ألقت فترة توقف النشاط الكروي بظلالها على مختلف أندية أوروبا، في ظل الغموض المحيط بمصير الموسم الحالي في الدوريات العالمية بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وتوقفت المسابقات الألمانية كما هو الحال في باقي البلدان الأوروبية، التي تعاني من خطر الوباء العالمي.
ويأتي بايرن ميونخ على رأس الأندية المتأثرة من هذا التوقف، سواء من نواحي إيجابية أو سلبية، وهو ما يستعرضه على النحو التالي:-
عودة المصابين
عانى الفريق البافاري قبل إيقاف المسابقات المحلية والأوروبية من غياب بعض لاعبيه، على رأسهم *-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*لاس سولي، الذي تعرض في بداية الموسم لتمزق في الرباط الصليبي للركبة.
وكان سولي قد غاب عن فريقه في الأشهر القليلة الماضية، مع احتمالية عودته في أبريل/نيسان الجاري ولحاقه بالرمق الأخير من الموسم.
وحال استئناف النشاط في مايو/آيار، فإن بايرن بذلك سيظفر بعودة أحد ركائزه الأساسية في خط الدفاع، إذ سيكون سولي قد استعاد عافيته وجاهزيته للمشاركة من جديد في عدد مباريات أكبر مما كان متوقعًا له.
ضرر اقتصادي
وتأتي الأضرار الاقتصادية على رأس النتائج السلبية لجائحة كورونا، بالنسبة لبايرن ومختلف أندية الكرة الألمانية.
وتسبب ذلك في تعليق النادي البافاري كافة محادثاته وخططه لفترة الانتقالات المقبلة، حسبما صرح كارل هاينز رومينيجه، الرئيس التنفيذي لبايرن.
ومن المتوقع أن يتراجع مسؤولو بايرن عن بعض الخطط التي كانت في الحسبان خلال الميركاتو الصيفي، نظرًا للخسائر المالية التي تكبدها مثل الباقين.
وقد يعني ذلك تحول في موقف النادي البافاري من بعض لاعبيه الحاليين، إما بالإبقاء عليهم والتجديد لهم، أو محاولة شراء عقود من يقضون الموسم الحالي على سبيل الإعارة، أمثال فيليب كوتينيو وألفارو أودريوزولا.
وتوقفت المسابقات الألمانية كما هو الحال في باقي البلدان الأوروبية، التي تعاني من خطر الوباء العالمي.
ويأتي بايرن ميونخ على رأس الأندية المتأثرة من هذا التوقف، سواء من نواحي إيجابية أو سلبية، وهو ما يستعرضه على النحو التالي:-
عودة المصابين
عانى الفريق البافاري قبل إيقاف المسابقات المحلية والأوروبية من غياب بعض لاعبيه، على رأسهم *-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*لاس سولي، الذي تعرض في بداية الموسم لتمزق في الرباط الصليبي للركبة.
وكان سولي قد غاب عن فريقه في الأشهر القليلة الماضية، مع احتمالية عودته في أبريل/نيسان الجاري ولحاقه بالرمق الأخير من الموسم.
وحال استئناف النشاط في مايو/آيار، فإن بايرن بذلك سيظفر بعودة أحد ركائزه الأساسية في خط الدفاع، إذ سيكون سولي قد استعاد عافيته وجاهزيته للمشاركة من جديد في عدد مباريات أكبر مما كان متوقعًا له.
ضرر اقتصادي
وتأتي الأضرار الاقتصادية على رأس النتائج السلبية لجائحة كورونا، بالنسبة لبايرن ومختلف أندية الكرة الألمانية.
وتسبب ذلك في تعليق النادي البافاري كافة محادثاته وخططه لفترة الانتقالات المقبلة، حسبما صرح كارل هاينز رومينيجه، الرئيس التنفيذي لبايرن.
ومن المتوقع أن يتراجع مسؤولو بايرن عن بعض الخطط التي كانت في الحسبان خلال الميركاتو الصيفي، نظرًا للخسائر المالية التي تكبدها مثل الباقين.
وقد يعني ذلك تحول في موقف النادي البافاري من بعض لاعبيه الحاليين، إما بالإبقاء عليهم والتجديد لهم، أو محاولة شراء عقود من يقضون الموسم الحالي على سبيل الإعارة، أمثال فيليب كوتينيو وألفارو أودريوزولا.