تعلمنا من كورونا - 2
= أنه عرى حقيقتنا في بلادنا و أن الشعب هو العلة في البلاد إلا من رحم ربك.
= انكسار القلوب وظهور ضعفها امام قوة الجبار جل وعلا .
= إندثار الكثير من مظاهر العصيان .
= كثرة اقبال الناس على ذكر الله وذكر صفاته .
= تعلم الناس لسنن قد ماتت منذ قرون وهي الصلاة في بيوتكم .
= بعد غلق المساجد اشتياق المصلين وحتى تاركي الصلاة للمسجد واستعداد الكل للرجوع بهمة عالية.
= معرفة أنه لا ملجأ من الله الا إليه في جميع الأمور والحمدلله رب العالمين
= أنّ المسلمين يعيشون هذه الأيام بين خوف ورجاء -خوف الله وعقابه ورجاء رحمته وثوابه-.
= من فوائد كورونا: أنّ هناك العديد دخل في دين الإسلام العظيم.
= معرفة قدر العلم فى كل باب.. الدين والطب والتغذية حتى الكذب وضح انه صنعه وحرفه.
= زاد يقين بعض المسلمين أن تطور الكفار في أمور الدني ليس بمقدوره رد قدرة الله، وأنه لو شاء لأهلك العالم في آنه وبمخلوقات لا ترى بالعين المجردة.
= تذكير الله سبحانه للمسلمين أن باب التوبة قد يغلق في لحظة كما أغلقت المساجد اليوم بل أعظم، فالحذر الحذر .
= الله غالب على أمره وله الحكمة البالغة.
= الرجوع إلى الله وكثرة الذكر والدعاء والتوبة والانابة لله سبحانه وتعالى
= الخوف من الله وعدم الحرص على الدنيا والتفكر في الموت والرجوع الى الله
ودعاء الله بإلحاح وحضور قلب
= ضعف الخلق أمام أصغر المخلوقات
= "فقط نحتاج الوقت لنزداد عملاً وهمةً وضعف إيماننا كله بسبب كثرة المشاغل"
تبين أن هذا كلام محض كذب والحقيقة أن الخلل في قلوبنا.
= تعلمنا أن الخروج من المنزل لا يكون الا لمصلحة شرعية .
= و كذلك التخلص من كثير من العادات السيئة التي ليست ضرورية مثل التنقل والتجمع بدون سبب والاهتمام الزائد بالكماليات في المأكل والملبس
= أزواجنا دخلوا المطبخ ويطبخوا معانا .
= دخول النساء اللاتي كن يملأن الشوارع والأسواق إلى البيوت.
= غلق الخمارات والحانات والملاهي الليلية.
= أننا رأينا قدرة الله عز وجل عين اليقين، وازددنا بذلك إيمانا بأنه على كل شئ قدير وبيده وحده أزمة الأمور .
=بيان ضعف وعجز الإنسانية جمعاء أمام مخلوق من أصغر جند الله.
= أحس الكثيرون بمعنى قوله تعالى:{وأن لا ملجأ من الله إلا إليه}، فتابوا وآبوا ورجعوا إلى الله مولاهم الحق.
= تطبيق بعض السنن المهجورة، كقول المؤذن في الآذان:صلوا في رحالكم.
= أنه عرى حقيقتنا في بلادنا و أن الشعب هو العلة في البلاد إلا من رحم ربك.
= انكسار القلوب وظهور ضعفها امام قوة الجبار جل وعلا .
= إندثار الكثير من مظاهر العصيان .
= كثرة اقبال الناس على ذكر الله وذكر صفاته .
= تعلم الناس لسنن قد ماتت منذ قرون وهي الصلاة في بيوتكم .
= بعد غلق المساجد اشتياق المصلين وحتى تاركي الصلاة للمسجد واستعداد الكل للرجوع بهمة عالية.
= معرفة أنه لا ملجأ من الله الا إليه في جميع الأمور والحمدلله رب العالمين
= أنّ المسلمين يعيشون هذه الأيام بين خوف ورجاء -خوف الله وعقابه ورجاء رحمته وثوابه-.
= من فوائد كورونا: أنّ هناك العديد دخل في دين الإسلام العظيم.
= معرفة قدر العلم فى كل باب.. الدين والطب والتغذية حتى الكذب وضح انه صنعه وحرفه.
= زاد يقين بعض المسلمين أن تطور الكفار في أمور الدني ليس بمقدوره رد قدرة الله، وأنه لو شاء لأهلك العالم في آنه وبمخلوقات لا ترى بالعين المجردة.
= تذكير الله سبحانه للمسلمين أن باب التوبة قد يغلق في لحظة كما أغلقت المساجد اليوم بل أعظم، فالحذر الحذر .
= الله غالب على أمره وله الحكمة البالغة.
= الرجوع إلى الله وكثرة الذكر والدعاء والتوبة والانابة لله سبحانه وتعالى
= الخوف من الله وعدم الحرص على الدنيا والتفكر في الموت والرجوع الى الله
ودعاء الله بإلحاح وحضور قلب
= ضعف الخلق أمام أصغر المخلوقات
= "فقط نحتاج الوقت لنزداد عملاً وهمةً وضعف إيماننا كله بسبب كثرة المشاغل"
تبين أن هذا كلام محض كذب والحقيقة أن الخلل في قلوبنا.
= تعلمنا أن الخروج من المنزل لا يكون الا لمصلحة شرعية .
= و كذلك التخلص من كثير من العادات السيئة التي ليست ضرورية مثل التنقل والتجمع بدون سبب والاهتمام الزائد بالكماليات في المأكل والملبس
= أزواجنا دخلوا المطبخ ويطبخوا معانا .
= دخول النساء اللاتي كن يملأن الشوارع والأسواق إلى البيوت.
= غلق الخمارات والحانات والملاهي الليلية.
= أننا رأينا قدرة الله عز وجل عين اليقين، وازددنا بذلك إيمانا بأنه على كل شئ قدير وبيده وحده أزمة الأمور .
=بيان ضعف وعجز الإنسانية جمعاء أمام مخلوق من أصغر جند الله.
= أحس الكثيرون بمعنى قوله تعالى:{وأن لا ملجأ من الله إلا إليه}، فتابوا وآبوا ورجعوا إلى الله مولاهم الحق.
= تطبيق بعض السنن المهجورة، كقول المؤذن في الآذان:صلوا في رحالكم.