إلى نسب عالية جدا من فيتامينات"أ" و"ج"، وكميات متنوعة وكافية لاحتياجات الجسم اليومية من حمض جلوتا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*، وحمض الليمون، وحمض التفاح، وحمض أوكزاليك. علاوة على ذلك، تحتوي ثمار الصبر على كميّات جيّدة من الأملاح المعدنية المختلفة، وبخاصة الفسفور والكالسيوم. هذا وتحتوي ثمار الصبر أيضا على مواد نادرة مضادّة للأكسدة تساعد في الوقاية من الالتهابات.
الصبر لصحّة الفم والأسنان
مع كل قضمة من ثمار الصبر، قيمة صحيّة وغذائيّة متميّزة، فهي تعطي القوة والصلابة للثّة الأسنان، والبريق الناصع للأسنان. وعلاوة على ذلك, يعتبر الصبر وصفة جيّدة للقضاء على رائحة الفم غير المستحبة.
الخصائص العلاجية
قديما، كان ينصح الأطباء العرب مرضاهم الذين يشتكون من السمنة المفرطة بالاقتصار في غذائهم على تناول ثمار الصبر بغرض التنحيف، حيث أنّ بإمكان الصبر أن يمنحهم شعورا بالامتلاء، وأن يمدّهم بالمواد الغذائيّة التي يحتاجها دون الحاجة إلى تناول أصناف الأطعمة الأخرى، ودون التعرّض لأيّة أعراض جانبيّة. فيضطرون إلى استهلاك مخزون الشحوم في أجسامهم، مما يساهم في إنقاص الوزن.
وقد استعمل العرب قديما ورق (ألواح) الصبر في علاج مشاكل الجهاز التنفسي، وبخاصة السعال الديكي، عن طريق شق لوح الصبر طوليّا من جانبه إلى نصفين، دون انفصالهما عن بعضهما، ثم يضعون بداخلها مسحوق السكر الناعم. ثمّ وبعد ذلك يعلّق اللوح بواسطة خيط على ارتفاع مناسب من الأرض، لفترة مناسبة إلى أن تبدأ مادة لزجة تشبه العسل بالسيلان، يتناولها المريض بمعدل ملعقة كبيرة مساءً قبل النوم. وفى الحالات الصعبة، يتناول أيضا ملعقة أخرى صباحا على الريق.
يمدّ الصبر الجسم بربع احتياجه من البوتاسيوم والمغنيسيوم الذي يقي من مشاعر التوتر وينظّم درجة الحرارة ويساعد على بناء وتقوية العظام وهو أمر هام بالنسبة للنساء والأطفال.
وهو مفيد أيضا للأشخاص المصابين بالقرحة المعدية ويحمي الأغشية المخاطية للجهاز الهضمي، ويقلل من الشعور بالعطش. والنسبة العالية للبوتاسيوم في ثمار الصبر تساعد على انقباض العضلات وإحداث حالة من التوازن والهدوء العصبي، بالإضافة إلى إمداد الجسم بعنصر الحديد.
ويحافظ الصبر على رشاقة الجسم باحتوائه على نسبة ضئيلة من السعرات الحرارية، حيث تعطي الثمرة الواحدة 30 سعرة حراريّة فقط، ونسبة ضعيفة من ملح الصوديوم، ما من شأنه إنقاص الوزن والحد من السمنة وتخفيض نسبة سكر الدم والكولسترول
السرّ يكمن في البذور السوداء بداخل ثمرة الصبر، والتي تتمتّع بتأثيرات إيجابية فعالة في التنشيط الطبيعي لجدران المعدة والأمعاء. إضافة إلى فعاليتها في مقاومة حالات التشنجات، وعسر البول، والدوزنطاريا والإسهال.
الصبر يغني عن عقاقير التليين
تتمتّع محتويات ثمار الصبر أيضا بقدرات مليّنة، ومنظفة فائقة الجودة للجهاز الهضمي لدرجة لا يمكن مقارنتها بأعظم العقاقير الطبيّة في العالم، ما يضع الصبر في مصاف أفضل المواد الوقائيّة والعلاجيّة لحالات عسر الهضم والإمساك.
ولذا ينصح بتناول حبّة صبر صباحا على الريق من أجل تنظيف محتويات الجهاز الهضمي من الفضلات الضارة المتجمعة في الأمعاء.
أسرار ثمرة التحدي
تتمتّع ثمرة الصبر بمذاق سكّري لذيذ ورطب. وتكمن أعجوبة هذه الفاكهة في أنّها تنمو ذاتيّا في المناطق الصحراوية، والجبلية شديدة الحرارة، مكتفية بالنذر اليسير من مياه الأمطار أو قطرات الندى لتبقى حيّة وتنمو وتنضج.
غذاء وصحّة
ثمار الصبر مغذيّة جدّا وتحتوي على نسب عالية من المواد الغذائيّة التي يحتاجها الجسم. يشتمل محتوى ثمرة الصبر الناضجة على: 14% سكريّات، 1,5% بروتينات، بالإضافة إلى نسب عالية جدا من فيتامينات"أ" و"ج"، وكميات متنوعة وكافية لاحتياجات الجسم اليومية من حمض جلوتا*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*، وحمض الليمون، وحمض التفاح، وحمض أوكزاليك. علاوة على ذلك، تحتوي ثمار الصبر على كميّات جيّدة من الأملاح المعدنية المختلفة، وبخاصة الفسفور والكالسيوم. هذا وتحتوي ثمار الصبر أيضا على مواد نادرة مضادّة للأكسدة تساعد في الوقاية من الالتهابات.
الصبر لصحّة الفم والأسنان
مع كل قضمة من ثمار الصبر، قيمة صحيّة وغذائيّة متميّزة، فهي تعطي القوة والصلابة للثّة الأسنان، والبريق الناصع للأسنان. وعلاوة على ذلك, يعتبر الصبر وصفة جيّدة للقضاء على رائحة الفم غير المستحبة.
الخصائص العلاجية
قديما، كان ينصح الأطباء العرب مرضاهم الذين يشتكون من السمنة المفرطة بالاقتصار في غذائهم على تناول ثمار الصبر بغرض التنحيف، حيث أنّ بإمكان الصبر أن يمنحهم شعورا بالامتلاء، وأن يمدّهم بالمواد الغذائيّة التي يحتاجها دون الحاجة إلى تناول أصناف الأطعمة الأخرى، ودون التعرّض لأيّة أعراض جانبيّة. فيضطرون إلى استهلاك مخزون الشحوم في أجسامهم، مما يساهم في إنقاص الوزن.
وقد استعمل العرب قديما ورق (ألواح) الصبر في علاج مشاكل الجهاز التنفسي، وبخاصة السعال الديكي، عن طريق شق لوح الصبر طوليّا من جانبه إلى نصفين، دون انفصالهما عن بعضهما، ثم يضعون بداخلها مسحوق السكر الناعم. ثمّ وبعد ذلك يعلّق اللوح بواسطة خيط على ارتفاع مناسب من الأرض، لفترة مناسبة إلى أن تبدأ مادة لزجة تشبه العسل بالسيلان، يتناولها المريض بمعدل ملعقة كبيرة مساءً قبل النوم. وفى الحالات الصعبة، يتناول أيضا ملعقة أخرى صباحا على الريق.
يمدّ الصبر الجسم بربع احتياجه من البوتاسيوم والمغنيسيوم الذي يقي من مشاعر التوتر وينظّم درجة الحرارة ويساعد على بناء وتقوية العظام وهو أمر هام بالنسبة للنساء والأطفال.
وهو مفيد أيضا للأشخاص المصابين بالقرحة المعدية ويحمي الأغشية المخاطية للجهاز الهضمي، ويقلل من الشعور بالعطش. والنسبة العالية للبوتاسيوم في ثمار الصبر تساعد على انقباض العضلات وإحداث حالة من التوازن والهدوء العصبي، بالإضافة إلى إمداد الجسم بعنصر الحديد.
ويحافظ الصبر على رشاقة الجسم باحتوائه على نسبة ضئيلة من السعرات الحرارية، حيث تعطي الثمرة الواحدة 30 سعرة حراريّة فقط، ونسبة ضعيفة من ملح الصوديوم، ما من شأنه إنقاص الوزن والحد من السمنة وتخفيض نسبة سكر الدم والكولسترول